- عندي مقر يكفي ٣٠ موظف
- ورأس مال يكفي مرتبات لمدة عام كامل
- حواسيب و خط انترنت
- راتب الموظف في سوريا ٥٠$ شهريا ( سيحصل على أضعافه )
- ناتج العمل يمكن بيعه في اوربا ( لا يفضل ان يكون منتج مادي بسبب العقوبات )
# الهدف اطلاق مشروع يحقق ربح ويحسن الدخل للموظفين
كمثال ... يمكن ان يكون المشروع شركة ترجمة . ( ولكنها من الاعمال التي يمكن القيام بها بشكل فردي)
افكاركم قد تساعد ٣٠ عائلة ...
ماذا تقترحو ؟
أعتقد أن شركة برمجة ستكون خيار جيد، ويمكن الإنتفاع من العمل البرمجي في أي مكان في العالم
وبالتالي سيكون من السهل إرسال ناتج العمل إلى أوروبا
وكذلك وجود الحواسيب سيسهل الأمر كثيرًا، ولكن لابد من إيجاد أشخاص يعرفون ولو حتى أساسيات البرمجة حتى يمكنهم العمل بالشكل المطلوب.
اتفق معك يا شيماء وكنت ساقترح المثل، البرمجة تقدم خدمات غير مادية وعائدها أيضًا كبير.
يمكنك التخصص في التطبيقات أو مواقع الويب، والأفضل كليهما إن امتلك الموظفين العلم، بل وقد تساعد الموظفين في التعلم والتطور بتخصص ساعة واحدة يوميًا لتنمية مهارات البرمجة لديهم عبر دورات مجانية على الانترنت.
صحيح ... الانفاق على التنمية المعرفة و اللغات أمر اساسي .
وشرط لنجاح واستمرار اي مشروع ( سوف اضعه ضمن دراسة الجدوى )
شكرا ...
بانتظار اي افكار حتى ولو بدت خارج المألوف ...
شكرا جزيلا على المساهمة ...
سوف تكون الفكرة الاولى بالقائمة ...
للعلم ان بداية الفكرة كانت منذ عامان عندما سمعت ان شركة نسلة السويسرية سوف تغلق قسم IT تكنلوجيا المعلومات في سويسرا و تستبدلهم بفريق يعمل من اسبانيا ( نظرا لفرق الرواتب ) و ايضا انه منذ بداية كرونا انا اعمل ٩٥% من المنزل لصالح شركة خدمات تقنية سويسرية - كمهندس شبكات و أمن.
سوف اكون مسرور لو تقبل شركتي بتوظيف فريق يعمل من سوريا في نفس المجال. للاسف لم يقبلو ( قدفي كل اجتماع سنوي اسجل نفس الاقتراح ) ...
والان يوجد مستثمر سوري قدم كل ما ذكرته في موضوعي . بقي تحديد الفكرة الانسب
العفو :)
سوف تكون الفكرة الاولى بالقائمة ...
أتمنى بعد تنفيذها أن تحظى بالنتائج المرجوة منها.
إن وقع الإختيار على هذا الإقتراح، فهل ستختار موظفين على علم جيد بالبرمجة أم ستبدأ في تعليمهم أولًا قبل البدء بالمشروع؟
وأنا أيضاً أتفق معكى يا "شيماء"، فكرة البرمجة مناسبة جداً، ولكن يمكن إضافة مجالات العمل الحر لها، كتصميم الشعارات وإنتاج الفيديوهات والترجمة وغيرها، عدة أعمال في آنٍ واحد، فهناك الكثير من الأشخاص، خاصةً في وقتنا الحالى مع وجود فيروس كورونا، تعلموا مهارات مختلفة تساعدهم على إنجاز أنواع مختلفة من الأعمال.
بالنسبة لشركة مبتدأة فتخصيص عمل معين ليقوموا به يكون دافع قوي نحو النجاح، أما العمل على عدة مجالات أعتقد أنه سيؤدي إلى تشتتيت المشروع.
بعد فترة من العمل وإثبات الشركة لذاتها، ربما يقومون بعمل التطويرات التي قمت بإقتراحها، فهذه الإقتراحات ستضع الشركة في مكانة عالية بين منافسيها في المستقبل.
من الأفكار الجيدة عمل مركز اتصال لإحدى الشركات الكبرى أو سلاسل الفنادق مثل الماريوت الأمريكية فهى شركة لديها الكثير من مراكز الاتصال المركزية بهذا العدد تقريباً منها واحد فى دبى ولكن لا يوجد مركز بمنطقة سوريا وما حولها.
وهى شركة كبيرة وتقدم خدمات الفندقة حول العالم.
التعليقات