أتمنى منك، كطالب، أو مُعلم، أو وليّ أمر أن تشارك بما ترغب أن يتم تغييره أو الإبقاء عليه في نظام التعليم الحالي مع ذكر طبيعة النظام التعليمي الحالية في بلدك.
الغرض من طرح هذه المساهمة ليس الكلام لمجرد الكلام بل تقريب وجهات النظر بين الأطراف المختلفة، خاصة أن الموقع يضم أعضاء من دول مُختلفة و قد يكون مناقشة هذه الإختلافات تفتح أفقاً لم تدركه من قبل.
إنشاء مجلس أعلى للتعليم ويكون منتخبا من طرف العائلة التعليمية (أساتذة، مفتشين، مدراء..) لفصل المدرسة عن التجاذبات السياسية.
استبدال اللغة الفرنسية باللغة الإنجليزية كلغة أجنبية أولى.
اللغة الأجنبية الثانية تكون اختيارية.
رقمنة التعليم ولو نسبيا.
وضع مادة لترسيخ الأخلاق في الطور الإبتدائي، دروسها نظرية وتطبيقية.
وضع آليات للتواصل بين المدرسة والأساتذة والطلاب والأولياء، كالمنصات الإلكترونية مثلا.
وضع آليات لجعل المدارس الحكومية تحقق مداخيل مالية من مشاريع جانبية.
إنشاء مجلات إلكترونية مدرسية عامة ومتخصصة، كتابها طلاب وأساتذة. (يمكن تحقيق دخل مادي)
تشجيع الرياضة المدرسية بتظيم بطولات رسمية محلية ووطنية بين المدارس. (يمكن تحقيق دخل مادي)
هذا ما استطعت التفكير فيه.
رقمنة التعليم ولو نسبيا.
هذه قائم العمل عليها بشكل مُكثّف في السنوات الأخيرة، شخصياً، أصبحتُ أمقت التكنولوجيا في التعليم، أصبح النظام لدينا مرقمن بزيادة، أفضل أن أجذب الطلاب عن طريق تفعيل الحركة في الحصة، هناك موقف حصل حديثاً أجد نم المفيد ذكره كتدليل على ما أٌقول، في حصة من الحصص أظن ترتيب الحصة الثالث في ذلك اليوم الدراسي دخلت المعلمة و معها جهاز الحاسوب و جهاز عرض متنقل لعرض فيديو/شرائح إلخ، الطلاب اعترضوا لإنهم لم يستطيعوا التحديق في الحاسوب ولا لدقيقة إضافية، تخيل أنهم فضّلوا استخدام الكتاب بشكل تقليدي.
وضع مادة لترسيخ الأخلاق في الطور الإبتدائي، دروسها نظرية وتطبيقية.
لا أعرف إذا كنت فهمت نقطتك هذه بالفعل ولكنها مطبقة بالفعل حيث يوجد دروس حول الإخلاق في الصفوف الدنيا في مادتي التربية الإسلامية و الإجتماعية و لكني لا أرى لها أثر حقيقي على نفوس الطلاب
وضع آليات للتواصل بين المدرسة والأساتذة والطلاب والأولياء، كالمنصات الإلكترونية مثلا.
ألا تقوم صفحات الفيسبوك الخاصة بالمدرسة بهذا الأمر؟
هذه مطبقة بشكل...كبير...حتى أن هناك تفصيل بها، ممكن أن يكون هناك منصة خاصة بالمدرسة و منصة أخرى خاصة لمدرسي الرياضيات بالمدرسة و هكذا..
تشجيع الرياضة المدرسية بتظيم بطولات رسمية محلية ووطنية بين المدارس. (يمكن تحقيق دخل مادي)
هذه مطبقة بالفعل و ضمن جدول يشمل تقريباً معظم الرياضات،ولكن لا أرى أن المستوى بها متقدم جداً خاصة بالمدارس الحكومية، أتمنى لو يتم الإهتمام بها و دعمها بطريقة أكبر.
ألا تقوم صفحات الفيسبوك الخاصة بالمدرسة بهذا الأمر؟
1- موقع عام. (يشتت الطالب)
2- طريقة التصفح صعبة وتستغرق الوقت. كي تصل إلى المحتوى القديم يجب أن تنزل وتنزل وتنزل... وقد لا تصل.
3- في بعض الأحيان لا يمكن التحقق من الأشخاص الذين تتواصل معهم.
4- محدود
1- موقع متخصص.
2- طريقة التصفح ممكن جعلها سلسة وهذا يعتمد على تصميم المنصة. مثلا لو أراد أستاذ إرسال تمارين لتلاميذه يكتب التمرين وبضغطة زر يرسل التمرين إلى التلاميذ. وحين يجيبون عليها يرسل الحل تلقائيا وترسل الأجوبة أيضا تلقائيا لصفحة واحدة فيكون تقييمها سهلا.
علامات التلميذ ستكون في صفحة واحدة ومرفقة بإحصائيات. إذ يمكنه مثلا رؤية مخطط بيانات لعلامات الريضيات على مدار السنة.
