ماهى اجمل الاغانى القديمة


التعليقات

حسنا، هي كثيرة بالطبع، لكن أبرزها:

  • لعبد الحليم حافظ: قارئة الفنجان، رسالة من تحت الماء، موعود
  • لفيروز: أعطني الناي و غني، مر بي، أنا يا أنا
  • لاسمهان: يا طيور
  • لمحمد عبد الوهاب: عندما يأتي المساء، النهر الخالد، لا تكذبي
  • لعبد الهادي بلخياط: الأمس القريب، القمر الأحمر، يا بنت الناس أنا فقير (عبقرية اللحن و الكلمات)، ما تقشي بيا، قطار الحياة
  • لبهيجة إدريس: عطشانة (أغنية شهيرة لدينا، و قد أدتها بطريقة خيالية)، اغضب، ليلتي، هجران
  • لأصالة: القصيدة الدمشقية، اعتذار
  • لماجدة الرومي: كلمات، طوق الياسمين، مع الجريدة، بيروت ست الدنيا، أنا عم بحلم، لن أعود (تعجيني كلماتها و الاستعارات المتقنة بها)
  • لأم كلثوم: أغدا ألقاك، القلب يعشق كل جميل
  • لعزيزة جلال: إلا أول ما تقابلنا
  • لغيثة بنعبد السلام: يا صاحي، واه داك الغافل
  • لمحمد الحياني: راحلة (أغنيته الأشهر، لحن رائع جدا و شعر بديع، ناهيك عن الأداء)، هوانا الصغير، لا تسلني، إليزا، ذكرى طفولة، دنيا، و غنت لنا الدنيا، هتاف القلب، قصة الأشواق، أرادوني على أني أبوح، غابو لحباب (إحساس عميق)، مستحيل، شكون فكرني، يا سيدي أنا حر، مع الأيام، وقتاش تغني يا قلبي.

تعجبني أيضا أغاني فريد الأطرش لكنني لا أذكر العناوين. على أي هذا ما أسعفتني به الذاكرة. متأكدة أنك لا تعرف بعض الأغاني هنا، لذا جرب الاستماع إليها.

1- البوم فيروز - أندلسيات

2- البوم غاده شبير - قوالب

3- البوم ريم بنا - مرايا الروح

4- البوم شربيل روحانا - مزاج علني

بكل تأكيد أعشق الكثير من المطربين الكلاسيكيين في الموسيقى العربية. لكني نظرًا لاهتمامي بتنويع المشاركات، فأنا سأذكر -من باب الإضافة- واحد من المطربين القدامى القريبين للغاية إلى قلبي، وهو الموسيقار الشهير محمد فوزي.

أكثر ما يعجبني في أعمال فوزي هو بساطتها، حيث أنه يمتلك حسًّا فنّيًّا رفيعًا، في حين أنه لا يعاني للوصول إلى مختلف قلوب السامعين بشتّى طبقاتهم، بالإضافة إلى أن حياته الملأى بالمشكلات تعدّ وجبة أدبٍ دسمة بالنسبة إليّ كتاريخ فنّان كلاسيكي عربي، له نشاطه السياسي وتجاربه الفريدة من نوعها.

أغلب الأغاني العراقية في فترة التسعينات لبساطة الكلمات وجمال اللحن والذكرى التي لا تغيب

من أكثر الأغاني المميزة لا ترحلين لرائد جورج

لا أستطيع سماع كُل ما هوّ قديم وأكثر العبارات التي تزعجني فعلاً في هذا الأمر هو عبارة: أغاني الزمن الجميل. إذ أنني لا أشعر بأنني قادر فعلاً على الاندماج والانسجام مع الألحان الطويلة والكلام الذي غالباً لا يعني عصري ولا يلائمه، أنا أتجاوز هذه الأغاني القديمة ولا أقول أتجاوزها للافضل، ربما للأسوء، لكن على الاقل برأيي أنّ هذا الأسوء يحكي بالطريقة التي أحكي ويُفكّر بالطريقة التي أفكّر وحتى إن اقتصر الأمر على الرومانسية فلا يُمكن أن يُشبه حب زمان حُبّ الأن، عاطفة البارحة باليوم، كُل شيء يتغيّر، آن الأوان برأيي لقلب هذه الصفحة، مرّة وإلى الأبد بكل ما فيها من جميل وأن يتحوّل الأمر لتراث فنّي فقط، نحتفظ به.

