اليوم 3# : محاولة تنظيم الوقت | نذير
وفقك الله أخي نذير، اطلعت على تدويناتك فلفت انتباهي العديد من الكلمات ناقصة حرف مما يغير معناها، فرغبت بلفت انتباهك لإعادة قرائتها ومحاولة إضافة الأحرف الناقصة، وليكن هذا النقد من باب تشجيعك على العناية بالتدوين كونها أول تجربة لك كما ذكرت. ツ
أمثلة:
ولكن بدلاً من ولنكن صريحين،
وقت بدلاً من وقعت في بعض الديون،
الآن ما يهمك أنت في هو المساء الذي سأقوم به بهذه الأعمال
هذه العبارة أشكلت علي حيث خمنت أن الكلمة هي المسائل لكن شوش علي حرف الجر والذمير الذي يسبقها،
بينتها أظنك تقصد بنيتها،
أكادمية بدلاً من أكاديمية،
خمات بدلاً من خمسات،
إمنتحانات بدلاً من امتحانات
عندما أكتب هذه التدوينات فأنا على دراية من وجود أخطاء إملائية، ولكن لم أعتقد أنها تكون بهذه الكثرة. أعتقد أن هذا جزاء من يكتبها على 2 صباحا بدون مراجعة.
قمت بمراجعة المقالين والتصحيح إنطلاقا مما وضحته أنت لي،
هذه الجملة
الآن ما يهمك أنت في هو المساء الذي سأقوم به بهذه الأعمال
أوقعتني أنا صاحب المقال في حيرة من معناها، ما أدراك بالزوار. قمت بإعادة صياغتها تماما حتى تكون مفهومة أكثر
في اليوم الثالث من #تحدي_ثلاثين_يوم تكلمت فيه عن المشاريع والأمور التي كانت تملأ وقتي، ولماذا وجب علي التخلص منها وكيف أخطط للبدأ في تحسين وقتي
ملاحظة: وجدت أن نشر الموضوع في مجتمعه المناسب أفضل بكثير من نشرهم ببساطة في مجتمع خاص بالتحدي، حتى يكون لهم مرجع مستقبلي، فأنا أجد لهذه التدوينة علاقة أكبر بالعمل الحر منها بالمسابقة
انا اوافقك الرأي @assassinateur
نقاط خلصت اليها جميلة، ويستفاد منها حقيقة.
لازلت منذ فترة أكتب عن ماقلته أنت في هذه العبارة:
اكتشفت في هذا المشروع أن العمل لوحدك والعمل في فريق أمر مختلف، ففي فريق يوجد أكثر من عين، ويوجد أكثر من يد تعمل على المشاكل، وفي الأغلب تخرج بمشاريع مصقولة أكثر وأكثر احترافية ما يجعلها تستحق سعرها.
كذلك اوافقك في:
تراودني أفكار مثل (يجب أن تذهب للعمل الآن، لديك مشاريع تنتظر، لديك أعمال يجب أن تنهيها) هذه الأفكار ببساطة غير مجدية، ولا يمكن تجاهلها، وتسبب القلق فحسب، مما يخلق بيئة غير مريحة للعمل إطلاقا. لذا لكل شخص يواجه هذه المشاكل، أنصحه بالبدأ بالتخلص من إلتزاماته الدائمة التي لا يستطيع الإكمال فيها، وتقليل التشويش على نفسه.
كلام جميل ومفيد.
التعليقات