يقال أن "العقل السليم، في للجسم السليم". و لكن السلامة في الجانبين، لا يجب أن تكون متداخلة و متشابكة، بل مؤطرة من الناحيتين البيداغوجية و التربوية.
فما معنى أن يجري التلميذ حصة في التربية البدنية مع ما يتطلبه ذلك من مجهود بدني و جسدي كبير. وفي الساعة الموالية يكون أمام حصة داخل حجرة الدراسة.
يجب على الوزارة الوصية على القطاع أن تتعامل مع هذا الأمر بطريقة بيداغوجية، حفاظا على التعلمات و على الإيقاع المدرسي. و ضمانا لبناء تعلمات سليمة.
من تجربتك الخاصة؟ هل تعتقد على أن حصص التربية البدنية يجب ألا تتخلل الحصص الدراسية، و أن تكون مستقلة بذاتها؟ و ما الاقتراح الذي يمكن أن تقدمه في هذا الجانب؟
التعليقات