تماماً هذا ما كنت أقصد، أنّ التغيير وحتى إن كان للأسوء فهو يشبهنا، فهذا المستوى من الكلمات والريثم والصخب وأحيانا الفوضى لا نستطيع أن ننكر في أنّها تصبّ في عمق ثقافتنا ومزاج مجتمعنا بشكل عام، لذلك من يسمع لعبد الحليم وأسمهان في هذا الزمان هو من يشذّ عن هذه القاعدة ويبتعد عن ما يجعله يتوازى مع طروحات وسويّة اليوم الفكرية والغنائية الفنية، وجهة نظر الافراد وخاصة الصغير منهم مختلفة تماماً عن ما عاصره الجيل الأقدم ويعرفه.

الموسيقى حالة ذهنية تخضع لمزاج الإنسان وحالته النفسية في وقت ما، ربما يستمتع الآن بعبد الحليم وهو يقول "أحلفله بليالي الشوق ونجوم السما اللي فوق" وربما يسبح مع الفوضى، أو يسمع موسيقى جديدة بعيدة عن صخب العصر فما زال هناك أمثال وجيه عزيز يسبحون في فضاء وحدهم

تماماً هذا ما كنت أقصد، أنّ التغيير وحتى إن كان للأسوء فهو يشبهنا،

ناهيك أن الألحان الطويلة ليست سمة أساسية بالأغاني القديمة، ولكن كيف تجد أن الأسوأ يشبهك، كلمات عبدالحليم وغيرهم مثل محمد فوزي وشادية ونجاة لهم العديد من الألحان السريعة ولكن تبقى الكلمات خالدة وتصلح لكل مكان وزمان، فمثلا أغنية الناجح يرفع أيده حتى الآن الطلبة يحتفلون بها عند نجاحهم، والكثير والكثير. وهذا لا يتعارض مع الجديد ووجوده وحبنا له، لكن هذا نوع وهذا نوع آخر.

مع كل الاحترام لرأيك اخي ضياء الن يحرك فيك شيء الصوت السجي واللحن الجميل والعزف الاحترافي كل هذا يجتمع مع الكلمة الراقية الحانية المعبرة عن المشاعر والاحلام والخيال ومثالي على ذلك أغنية رسالة من تحت الماء التي غنيت اول مرة عام 1973 من قبل المطرب عبدالحليم حافظ الحان الموسيقار محمد الموجي وكلمات الشاعر نزار فباني حيث يقول في هذا المقطع:

الموج الأزرق في عينيك يناديني نحو الأعمق

و أنا ما عندي تجربة في الحب ولا عندي زورق

إني أتنفس تحت الماء إني أغرق

إني أغرق إني أغرق أغرق أغرق

يا كل الحاضر والماضي ياعمر العمر

هل تسمع صوتي القادم من اعماق البحر

إن كنت قويا أخرجني من هذا اليم

فانا لا اعرف لا اعرف فن العوم

لو أني أعرف أن الحب خطير جدا ما أحببت

لو أني أعرف أن البحر عميق جدا ما أبحرت

لو اني اعرف خاتمتي ماكنت بدأت

أفلا أعبر عن انبهاري بالشاعر الذي كتب هذه الابيات الشعرية منذ القدم ثم تغنى بها المطربين اجيال واجيال ومن ضمنهم فيرزو وصباح فخري وغيرهم:

جاءت معذبتي في غيهب الغسق

كانها الكوكب الدري في الافق

فقلت نورتني يا خير زائرة

اما خشيتي من الحراس في الطرق

فجاوبتني ودمع العين يسبقها

من يركب البحر لا يخشى من الغرق

قبلتها قبلتني و هي قائلة

قبلت خدي فلا تبخل على عنقي

قد يبدو كلاماً شعرياً غاية في الروعةوالاتقان لكن على ذلك لا يمكن أن يغدو بالنسبة لي أو يدخل في وجداني إلّا بمثل ما تدخل أعمال شكسبير إليه، حيث أنني أستمتع بأعمال شكسبير، لكن لا أشعر بأيّ انتماء أو تعلّق أو فهم للأفكار المطروحة، لذلك غالباً ما أبدي تعاطفي ومحبّتي وانبهاري أحياناً فقط بما يطرحه الإنسان من جهد في عمله لإنشاء هياكل فنيّة هي عظيمة في وقتها، قد لا تؤثّر فيّ الأن، لكنني أنبهر بما قد فعله إنسان قبلي في ظرف من ظروفه التي أعرفها بالتاريخ، الأمر شبيه بمطالعتنا لأهرامات مصر، هل الإنسان عاجز الأن عن إنشاء هياكل عمرانية مشابهةبالشكل وأكبر بالعمران؟ طبعاً لا، لكنّهُ يفضّل على ذلك بناء أبراج تناطح السحاب، ولا يعود للأهرامات إلّا ليتغنّى بالتاريخ ويتأثّر به، وحين يتأثّر لا يتأثّر لعجزه أو لجمال منظر ما يرى، إنّما لإنّ هذا صنيع إنسان قبله، كان في ظرف من الصعب جداً إنجاز ما أنجزه.

لا أرى مثالك عن الأهرامات موفقا، الأمر ليس سيان.

الأستاذ @mattarmoutaz كان موفقا للغاية في إدراج مثال رسالة تحت الماء، أنا أيضا دُهشت للغاية عند سماعها لأول مرة، الكلمات عملاقة، و الموجي وُفق بشدة في تلحينها خاصة مقطع إني أغرق ، و بالطبع لا نقاش حول روعة عبد الحليم في الغناء بإحساس كبير.

لذا أتعجب تماما عندما لا ينبهر أحد ما بتلك القوة في الكلمات و اللحن و الصوت، كما عبرت. لكن في النهاية يبقى رأيا شخصيا وجب احترامه. بيد أنه لا يمكنك إسقاطه و قول أن الأغاني القديمة لا تعبر عن حياتنا الحالية. أجل قد تكون بعض الأغاني يفهمها من عاش في ذاك الزمان كأغنية أدهم الشرقاوي لعبد الحليم. لكنك أهملت أمرا غاية في الأهمية، فالأغاني و الشعر عموما لا تعبر فقط عن الظرف التاريخي و الفكر السائد، بل عن حالة إنسان. من يكتب تلك الكلمات لا يعبر بالضرورة عن أمر يخص مجتمعه بل أيضا عن حالة قد يمر بها أي إنسان في أي قرن. و أدرج لذلك مثالا لا أجد أفضل منه لإيصال فكرتي، و هو أغنية نجوم الليل لفريد الأطرش، لا يمكن القول أنّ هذه الأغنية تعبر عن مجتمع فريد و حسب، لا إنها تحفة تترجم ما قد يشعر به أي إنسان في أي وقت، حالة من تراكم الأوجاع، إنها تصور بشكل بديع الإنسان الذي يعاني في حياته و رغم ذلك لا يفتأ يطلب معونة الله. ما يتجلى أكثر في قوله:

العمر أديتو حزين مهموم، أخلص من هم ألاقي هموم

على دمعي أنام، على دمعي أقوم، و أقول دا نصيب و قدر مقسوم

يا رب إيه لي عملت حكمتك، يئست و ما لي أمل غير رحمتك

و ليس فقط حالة إنسان، إذا ذكرت مثلا أغنية قصة الأشواق لمحمد الحياني، فالجواهري فيها يصف نهر أبي رقراق:

رقراق، يا أنشودة تحكي عمر الجمال و قصة الأشواق

و أبا رقراق لم يجف بعد، هي أغنية تعبر عن النظرة الجمالية للإنسان. و مثله في ذلك النهر الخالد لمحمد عبد الوهاب. إنها تعبر عن انبهار الإنسان بالجمال المتجلي في الطبيعة سواء تعلق الأمر بأبي رقراق أو بالنيل أو غيرهما.