3- الأمان في المنصة كل شيء رسمي والمدرسة يمكنها التحقق من الأشخاص المسجلين دون انتظار الطرف الثالث.
4- المنصة الإلكترونية ممكن تخصيصها حسب الطلب، بما يسهل وضع المعلومة والرجوع إليها. ووضع إحصائيات بناء على البيانات التي يتم تجميعها. وبناء على تلك الإحصائيات تستخلص النتائج الإيجابية فتطورها والسلبية فتصلحها.
يوجد فروق أخرى لكني مشغول للأسف. سأجيب على النقاط الأخرى لاحقا.
للأسف يبدو أن هناك إساءة فهم لفكرة رقمنة التعليم يحدث حتى في الجامعات لدينا لكن لحسن الحظ أن المحاضرين يتخذون قراراتهم بشكل مستقل وتم التخلي عن الشرح من على الشرائح على عارض صور كبير في القاعة والذي لا أجد له أي ضرورة خصوصاً مع تواجد نفس الشرائح والمادة كما هي مصورة على المنصة التعليمية لكن يبدو أنها تجريبية حتى اللحظة وليست ألزامية, أجد المشكلة في الطريقة المتبعة في بداية الفصل وهي فقط عرض للشرائح على شاشة كبيرة وتوضيحها من قبل المحاضر ما يلي
1) لا فائدة حقيقة للمحاضر
يمكن إستبدال المحاضر ببساطة بتعليق صوتي أو مونتاج أفضل وعمل فيديوهات إحترافية وإنتها الموضوع فالمحاضر لم يعد يفعل شيء ولا حتى الكتابة على اللوح في تلك الفترة هو فقط يقلب تلك الشرائح ويعرض
الفيديوهات والطلاب لا يسجلون أي شيء ولا يعرفون أن هذا هو الشرح
2) المحاضرة أصبحت مملة بشكل رهيب
أعني لماذا أذهب للمحاضرة وأقضي ساعة ونصف في سماع شخص ما يشرح أو بلأحرى يعلق على شرح شخص أخر وهذا الشرح أو المواد المستخدمة موجودة بالفعل على الإنترنت ولا حاجة لي بالتواجد في داخل القاعة, أين ذهبت القيمة الإضافية للمعلم للمحاضر وأين التواصل الإنساني والتفاعل مع المعلم والطلاب ؟ وهو الشيء الوحيد المتبقي في عالمنا الرقمي اليوم
وأقترح إما أن يتم تغير نظام المحاضرات من الأساس ويصبح نظاماً رقمياً بالكامل أي لا داعي للحضور للقاعة وقضاء ساعة ونصف على الاشيء حرفياً بنسبة لمعظم الطلاب بشرط صب الإهتمام وتطويل وقت حصص المناقشة والتوسع بها أكثر أي زيادة فعالية حصص النقاش والتفاعل بها وجعلها كما هو الأسم نقاش حقيقي وليس مجرد حل أسألة من الكتاب وفقط (التي هي بدورها موجودة على الشبكة) وهكذا قد تنمي الجامعة فعلياً فكرة البحث عن المعلومة وعدم إنتظار الطالب المعلم ليعطية الدرس أليست هذه أكبر الإعتراضات الموجة للتعليم في العالم العربي والتعليم عموماً ؟ وبصراحة أنا أتمنى أن أرى هذا النموذج مع رفع معايير الإمتحانات والواجبات فهي تقرياً الحافز الوحيد للطالب الكسول وبهذه الطريقة توفر وقت وطاقة ومساحة إضافية على الجامعة وتعطي الطالب قيمة أكبر خلال عملية التعلم نفسها من مجرد الحضور وتلقي المعلومات (الشيء نفسة الذي كنت تفعلية في المدرسة لي12 سنة) وبرفع المعايير تخرج طلاب أكفاء أكثر وبحرية عمل أكبر وتطوير بيئة تعليمية إبداعية لم يعد صعباً بعد الأن (كما أعتقد)
لماذا تعتقد أن المشكلة في المحاضرة؟ لِمَ لَم تفكر أن المشكلة تكمن في المحاضر نفسه وطريقة توجيهه وتدريسه المملة؟
اولا اقوم بإجتثاث المنظومة التعليمية من الجذور و تغيررها من اساسها، بدل ان نقسم الاطفال حسب العمر نقوم بتقسيمهم الى مراحل، لكل مادة و لا يتقدم للمرحلة التالية الا بعد اجتياز الاختبار، و الاختبار يمكن ان يؤخذ في اي وقت ( او ممكن كل 3 اشهر )، ممكن ان تتخيلين المواد مثل skill tree في الالعاب
بهذا يمكن للطالب الذكي ان يتقدم بسرعة او الطالب البطيء ان يأخذ وقته في التعلم بدل ان تنتهي السنة من دون ان يفهم كل المادة.
