السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصتي باختصار هذه الأشهر عايشت اسوا فترات الاكتئاب حرفيا كنت على وشك الانتحار في اي لحظة
لكن الحمد لله جاء رمضان الزمت نفسي بالذكر الإكثار من الذكر وقيام الليل الذي حرفيا صار له دور بالغ في تجاوز الحالة التي اصبت بها تخيلي أحدهم يفقد الثقة في إخوانه واقرب الاقربين الفترة التي اصبت بها بهذه الحالة سمعت فيها كلام مؤذي جدا اذهب للصلاة لابسا الكمامة اسمع الناس تسبني بسبب الكمامة تقول المجنون الخواف كورونا ذهبت كورونا اتت
في البيت اخوانك ما بترتاح معهم اخي الاكبر يتكلم بصوت عالي ويشتمني لاقاربي حتى اسمع وابادله الاساءة لكني احاول ان اتجاهل
وعندما اخرج إلى فناء المنزل الجيران كلهم يقولون اني مجنون مرة اسمع خواف ومرات يعلقوا على لبسي دشداشته هذه ما بغيرها شكله ما عنده غيرها واهانات من كل حدب وصوب + خذلان بعض الاصدقاء عشت الجحيم فعلا ما كنت أظن اني ساخرج من حالتي هذه ساندني شخص واحد امي فقط واختي قليلا وبقيت افضل اذكر ربنا كثير تسبيح قران وغيره ما بقول ليك شفيت تماما لكن الحمد لله الافكار الخاصة بالانتحار اختفت سورةالبقرة عجيبة ولها مفعول السحر لحدي الان المضايقات مستمرة لكن اكتسبت قليل مناعة ضد كلامهم
سبب الإهانات هذه اني كنت حليم لا ابادل السيئة بالسيئة الى ان كثر علي فقطعت علاقتي مع كل ذي شر ووكلتهم لربي
التعليقات