كل المنصات التي تزعم دعمها للشركات الناشئة ذات الصلة بالأنشطة الثقافية، سواء كانت مبادرات فردية أو جماعية، خاب أملي .. لا يوجد أي دعم، لا مادي ولا معنوي (أتحدث عن تجربة شخصية، وأعمل تصدير تجربتي الشخصية، وغير معني بما هو غير متضمن تجربتي الشخصية).
الأبجدية السوداء
الواقع أن دعم الشركات الناشئة في الأنشطة الثقافية يتطلب مشاركة أعمق من مجرد الدعم المادي أو المعنوي. أحد الحلول الممكنة هو العمل على توسيع نطاق التعاون بين الشركات الناشئة والمنصات العالمية التي تخصص برامج دعم لمثل هذه المشاريع. التعاون الدولي يمكن أن يوفر فرصاً استثمارية جديدة ويتيح الوصول إلى موارد غير تقليدية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون التسويق الذكي جزءًا من الحل؛ حيث يمكن للشركات الناشئة في المجال الثقافي أن تسوق نفسها بشكل مبتكر يبرز أهمية ثقافتها ويسلط الضوء على مشروعها بطريقة تضمن لها جذب الاهتمام
التعليقات