اما بالنسبة للمواد و التدريس فإنه يجب ان تعتمد على نظام الMOOC و يتحول غرض المدرس على مساعدة الطلبة و تفقد حالهم و مناقشتهم بدل من تدريسهم
او بالأحرى مثل خان اكادمي
و كذلك إضافة مواد غير اكادمية للطلبة تفيد الإنسان في الحياة الحقيقية، مثل الطبخ، اصلاح الأشياء، تحمل المسؤولية، التعامل مع الأشخاص، البحث عن المعرفة، الفلسفة التطبيقية، السباحة، و الاسعافات الاولية، كيفية إنشاء عائلة ... الخ
لأن مجرد رقمنة المناهج لا تحل مشكلة ان المنظومة التعليمية فاشلة
فكرّتُ فيما قلت من قبل و لكن وجدت أن تطبيق هذا في بلادنا صعب، الأمر شبيه بالدراسة الجامعية، و من الممكن أن يشمل الفصل الواحد عدة أعمار مختلفة طالما المستوى واحد، و لكن هناك إشكالات في تطبيقها، كيف مثلاً سيتنقل الطلاب بين هذه الغرف، أعرف أن هذا قد يبدو لك أمراً سخيفاً، خاصة بالنسبة لشخص لا يعمل في قطاع التعليم، و لكن في الواقع من الصعب جداً، جداً، أن تضمن انتظام الطلاب و نظامهم في منهجية تعليم كهذه، الأمر الذي يؤدي بنا للتفكير بطريق أكثر تفصيلاً حول كيفية تنقلهم، مثلاً هل يجب إضافة موظفين آخرين، هل ممكن أن يكون هذا نظام جزئي لمواد معينة كالمواد الأساسية ، أظن أن فكرتك ممتازة رغم كل المُعيقات حولها.
شكرا للتعليق و لكن اعتقد ان مشكلة الانتقال بين الغرف مشكلة مؤقتة، مثلا في الدول العربية و الشرق اوسطية لكل صف غرفة و يجلس بها و الاستاذ يتغير، و لكن اما الدول الاجنبية و خاصة الثانويات الامريكية، لكل مادة او استاذ غرفة و بين الحصص يغير الطلبة الغرفة للمادة التي يأخذوها، لان ليس كل موادهم اجبارية، و يوجد لديهم مواد اختيارية.
النظام التعليمي الحالي في الجزائر حضانة ابتدائي إعدادي ثانوية جامعة.
مقترحاتي:
1- السماح للمعلمين أن يعلموا أولاد الناس المقتدرين ماليا في المنزل بشكل مستقل لكن مع حماية مصالحه من قبل الدولة. والسماح لمن يستطيع التعليم منزليا ألا يكون تعليمه نظاميا إجباري. (اعتماد شهادة المعلمين المستقلين حكومياً).
2- تبني نظام ماريا مونتيسوري في الحضانة كليا مع تحسينات يقترحها المربون المحنكون.
3- فصل التعليم عن التربية هيكلياً وإعطاء السلطة على التعليم لهيئة التربية.
4- رفع أجور المعلمين والمعلمات وإعطاء الجيدين منهم صلاحيات ومزايا كثيرة. (مصادر التمويل المقترحة كثيرة من بينها النقطة 8).
5- تبني نظام التقييم الإداري ٣٦٠ درجة بمعنى أخذ التقييمات بإشراك كل الأطراف المعنية في عملية التربية والتعليم بمن فيهم الطلاب والطالبات. (القيام بذلك بتطبيق هاتفي مع إعلان النتائج جماهيريا بشكل دوري وفق النقطة 11).
6- جائزة شهرية لأحسن معلم في البلد تتم بمنحه دولارا رمزيا من كل معلم (يعني إن كان عدد المعلمين ١٠ آلاف يمنح عشرة آلاف دولار) تستقطع تلقائيا من الرواتب أو تدفعها الشركات الممولة أو الحكومة وإعلان الفائزين شهريا قبل وبعد أكثر البرامج مشاهدة في كافة القنوات وهيئات الإعلام الحكومية.
7- برنامج تطوعي لتحديد النسل للمعلمين بواقع طفلين فحسب مع منح المنخرطين فيه مزايا كثيرة من تعويضات وعطل أمومة وأبوبة (هههه) وعلاوات مجزية ورحلات سفر مجانية.
8- الحد من عهدة المدراء والمفتشين بواقع ٥ سنوات فقط ونقلهم لهيئات ومصالح أخرى لاكتساب طيف واسع من الخبرات.
9- استغلال مرافق الحكومة التعليمية ماديا أثناء العطل والإجازات ومنح العوائد للمعلمين في تلك المرافق.
10- توظيف المزيد من علماء وأطباء وخبراء النفس والتربية في قطاع التربية والتعليم.
11- منح التعليم ونشاطاته حصة قدرها ١٦ بالمئة من عدد دقائق البث في كل قناة حكومية أو خاصة تحكي عن مشاكلهم وحلولها ونشاطاتهم وما إلى ذلك.
النظام التعليمي الحالي في الجزائر حضانة ابتدائي إعدادي ثانوية جامعة.
