حدث معي شيء مُشابه، من عاداتي مُساعدة أي شخص بدفع سيارته المعطلة أو حمل أغراضه والثانية هي ما حدث معي حين عدت مُنهكًا الساعة السابعة مَساءً فإذا بجاري ينزل من سيّارته ومعه أغراض كثيرة ولا أعرف اسمه ولا حتّى هو يعرف اسمي!، بادرت بأن عرضت عليه المُساعدة في حمل الأغراض لباب شقته ومنذ ذلك اليوم ما أن يجدني في الطريق حتّى يُصرّ أن يُركبني حتّى لو كانت المَسافة عشرة أمتار!. أحسست أنّه لم يعرض عليه أحد المُساعدة من قبل!.
كأس الشاي الذي اتذكره قبل النوم.
قصة ملهمة جيدة ههههه لم اتوقف عن الضحك لما شاهدت الفيديو. على الكل الكارما حقيقة وهي تعمل وما تم بثه سيعود بشكل (اكبر) من نفس النوع :) اقصد الخير .. تحيتي لك.
ههههه آسف فعلا اردت الجواب على سؤال آخر :) معذرة @evey
التعليقات