القصة تعود على صاحبتها
هل مازلتي تنتظرين فارس الأحلام
هي لم تكن تنتظر حباً، هي كانت تنتظر طريقة معينة ونمط معين من الحب من أصل كثير من الطرق، في الحقيقة نحن من خلال قناعاتنا نستطيع توجيه قلوبنا، وفي الحقيقة أن الحب ربما جاءها مرات عديدة لكنها رفضته بسبب قناعاتها والتي من الممكن أن يكون قد شكلها لها أحد ما -ربما مشهور- من خلال تشدقه في موضوع الحب.
وإذا كان لا تستطيعين أن تحبي شخصاً ناجحاً يريد أن يكون زوجاً صالحاً لك، فراجعي نفسك.
ذكرتني بمثال، كالطالب الذي ينتظر اللحظة التي يحب بها الدراسة لكي يدرس، فيجيء يوم الامتحان ويبدأ بإرغام نفسه أو عدم إرغامها، فينجح بدون تلك اللحظة أو لا ينجح.
أعتقد أن المشكلة ليس في انتظار العريس المناسب أو الحب الذي يجعلها تتزوج ، ولكن في مفهوم الزواج والحب من أساسه...
الحب قد لا يأتي في لقاء واحد كما تصور لنا الأفلام ، لكنه راحة تعقبها سكينة بوجود الشخص تتحول إلى حب مع مرور الوقت
والحب الذي يأتي مع الوقت والعشرة والمعاملة أقوى وأثبت من ذلك الذي يحدث من نظرة أولى..
ما عنوانك يا عائشة؟؟ أنا ولد الناس على قولك هههههه
أخشى أن أصل للثلاثين من عمري ويحصل لي كما حصل لعائشة.
شكراً للمشاركة
الزواج لا بد أن يكون مبني على الحب
لكن الخطأ هو توهم أن الحب لا بد أن يكون قبل الزواج
فالحب ممكن أن يكون قبل الزواج
لكن في الأصل والأساس الحب هو بعد الزواج
والحب الناتج عن العشرة والألفة بين الزوجين أقوى وأكثر رسوخا من غيره
بينما حب ما قبل الزواج كثير منه هو وهم الحب وليس حب اصلاً كما أنه بوابة كبيرة لخداع الفتيات واللعب بقلوبهن
التعليقات