هل يعني هذا أن هذه الفئات تغطى نفقاتها من الحكومة؟ في فلسطين، النظام التعليمي الإجباري من الصف الأول إلى الثانوي فقط.
عدى عن هذا يتحمل الأهل نفقات مدارس خاصة باهظة لمن دون هذه الفئات.
السماح للمعلمين أن يعلموا أولاد الناس المقتدرين ماليا في المنزل بشكل مستقل لكن مع حماية مصالحه من قبل الدولة. والسماح لمن يستطيع التعليم منزليا ألا يكون تعليمه نظاميا إجباري. (اعتماد شهادة المعلمين المستقلين حكومياً).
أتمنى لو يتم تطبيق هذا البند لدينا ففي بداية التوظيف يوقع المعلم على ورقة مضمنها عدم الالتحاق بأي وظيفة خاصة أو مستقلة و تحمل مسؤولية العقبات القانوية للإخلال بهذا الشرط، بالطبع تستطيع أن تتخيل أن الكثير يخالف هذا الشرط و لكن لا يتم التبليغ إلا عندما يكون للشخص أعداء يحاولون الإيقاع به.
تبني نظام ماريا مونتيسوري في الحضانة كليا مع تحسينات يقترحها المربون المحنكون.
لم أفهم هذه النقطة إذا أمكن توضيحها.
فصل التعليم عن التربية هيكلياً وإعطاء السلطة على التعليم لهيئة التربية.
نقطة مثيرة للإهتمام، كيف تظن أن هذا سيؤثر في النظام التعليمي الحالي؟ ألا تظن الدمج بين التربية و التعليم فعّال؟
رفع أجور المعلمين والمعلمات وإعطاء الجيدين منهم صلاحيات ومزايا كثيرة. (مصادر التمويل المقترحة كثيرة من بينها النقطة 8)
سأنتخبك وزيراً و ساقود حملة إعلامية لك.
5- تبني نظام التقييم الإداري ٣٦٠ درجة بمعنى أخذ التقييمات بإشراك كل الأطراف المعنية في عملية التربية والتعليم بمن فيهم الطلاب والطالبات. (القيام بذلك بتطبيق هاتفي مع إعلان النتائج جماهيريا بشكل دوري وفق النقطة 11).
هذا موجود بالفعل لدينا، يتم تقييم المعلم مثلاً من المدير و المشرف اللذين يكون لهما عدة زيارات خلال العام و يتم رصد علامة للمعلم من مئة تقريباً يكون ثلثيها من المدير و الثلث من المشرف، هناك مقترح تم طرحه عن إمكانية إشراك الطلاب في عملية التقييم، تستطيع أن تتخيل كمية المعارضة لهذا المقترح في الوسط الإداري و تخوفهم من استخدام هذا التقييم كأداة انتقام خاصة عندما تضعها في يد مراهقين لا يعرفون مصلحتهم و لا يعرفن الصالح من الطالح، تم مناقشة لإمكانية إشراك طلاب مختارين في هذا و لكن لم يتم نقاش هذا البند جدياً بعد هذا..
شخصياً، أتمنى لو يتم أخذ رأي الطلاب بعين الإعتبار هناك أمور نغفلها من وجهة نظر معلمين و نحتاج لفهمها من مستوى الطلاب، أظن بإمكان المشرف أن يسأل عشوائياً بعض الطلاب أثناء زيارته و أخذ رأيهم بعين الإعتبار.
جائزة شهرية لأحسن معلم في البلد تتم بمنحه دولارا رمزيا من كل معلم (يعني إن كان عدد المعلمين ١٠ آلاف يمنح عشرة آلاف دولار) تستقطع تلقائيا من الرواتب أو تدفعها الشركات الممولة أو الحكومة وإعلان الفائزين شهريا قبل وبعد أكثر البرامج مشاهدة في كافة القنوات وهيئات الإعلام الحكومية.
هذه لدينا بالفعل، و لكن هناك طريقة معينة لترشيح المعلمين، حيث يكون هناك تقديم مبادرات أو مقترحات و طريقة عرض المبادرة على اللجنة، المشكلة عدم وضوح الرؤيا التي يتم ترشيح و انتقاء المعلمين، و عدم وضوح الجوائز المادية أو المعنوية للمعلم الفائز عدى عن تدخلالواسطة، لذلك أغض النظر عنها كل سنة.
برنامج تطوعي لتحديد النسل للمعلمين بواقع طفلين فحسب مع منح المنخرطين فيه مزايا كثيرة من تعويضات وعطل أمومة وأبوبة (هههه) وعلاوات مجزية ورحلات سفر مجانية.
برنامج الحدّ من الطلاب :]
الحد من عهدة المدراء والمفتشين بواقع ٥ سنوات فقط ونقلهم لهيئات ومصالح أخرى لاكتساب طيف واسع من الخبرات
إلى حد ما لا أتفق معك هنا، خمس سنوات هي فترة لاكتسابهم خبرة تؤهلهم من القيام بعملهم على أكمل وجه لم ننحيهم بعد أن أصبحوا بهذه الكفاءة؟
استغلال مرافق الحكومة التعليمية ماديا أثناء العطل والإجازات ومنح العوائد للمعلمين في تلك المرافق.
