أستمرار تقدم داعش و اكبر مخاوفي هي سقوط بغداد لهذه الحثالة البشرية
ماهو اكثر شيء يقلقك الآن ؟
لن تدخل بغداد ، ثق بذلك ، فتحركاتها فوضوية أكثر ، أكبر دليل ، دخولها لبنان !
-
أليس من الغريب أن طائرات جيش النظام السوري ، وجيش النظام العراقي لم تقم قط بقصف داعش ، كما تفعل مع المدنيين ، بالأخص في العراق فتحرك داعش في صحراء يسهل عليها ضربها !
-
أيضاً تحركها لمئات بل أكثر من كيلو مترات بإتجاه لبنان ، دون كشفها ! بل وصولها للحدود ودخولها وسقوط الجيش لبناني بكل بساطة أمامها ، كما شهدنا هروب الجيش العراقي من داعش في العراق !
السؤال المطروح لما تظهر قوة الجيوش العربية الخارقة إتجاه الشعب أو أي حركة مخالفة وتختفي أمام " داعش " !
ومن أين تلك القدرة لدى داعش لتحارب في سوريا والعراق والان لبنان ، دون أن نرى حتى خبر سقوطها في مكان !
-
ببساطة خلق حرب في غزة لتركيز الشعوب على وضع غزة ، وجعل داعش تتحرك وتنشر الفوضى في دول أخرى تحت " تواطؤ حكومات الدول وجيوشها " .
هذا أبسط ما يمكن تلخيص الوضع به .
-
حالياً أؤمن أن سوبرمان وباتمان والخ ، حقيقة ! فداعش فعلت المستحيل
السؤال الذي يحيرنى دائما
كيف تترك جيوش اماكنها العسكرية وتهرب امام مجموعة صغيرة لا تملك اسلحة كما تملك تلك الجيوش
لم اصل لاجابة لهذا السؤال
والسؤال الاخر
هل يصدقون حقا ان هذا هو الاسلام
صديقي الجيش لم يهرب ولاكن هذا ماحاولوا اقناع الناس به وكل هذا الذي حدث عبارة عن لعبة كردية للحصول على دولة كردستان والانفصال عن العراق وهذا ملاحظناة عند اول يوم من هجوم داعش على الموصل تقدمت قوات البيشمركة الى مدينة كركوك ومدين كركوك عبارة عن منجم ذهب تستطيع ان تعيش اي بلد وان تؤمن اقتصادة هي ومدينة البصرة وبعد يوم واحد من اخذهم كركوك ظهر مسعود البرزاني رئيس اقليم كوردستان وطالب بانفصال الاقليم عن العراق
والعراقين تعودوا على خيانة الاكراد لهم في الاوقات العصيبة مثلما حدث اثناء حربنا مع ايران عندما قاموا بقتل الجنود العراقين في الاقليم
ارجوا ان تكون فهمت ماحدث
والجيش بامكانة خلال ساعات تحرير الموصل والانبار بما ان تعداد الجنود يفوق المليونين جندي ولاكن كل هذا لعبة سياسية
والان الذين يحاربون داعش فقط فقة واحد وهي الفرقة الذهبية وهي متدربة على مستويات عالية
أعوام من التطرف المضاد والقتل على الهوية والمعتقلات والتعذيب لها عامل كبير في تعاطف البعض مع داعش وغيرها.
أمّا داعش نفسها، فجزء منها وبلا ريب هو صناعة مخابراتية، وقد قدّم لها نظام البعث القاتل في سوريا تسهيلات كبيرة لكي تظهر في الصورة لكي يحول مسار الثورة إلى أنها (حرب على الإرهاب) أمام العالم.
ولكن لا شك بالفعل أن هناك من يتعتنق هذا الفكر، وهذا أمر يدعو للدهشة.
تستفاد الكثير ، منها ما رأيناه في سوريا ، إختفاء راية الجيش الحر ، وظهور داعش بصورة قوية ، وسيطرة على مناطق * بتسهيلات من الجيش * ، فلا أتوقع جيش يقصف المدنيين بطائرات ، لا يمكنه قصف داعش بنفس الأمر !
خلق الفوضى ، العراق ، والآن لبنان ، جر المنطقة لحروب أهلية وفوضى عارمة ، لبدأ تحرك لإستعمار " سياسي " ، وخارطة طريق " جديدة " تضمن لدول العالم العظمى أخذ الثروات التي لم يحصلوا عليها للان ، مثل الغاز الذي أكتشف من فترة .
أهل بغداد وكل المحافظات الوسطى والشمالية هم بين مطرقة الجيش الطائفي والقتل على الهوية وبين سندان هذه المجموعات المعتوهة الإجرامية.
اختياران في منتهى السوء
حبيبي اي جيش طائفي لكل منطقة يوجد من طائفتها الان في المحافظات السنية لايوجد بالجيش شيعة سوى القليل جدا الذين لايعرفون عن انفسهم حتى لايتعرضوا للقتل ولاكن بالمحافظات الجنوبية يوجد تعايش سلمي اكثر من المحافظات السنية حيث نجد في المحافظات الجنوبية يعيش السني في وسط الشيعة دون ان يتعرض لة احد ويعيش المسيحي والصابئي كذلك لاكن بالمحافظات السنية اذا عرفوا ان هذا الشخص شيعي سوف بقتلونة باسرع مايمكن
التعليقات