أنا ابنة القرن الواحد و العشرين، لكنني أستمتع بهذه الأغاني القديمة و أحبها و أجدها تعبر عني أكثر من الأغاني الحالية التي أراها مجرد ضجيج و ألحان مزعجة و كلمات و إن كان بعضها يحمل معنى لكنها ليست جميلة (اللهم بعض الاستثناءات). و كنت أعتقد أنني أنا استثناء، لكنني تفاجأت حقا عندما سمعت من زميلاتي أنهن يستمعن لفيروز و عبد الحليم و أم كلثوم، و هلم جرا، كل يوم، يستمتعن بها و ينبهرن.

لذا سأقول، أن الأغاني هي في النهاية ذوق شخصي قبل كل شيء، هناك من يحب الموشحات، و من يعشق الكلاسيكيات و من يفضل الأغاني العصرية. قد تعبر الأغاني الحالية عن عصرنا لكنها لن تعجب كل شخص بالضرورة، و قد لا تعبر بعض الأغاني القديمة عن عصرنا لكن الكثير منها يعبر عن إنسانيتنا.

إن لم يقنعك أي شيء مما قلت، أرجو أن تناقشني لإبراز وجهة نظرك أكثر لأنها بالفعل مثيرة.

اهلا وسهلا اخي ضياء واسمح لي ان اخالفك الرأي ايضا في اعمال وليم شكسبير حيث انها من وجهة نظري عبرت ومازالت تعبر عن جوانب كثيرة خفية في اعماق النفس البشرية في جميع الاوقات.

ومازالت اعمال هذا الاديب القدير يعاد تقديمها الى الان رغم مرور اكثر من 400 عام على وفاته. ومازال المخرجين يقدمون الاعمال الفنية المستوحات من مسرحياته مثل ماكبث وهاملت وريتشارد الثالث وعطيل روميو وجوليت ويوليوس قيصر وغيرها الكثير، حيث تغني تلك الاعمال عقول المشاهدين وتدق بقوة عقولنا حتى نمعن التفكير بتبحر في اعماق الانسان وعلاقته بالحياة والوجود.

ويبقى الاحترام والتقدير اخي ضياء.

ام كلثوم الاطلال

لا استمع للأغانى كثيرًا ولكن سمعت مؤخرا اغنية لفؤاد غازى مطلعها لأزرعلك بستان وروود..

أما انا فأميل الى الشعر وأهله أكثر، وهذه قائمة بأجمل الأصوات التى سمعت لها: ـ شعراء معاصرين وقصائدهم بأصواتهم

» مريد البرغوثى،» تميم البرغوثى،» حذيفة العرجى،» أنس الدغيم،» أيمن العتوم. محمود درويش، عبد الله البردونى، …الخ

ـ أما من سطع نجمه فى فن الإلقاء فمنهم:

»عبادة طيارة،»وائل حبّال،»عبد الكريم مهيوب،»فالح القضاع،»الحارث القرضى وغيرهم الكثيييير

واحده من الاغاني المقربه لي باللغه الانجليزيه un break my heart و اغنيه i want to spend my life time loving you كنت استيقظ يوميا علي احداهما


تسلية

مجتمع للترفيه والتسلية. ناقش واستمتع بالألعاب، النكت، الميمز، والتسلية العامة. شارك لحظاتك المضحكة، ألعابك المفضلة، وتفاعل مع أعضاء آخرين يبحثون عن المتعة والمرح.

76.5 ألف متابع