لا أظن هذه ممكنة، حتى بالعطلة الصيفية يكون هناك دوام إداري، عدى عن الأيام التي يكون بها دورات استكمال و تقوية إجبارية للضعيفين أكاديمياً، هناك مدارس توفر لطلابها نشاطات ضمن العطل و لكن دون عائد مجزي للمشرفين عليها (المعلمين).
توظيف المزيد من علماء وأطباء وخبراء النفس والتربية في قطاع التربية والتعليم.
اليوم كُنا في نقاش حول هذا، اتفقنا تقريباً على عدم جدوى الخبراء النفسيين بالمدارس، بالعكس أرى أن معظمهم لا يعمل إلا لحشد الطلاب ضد المعلمين، زملائي المرشدين النفسيين الذين أعرفهم (جميعهم) للأسف بلا أي فائدة حقيقية، لا يقومون بأي عمل فعلي سوى تدليل الطلاب و جعلهم مائعين.
التعلیم حتى الجامعة وحتى التخرج منها مجاني في الجزائر. لكن الجودة متدنية.
فاجئني أن فكرة الجوائز متوفرة لديكم وتغطى إعلاميا أرجو أن تعمم بشكل أوسع نطاقا في الدول العربية.
بخصوص مونتيسوري اطلعي هذا الملخص عنه
مع ذلك أفضل الكتب لتطبيقه نظراً لدقتها مع الأخذ بعين الاعتبار النسخ الحديثة المحسنة منه.
ما ذكرته عن المرشدين النفسيين أوافقك فيه أنا أعتقد أن اقتراحاتك ستكون أفضل بشأنهم لكن أنا دمجتهم في الهيئة التربوية على افتراض أنهم جيدون؛ وأيضا كي يجدوا عملا.
بخصوص الآراء ٣٦٠ درجة لا بد من إدراج الطلاب وإلا لن تصلح فهي بالتعريف تضمهم في عملية التقييم.
أتمنى من قلبي أن يتحسن وضع المعلمين في وطننا العربي قبل أن يفوت الأوان.
انظر إلى هذه الجائزة كمثال :
هل يقتصر مجانية التعليم على تخصصات معينة؟
لم أكن أعلم هذا، هل ينطبق هذا على الجزائر فقط، هل هو مجاني للجميع أم هناك فئة محددة أم ماذا بالضبط؟
الأمر مختلف هنا، الدراسة الجامعية ليست مجانية، على العكس فهي باهظة الثمن بشكل مخيف و تزداد نفقات التخصص كلما اتجهت إلى التخصصات العلمية و الطبية أكثر.
من خلال حديثك تراود سؤال إلى ذهني، هل ترى وجود تعليم مجاني و إن كان رديء الجودة أمر في صالح الطالب؟
أعرف أن الدراسة الجامعية في الدول الأخرى ليست مجانية والدولة العزيزة تخبرنا وتذكرنا بذلك في كل مناسبة ودون مناسبة!
لا أدري عن الدول الأخرى لكن في الجزائر بالذات جميع المواطنين لهم الحق في التعليم المجاني من الابتدائي للجامعة. الجامعات الخاصة حسب علمي لم تمنح الترخيص بعد - أو ربما منحت في نطاق ضيق جدا فأنا لم أسمع بها- ومدير شركة سيفيتال (أحد أكبر أثرياء الجزائر) توسل للحكومة أن يفتح لهم جامعة خاصة فرفضوا.
المعنى هو أنه التعلم مجاني لمن أراد من الابتدائي للجامعة مع ذلك لا يعني أن الشعب لا يعاني في تدريس أبنائه فالمنحة الجامعية لا شيء تذكر (ونعم هناك منحة مالية تمنح لكل طالب جامعي) وهي لا تغطي حتى طبع أوراق الدروس شهريا أو إنجاز أمور بسيطة فتضطر أن تصرف من جيبك.
الجزائر أيضا كبيرة الحجم جدا، والجامعات (مع أن جميعها في أدنى التصنيف العالمي بل وبعضها خارجه تسبح في الفراغ) الجيدة في نظر الشعب تقع في الشمال مما يكلف طلاب الجنوب الكثير من المال للعيش في تلك المدن مع أن الإقامة الجامعية مجانية لكن الخدمات هناك رديئة لدرجة ستضطر غالباً إلى شراء كل شيء من جيبك.
بخصوص المدارس الثانوية الخاصة فعددها قليل جدا وهي محدودة الانتشار مع أن هناك كثير من المستثمرين المحليين فتحوا بعضها في الآونة الأخيرة. في ولايتي واد سوف (~1 مليون نسمة) هناك مدرستين خاصتين وسعر الانخراط السنوي للطالب 800 دولار. ومجددا هي ليست السائد بل الاستثناء وينخرط فيها من لديه المال الكافي من الأغنياء.
