كثير منا يعرف هذا المثل، وهو بالفعل ما نحتاجه اليوم في عالم التحول الرقمي، فليس المطلوب ان نحول المؤسسة الى رقمنة في الوقت الذي يفتقر فيه الموظفين للمهارات والأدوات اللازمة للتطوير والابتكار. فالموظفين الذين يطورون العقليات الرقمية أكثر نجاحاً في وظائفهم، ولديهم رضا أعلى في العمل، ويزداد احتمال حصولهم على ترقيات أعلى، ويأخذون بالمؤسسة الى نجاح استراتيجيتها وقدرتها على التنافس والرشاقة المؤسسية والرفاهية.

والآن ما رأيكم، هل بالفعل وصلنا الى التحول الرقمي في مهاراتنا وقدراتنا بالمؤسسات، أم لازلنا مجرد مستوردين غير قادرين على الابتكار؟ وما هو الحل؟