في النهاية الاثنان سرقة، وليست من حق أحد سوى من يمتلك حقوقها فبالطبع هو من بذل كل مجهوده ليصل إليها سواء كانت علمية أو صناعة الأفلام.
لذا من الأفضل وبدلا من قرصنة الأشياء العمل على صناعة هذه الأشياء من الأشياء، لما لا نعتمد على أنفسنا ونوفر هذه المادة العلمية، نصنع ما ينسب إلينا من البداية.
التعليقات