هل ترى وجود تعليم مجاني و إن كان رديء الجودة أمر في صالح الطالب؟
في صالح الطلاب من الطبقات الدنيا نعم لأنه باب يمكن النجاح فيه نسبيا وأقصد بالنجاح الخروج من حالة الفقر الشديد يعني اي مستوى يحققه فهو أفضل من لا شيء الذي كان فيه. لكن لا أكثر من ذلك أما بالنسبة للمتضررين بشدة فهم أبناء الطبقات المتوسطة والثرية لأن هذا النظام عاما بعد آخر يعود بهم للأسفل رويدا رويدا.
بالنسبة للجزائر:
1-رفع رواتب الأساتذة والمعلمين لحوالي أربع أضعاف الراتب الحالي لكي تصبح مهنة الأستاذ هي الوجهة الأولى للطلبة المتفوقين، حيث أن الأساتذة الحاليين كان مستواهم الأكاديمي غالبا أقل من المتوسط وهذا يجعلهم غير قادرين على استيعاب وفهم المناهج التي يدرسونها إلى تلامذتهم وبهذا مستوى التلاميذ سيكون دون المستوى كنتيجة منطقية وحتمية، علما أن ضعف رواتب الأساتذة هو السبب رقم واحد الذي أدى إلى نفور الطلبة المتفوقين من إختيار مهنة الأستاذ كوظيفة.
2-جعل مواد (الكيمياء ،علوم الطبيعة والحياة في اختصاص النباتات والحيوانات، علوم الحاسوب) مواد أساسية في المنهاج الدراسي ومن الأفضل أن يتم دراسة هته المواد منذ السنوات الأولى للتلميذ، لأن هذه التخصصات هي استثمار حقيقي ومباشر في الموارد الطبيعية المميزة للجزائر.
3-تخفيض عدد التلاميذ في الأقسام إلى عدد يمكن التحكم به وتدريسه بكفاءة وذلك عبر بناء المزيد من المدارس وتوظيف المزيد من الأساتذة.
4-جعل اللغة الإنجليزية هي اللغة الأجنبية رقم واحد وتدريسها من الصف الأول.
5-استثناء الأساتذة والمعلمين من قانون الوظيف العمومي الجزائري الحالي الذي يمنع كل موظف لدى الحكومة الجزائرية(الوظيف العمومي) من إنشاء وتسجيل سجل تجاري(شركة) وهذا يعني أنه ليس لديه الحق في مزاولة تجارة أو إدارة شركته الخاصة توازيا مع عمله كأستاذ وهذا ما يجعل الأستاذ مخيرا بين عمله كأستاذ أو رائد أعمال.
هذا كل ما لدي في جعبتي الآن.
أتمنى لو يتم تحسين ظروف المعلمين ماديا لاستقطاب مدرسين متنوعي الكفاءة ..بالنسبة لنقطة انخفاض المستوى الأكاديمي فأنت مخطئ على الأقل في البلد هنا..أتمنى أن لا تحتسب هذا تكبر مني لذكره..و لكني تفوقت في دراستي الاكاديمية، كذلك يقدم المتقدم لوظيفة التعليم هنا امتحان صعب جدا جدا جدا يشمل تخصصه و أسئلة ثقافة عامة و سياسية و تجمع علامة الامتحان مع علامة الجامعة و المدرسة و تحتسب الخبرة ضمن نظام محدد يعلن عنه، ثم يتم ترتيب العلامات تنازلياً و منح أولوية للأعلى تحصيلا..تقدمت للامتحان بالطبع و حزت على أعلى علامة وقتها، ثم تقدمت لمقابلة شخصية و بعد انتظار توظفت بالتعليم..الانخراط ليس سهلا في سلك التعليم بالطبع قد تدخل الواسطة بالموضوع و لكن الطريق صعب اصلا.
تخفيض عدد التلاميذ في الأقسام إلى عدد يمكن التحكم به وتدريسه بكفاءة وذلك عبر بناء المزيد من المدارس وتوظيف المزيد من الأساتذة.
ما هو العدد المثالي بنظرك؟ و ما هو العدد الحالي؟
لدينا العدد المثالي 25..و في حالات متطرفة يصل 40 طالب بالفصل.
كل الأقسام التي درست فيها أنا قبل الجامعة كان عدد التلاميذ فيها 45 ما عدا الإبتدائي. العدد المثالي ربما كما أشرت أنت 25، لقد تركت الأمر مفتوحا، المهم يجب تخفيض عدد التلاميذ في القسم.
