كل انسان في الدنيا جواه شخصين ثلاث اشخاص من وجهه نظري شخص جيد و شخص سئ و انت هو الثالث في كل حدث من احداث يومك كل واحد من الشخصيين الجيد و السئ يحاول فرد رايه عليك للسيطرة علي افكارك ثم السيطرة عليك فدائما الاقوي هو الشخص السئ هو الذي يحاول السيطرة عليك و محاولات لسكوت الشخص الطيب الذي يريد وصولك الي قمة السلام النفسي و النجاح فالنجاح و التمييز ليس في المال و الثروة و لكن بزوجتك و اولادك و اصدقائك واهلك .
الحرب الشخصية بينك و بينك
فدائما الاقوي هو الشخص السئ هو الذي يحاول السيطرة ع
فكرة أي من الشخص السيء والجيد أيهما ينتصر وأيهما الأقوى تعتمد على مدى التصالح بينك وبين نفسك، وبين مبادئك، وبين معتقداتك إن كان هناك هذا التصالح ستجد أن النزاع بين السيء والجيد محسوم، ولا يطول، ولا يؤثر عليك بالسلب
لا أقتنع مطلقًا بوجهة النظر التي تميل إلى الفصل. إن شخصياتنا، وخرائطنا النفسية، تمثّل مجموعة من المداخل والأدوات، تتراوح فيما بين القيم من جهة، والغرائز من جهةٍ أخرى. ولا أرغب في خوض الصراع الذي ينصر كفّة منهم على الأخرى. وإنما أرى أن مسألة التوافق بينهما هي التي تجعل منّا بشرًا في النهاية. أمّا الصورة الشعرية التي تفصل بين الخير والشر داخل الإنسان كالأبيض والأسود، أو كالدكتور جيكل والسيّد هايد في عمل روبرت لويس ستيفنسون الخالد، فأنا أجدها دائمًا غير دقيقة، ولا تصف ما عليه العالم وما عليه نحن.
التعليقات