Tomh Orood

6 نقاط السمعة
1.11 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0

من فاز بالحرب

لا طاقة فيَّ للحب بدأت الحرب عناق في عناق هذا ما يجول في الأعماق على اليمين قلب وعلى اليسار عقل قُلِب من فاز بالحرب عقلٌ ام قلب لا توصني على الرحيل فالنحل يطير وانا بالمثل أطير أكانت غلطة! ام عُقولُنا مندهشة فأعمتنا عن الحق سراب في الذكرى إستقر أين المُستقر؟ أأمشي كالمجنون تحت المطر أم أكتُب عن شفتاكي أنهما خمر اين المستقر؟
3

ألا أني أرى العجب

ألا إني أرى العجب أعجامُ عرب وعرب عجم ضاع الأدب أين العرب بتتبع الغرب هو أنشغل سَفِيه على اللغة انقلب قلم به التارخ كُتِب وفي حاظرنا قُلِبَ كم تركنا للغرب مكاناً للطعن لا عُقِبْ من سب الأدب بل جُزيَ وبأسم التحظر دافع في اللهو غَرقنا وفي الدين لعبنا وفي التقدمِ خَسِرنا وفي الرقي جُهِلّنا وأصبح الإلتزام ذنبا والتحلل وَجَبْ طموحنا رضيعٌ عن ثد أُمِه حُرم بكا شاكيا بـــلا كلام مات الكلم بطمس الأثر أين المفر
1

ليلة بِألف ليلة

رجل المصاعب ما ستسمعونه عن حياتي غريب فلِذلك لا تقرئها. في البداية أنا شاب عمري تسع عشرة سنة. العمر يوحي لك أني لم أذق ألمَ الحياة بِحكم السن الصغير مقارنة مع الأشخاص الذين ييأسون من الحياة والمصابين في الاكتئاب. في القصة ستجد قتل وحرق وربما صراع إنتها بفوز دموي انا لا أنصحك أن تقرأ القصة..... في عمر العاشرة تعرفتُ على أصحاب طفولة كنا نلعب كالأطفال بحكم السن الذي نحن فيه وفي يوم نزلنا كُلنا إلى أرض كانت مليئة بالكلاب والضباع
4

ماذا أفعل لِأستطيع النوم

ماذا أفعل يا عين كي تنامي ماذا افعل يا عقل كي توقف التفكير الأرِق، وسادتي مُبللةٌ، بالدّمع دون الماء ونفسي للوحدة تألف وعيوني عن رِوايات الاكتئاب لا ترمش حاولت أن أُصاحب اللّيل لِيكن خير جليس في وحدت قال وكأنه يعلم أني بلا ونيس ماذا أفعل ؟؟ وهل مُصاحبتي ستنسِك ٣:٠٠ لماذا ما زالت عينيَّ تدمعان؟؟؟ تجمدت كَلِماتي وطلبت الكتمان لمتا الكتمان؟؟؟ لا جواب على السؤال وكأني أطلب المحال أو كُل ما أعيشه فترة زوال لا أعلم، أجابوا وَأُذُنِي للجواب لا