ولن يحظى كلامي بالنشر لأن صاحبة الصفحة من النساء، لذا سأكتفي بهذا القدر ويشهد اللّه أني لم أسئ في حياتي لإحداهن، لكني لن أتوانى بعد اليوم إذا جاءتني الفرصة لأني أصبحت عدوّا لهن.
فعليا بعيدا عن ما كتبت، عن أي صفحة تتكلم، أنت هنا بمنصة حسوب وليس بصفحات تابعة لأحد.
لكن دعني أوجه لك نصيحة وتقبلها إن كان ممكنا، هذا الغضب الذي ألمسه بمساهمتك لن يضر أحد سواك، فلا به ولا بغضبك ستُباد النساء، فالنساء هي أمك، وأختك وابنتك بيوما ما، لذا هون على نفسك، وحاول أن تحرر نفسك من هذه المشاعر السلبية المؤذية والتي ستأخذك في منحى آخر تماما وستنعكس على صحتك النفسية، بالنهاية لن يفيدك أحد سوى نفسك أولا.
التعليقات