في مرحلة سابقة من حياتي كنت عبارة عن بارود متحرك، أنفجر في لحظة :)
لكن الحمد لله تخلصت من هذه العادة السيئة، كتبت عن هذه التجربة في مدونتي قبل شهر تقريبًا، ربما تفيدك
وقد يكون مفتاح الحل الرجوع إلى الماضي ومحاولة معرفة نقطة التغير.
في مرحلة سابقة من حياتي كنت عبارة عن بارود متحرك، أنفجر في لحظة :)
لكن الحمد لله تخلصت من هذه العادة السيئة، كتبت عن هذه التجربة في مدونتي قبل شهر تقريبًا، ربما تفيدك
وقد يكون مفتاح الحل الرجوع إلى الماضي ومحاولة معرفة نقطة التغير.
الغضب ما هو الا نتيجة للتحليل و التفسير للاحداث حسب ما اعتقد
فمثلا اعتقادك ان سوء فهم الاخرين لك هو احتقار و انتقاص لشخصك سيسبب لك الغضب
انصحك بمحاولة تغيير الحوار الداخلي الذي يجول في خاطرك (بين الحدث و ردة الفعل )
قرأت وسمعت عن قصص قيس بن عاصم والأحنف بن قيس مما زاد من حلمي بشكل ملحوظ.
أخذت الأمر (ولا زلت أحاول) على شكل محاولات وجعل النفس تعتاد على أمر الحلم والهدوء عند محاورة البشر من حولي. قد تبدو مزحة الا انني في أحدى الشركات التي كنت اعمل بها كانت ادارة الشركة تلقبني بالقطب الشمالي لكوني هادئ جداً في الإجتماعات وعند هيجان صاحب الشركة في وجهنا وأصدقائي في نفس الشركة كانوا يلقبونني بالإسفنجة.
ولازلت أتعثر وأقع، أقف مجدداً وأحاول من جديد.
السلام عليكم اختي.
الغضب ياتي من عدم الرضى.
كيف لي ان اكون غير راضية و لا اغضب
هذا يكون مع التجارب في الحياة
من حكم تجربتي اختي. الانسان في علاقته مع الناس عليه ان يتعامل مع الانسان الذي امامه حسب شخصه و ان اكون واضحة في اسلوب كلامي حتى يفهمني الاخر . فاذا عرف السبب بطل العجب . من تجربتي اختي عندما اكون غير راضية او غاضبة . احاول ان اضبط نفسي . و احاول معرفة ما المشكلة و داءما افكر اولا هل انا السبب. داءما اضع هذا الافتراض و لو لم اكن انا المخطءة . اقول اكيد انا جزء من سبب هذا المشكل . احاول بقدر الامكان ان لا اتكلم . اترك الاخر حتى ينتهي و بعدها يمكن ان اعتذر و هكذا لا اغضب او اشرح وجهة نظري او ربما اجيب اجابة فيها مزحة و في نفس الوقت اوصل بها فكرتي. هكذا لا اتعصب.
التعليقات