فيما يخص ما قلته سابقا بأن مستوى الأساتذة في الجزائر منخفض كنت أقصد بأن معظم من ترشح لنيل وظيفة أستاذ في السنوات الماضية مستواهم ضعيف، لكن لما قلت هذا؟ حسنا، أنا لا أتهم نظام المسابقة بحد ذاته أو إمتحانات مسابقة الأساتذة بأن مستواها ضعيف، أنا أذهب أبعد من ذلك، فمن الأساس في الجزائر، الأشخاص المتفوقون لا يهتمون أساسا بمسابقة الأساتذة، لهذا من الأساس معظم من يشارك في المسابقة هم أشخاص ذووا مستوى أقل من المتوسط إلى ضعيف. فهمت قصدي؟
نعم دخول المجال صعب جدا جدا سأعطيك بعض الأرقام لكي تفهمي قصدي:
في السنة الماضية دخل أكثر من 4000 مترشح لمسابقة الأساتذة لنيل منصب أستاذ الفيزياء في مدينتي، خمني ماذا؟ عدد المناصب المفتوحة لأستاذ الفيزياء هو 4.
سأزيد الطين بلة، ثلاث مناصب من الأربع تم بيعها لمن يدفع أكثر وهذا في مدينتي أما المدن الأخرى لا علم لي ومن المرجح أن يكون الفساد في مجال التعليم منتشرا أيضا في معظم المدن الجزائرية.
أعتقد أنه الآن أصبح لديك فكرة عن المشاكل التي يعاني منها التعليم في الجزائر.
سأمنح جميع الطلاب عطلة طويلة
أعيد هيكلة المناهج من الصفر
ألغي نظام السنوات الدراسية وأفعل نظام النقاط
لا توجد درجات على الإطلاق
لا يوجد رسوب
إلغاء الصفوف الدراسية
تدعيم الذكاءات المتعددة والمواهب لدى الصغار من 3 سنوات إلى 12 أو 14
تفتيح مدارك الأطفال نحو التعلم الذاتي والقراءة والترفيه التعليمي
أطول إجازة لا تزيد عن 40 يوما أو 50
توفير بيئة صحية وآمنة
تغيير الطاقم التعليمي بالكامل أو إعادة تأهيله تدريجيا
إشراك عنصر الأهل والمجتمع في تحسين مستوى التعلم
التركيز على نشر الثقافة والفلسفة والفكر الاجتماعي عبر النقاش والتفاعل والمناظرات والورش...
التركيز على المهارات الفردية لدى الأطفال وتنميتها
المناهج تكون بوابات تعليمية مصغرة وتنمي حب الاطلاع والرغبة في الوصول لمستويات أعلى
تنمية الشغف والإرادة والعمل والإتقان والإحسان والتحضر والأخلاق
المدارس تتحول إلى مراكز عامة للجميع تكون مصدر تعليم لكل فئات المجتمع وتكون المكتبة هي قلبها
التقنية والعلوم يكون التركيز عليها في فترة متأخرة من عمر الطالب حيث لا يبدأ بها قبل سن العاشرة أو الحادية عشرة
لا واجبات على الطلاب
المعلمين يجب رفع مستوى كفائتهم بألف ضعف وبالمقابل تكون رواتبهم أعلى من الأطباء والمهندسين
المراحل الدراسية تبدأ من عمر ال12 وتكون متنوعة بعدة طرق واختيارات
يتم توسيع مجالات العمل المهني بعد إنهاء مرحلة التعليم الأساسي في عمر ال16 وتقوية القبول في الدراسات الجامعية
...وأشياء أخرى كثيرة نسيتها في مذكرة محذوفة
اعادة هيكلة الوزارة ونظام التعليم بالكامل
اجعل فترة خدمة التقاعد هي 15 سنة واطرد كل المدرسيين الكبار لانهم، مجانيين ومخبوليين نفسييا وغير متحمسيين
المدرسيين يجب ان يكونو حاصلين على شهادة ماجستير
يجب الاهتمام بالتعليم الابتدائي وهو الاهك وليس كما يحدث الان التعليم الابتدائي زفت والثانوي يشدون عليك شد
التقليل من الفكر المركزي ليس على الوزارة التدخل في كل كبيرة و صغيرة و حتى داخل المؤسسة التعليمية سيكون هناك مجلس علمي شبيه بالهئية التشريعية و تستطيع ايقاف أي تجاوز للمدير .
في ما يخص الابتدائي الغاء المواد اترك فقط ( اللغة و الرياضيات ) فكرة عاطفية .
المغرب
أولا نفي الوزير الأسبق إلى جزر القمر
ثانيا فصل وزراتي عن القصر الأنها من الوزارات المستقلة عن الحزاب وتسمى وزارات سيادة
بعدها يمكن فعل مايحلو لي
منهما تغييران رئيسيان
من ارجاع الغة العربية الفصحى لمقرارات الغة العربية الخاصة بالأطفال فقد تم اعتماد لغة مشوهة ج
هجينة الآن
وأيضا تغيير لفة التدريس في الجامعات من الفرنسية الغبية إلى الإنجليزية
انا من سوريا ولكن درست المرحلة الثانوية في السعودية وبصراحة كان هناك نظام جامعات ومواد مختارة ولكنها محدودة ونظام التعليم رغم الخدمات وتطوير لمناهج الا انه أسوأ من النظام التعليمي في سوريا الذي شبة السجن العسكري واعتقد ان السبب هو اللامبالاه من قبل المدرسين واعطاء الكل علامات جيدة بدون اختبارات ولا يوجد رسوب او اي شيء فكان هناك حزن على اوقات الدراسة التي كنت اقضيها والجميع بالنهاية يأخذ نفس الدرجة او بفارق درجة او اثنتين وغيرها من الأمور الكثيرة
1.القضاء على النظام التعليمي وهدم المدارس والغاء جميع شهادات المدرسين
2.وبسم الله نبدأ .... اعادة تأهيل المعلمين واخضاعهم لدورات تدريب ليس في مجالهم ف حسب بل في مجال القيادة والتدريب والتعليم والتنمية البشرية ثم بعد ذلك أخضاعهم لدورات في تخصصهم ..... المعلمون الحاصلون على أعلى النقاط سنسميهم الأساطير ثم * المبدعون * ثم المعلمون ثممساعدي المعلمون والبقية نسحب منهم شهاداتهم
4.التعليم سيكون موادا اختياريه اغلبها ...... وقت الثقافة المبالغ فيها ذهب فالعلوم كل يوم تكبر والمرء يكاد أن يموت ولا يستطيع تعلم كامل تخصصه فيكفي كل شخص احتراف مجاله والابداع فيه ثم الثقافة في مواد هو يحبها مثلا انا سأدرس الطب فلن أضطر لدراسة الحاسوب او التاريخ او الرياضيات المتعمقة التي ندرسها وننساها بعد ايام
5.بناء منصة من قبل الوزارة بحيث يمكن للطالب عند بلوغة السن المناسب التسجيل فيها ليجد شروحات للدروس بطرائق مختلفة فمثلا انا أحب نمط القصص او الانجرافيك او احب تجربة الشيء او احب التعلم عن طريق ال تقنيات الواقع الافتراضي وربما الثلاثي الابعاد فكل شخص لديه طريقته في التعليم ....الأساطير من يعدون شروحات الدروس بأسلوبهم الخااص لرفعها على المنصة .. المبدعون لهم مهام صعبه نوعا ما ف بجانب هذه المنصة سيكون هناك مباني ومختبرات ضخمة ومكتبة بجانب البلديات تتبع لوزارة التعليم هذه المباني ستضم كل 2000 طالب نوعا من في اليوم وسيكون هناك 30 مدرسا من المبدعون ويتم ارسال دعوات لعلماء هذا التخصص من نفس المدينة ليدلوا على الجميع بجبراتهم وليقضو اليوم يجربون التجارب ويتناقشوا في العلوم والنظريات
6.لا يوجد صفوف المهم ان تنجز المدرسة ب 15 عاما كحد أقصى ...في أول 5 أعوام او ما يقارب ال 150 نقطة تكون الدراسة لجميع المواد ويكون الطالب قد اختار تخصصة بناء على الرحلات التي يقوم بها فريق متخصص لاكتشاف المواهب ليستطيع الطالب بعد تجاوز ال 150 نقطة بعد تجربة أكثر من 5 مهن على الاقل واختار أحداها بعد ممارستها ومعرفة ايجابياتها وسلبياتها بمساعده احد متخصصي الفريق ليبدأ تحديد المواد الالزامية وغير الالزامية من 150 نقطة الى 500 نقطة مقسمة على 150 ل النشاطات الاكادمية والبحث العلمي و 40 خدمة مجتمع وخدمات تطوعية 10 تقارير ليتبقى 300 نقطة توزع على باقي المواد التعليمية حسب التخصص مثلا الكيمياء والاحياء للطب والفيزياء لتخصص الهندسة النووية والحاسب لتخصص هندسة البرمجيات الخ.....بأكمال ال 650 نقطة تكون قد انهيت الثانوية وتعمقت في المواد التي ستدرسها في الجامعه وتأسست فيها جيدا واعتمدت على نفسك وساهمت في بناء وخدمة وطنك من خلال بحوثك وخدماتك التطوعية وتعمقت في تخصصك ودخلته برغبتك ......أتمنى لكم أحلاما سعيدة
من الجيد أن هذا النقاش لم يحمل إجابات جدية تماماً ، ف.. حسناً يا للهول لو كانت كذلك!
فإن أغلب الإجابات لم تأخذ منحنى فلسفي تعليمي او توجيهي
كما أنني وجدت أن أغلب الإجابات لم تأخذ إمكانيات ونوعيات الطلبة في الحسبان ، البيئة، وكذلك طريقة التدريس والتوجيه.
هل تعتقدين أن صفحة حسوب ستكفي لذلك؟ الأمر يحتاج لعشرات الصفحات والمعايير والرؤيات والخطط!!
الأمر يتعلق بمستقبل أجيال وإعدادها وتطويرها وتعليمها، الأمر ليس مزحة بتاتاً
من يقولون ان الصفحات موقع حسوب لاتكفي هم محقين ولكن الطريقة التي يقومون بالجابة بها سوف تحدد الطريقة الذي سيسلكه التعليم
التعليقات