مسلسل when they see us يعرض قصة مجموعة من الأطفال ذوي البشرة السمراء أعمارهم تترواح بين ال 14 إلى ال 16 عام يتم اتهامهم عشوائيًا بقضية اغتصاب وقتل شابة بيضاء في منتزه عام. القصة مؤثرة جدًا وعلى الرغم من تعويض الحكومة الأمريكية لهم بالملايين من الدولارات بعض سنين طويلة من الحبس إلا أن المال لا يعوض سنين العمر الضائعة ظلمًا.
ما الذي سيٌعوضه القضاء واعتذار المجتمع لشخص تم سجنه ظلما واتهامه رغم برائته؟
لا يوجد قضاء بدون اخطاء لانه من صنع البشر ،قد تكون اخطاء مقصودة ،وقد تكون دون قصد ، السجون في طننا العربي مملوءة عن اخرها وقد تجدي نصف المحكومين ابرياء ، وحكم عليهم بالمؤبدات او سنوات طويلة ونسي امرهم ، نخد على سبيل المثال المحكومين في رابعة بمصر حكموا دون ادلة وفي بعض الاحيان دون محاكمة ومنهم من قتل رحمهم الله جميعا ، ومنهم من مصيره مجهول الكل يعرف دون ان اتطرق لتفاصيل ..
أهلا عفاف
هل سمعت من قبل عن الأخطاء القضائية؟
أجل سمعت بها كثيرا، و هي بحق تحزنني جدا. مثلا، قرأت رواية اسمها جونتنامو، تتحدث عن شخص سجن ظلما في هذا السجن لخطأ لم يرتكبه على الإطلاق. و يسرد يومياته و عذابه و عذاب أشخاص آخرين وجدهم هناك سجنوا ظلما أيضا. و بعد سنوات فقط، تم الإفراج عنه و إثبات براءته. لكن ما قيمة ذلك بعدما سبب له ذلك تأثيرا نفسيا حادا، و فوق ذلك فإن زوجته أيضا تخلت عنه.
في قصة أخرى مشتقة هذه المرة من خطاب ألقاه فيكتور هيغو بمناسبة مرور قرن على وفاة فولتير، حيث تحدث عن حالة أوروبا قبل فولتير من هيمنة للكنيسة فيها، فذكر قصة تبين ذلك. ما أتذكره منها، أنه قد تم العثور على شاب ميت، فأبت الكنيسة إلا أن تجد قاتلا، و اتهمت بذلك الأب، و دون محاكمة و لا أدلة و لا تحقيق، و بين ليلة ضحاها حكم على الأب التعيس بالإعدام. جردوه من ملابسه و وضعوه على ما يسمى بدولاب العذاب و كان هناك جلاد و كاهن. يأمر الكاهن الجلاد بضرب الأب، فيضربه، و يفقد هذا الأخير وعيه من هول الضربة، لكن رحمة من الكاهن العطوف، يطلب أن يرش بالماء ليستيقظ، فما أن يستيقظ الأب المسكين حتى توجه له ضربة أخرى، فيفقد وعيه، و يرش بالماء، و هكذا دواليك. يتكرر هذا ثماني مرات، ثم يتقدم الكاهن من الأب و يطلب منه تقبيل الصليب، فيرفض، فيأمر الكاهن الجلاد بضربه ضربة كانت فيها حياته. بعد بضعة أيام من هذا الحادث تعلن الكنيسة براءة الأب إذ اكتشفت أن الشاب مات منتحرا. لكن حبا بالله، ما قيمة إعلان براءته بعدما فقد حياته؟
و في قصة أخرى من نفس الخطاب. حسب ما أذكر، أنه قد تم العثور على صليب مرمي قرب نهر و قد تشوه، و قد كان ذلك في ليلة عاصفة. تأبى الكنيسة إلا أن تجد متهما لتحاسبه. و بعد بحث تتكتشف أن جنديين أسقاهما الحظ العاثر مرارة كأسه، قد مرا على جسر فوق ذلك النهر في تلك الليلة، و كانا ثملين و يغنيان نشيدا وطنيا، أجل كان هذا هو ذنبهما. أُمر بالقبض عليها، أحدهما هرب و الآن قبض عليه. قاموا بتعذيبه، و قطعوا لسانه، لماذا؟ لمجرد أنه كان يغني نشيدا وطنيا. و انظري إلى هول ما ستقرئينه الآن، لقد أغمي على الكاهن الذي جاء لسماع اعترافات الجندي عندما سمع فرقعة عظامه أثناء التعذيب. و في الأخير، رحمة من الكنيسة عليه، قررت الاكتفاء بحرقه. إنني أبكي الآن من هول هذه القصة التي تختفي تماما كل معالم الإنسانية، و كيف مات هذان المسكينان ظلما و جورا.
فهذه بعض الأمثلة عن الأخطاء القضائية التي قد تسلب الإنسان سنوان من عمره و ربما حياته. ما فائدة إعلان براءة الشخص بعد ذلك، أو حتى تعويضه ماليا. ما الذي يمكن أن يعوض حياة الإنسان؟
هذه واحدة من الأسباب التي جعلتني لا أفكر أبدا في أتقلد مهنة قضائية أو حتى محققة أو شرطية، خشية أن أتوط في ظلم أحدهم.
ولا قدر الله وسقطت في هذا تخيل موقفك واسرده لنا؟
لقدد سبق لي أن تخيلت ذلك، و ستتعجبين من موقفي. في الحقيقة لو حدث أمر كهذا لا قدر الله، فإنني سأعتبر الأمر مجرد تجربة، و سأحاول قدر الإمكان الخروج بنتائج إيجابية و سأطلب من الله أن يساعدني في تجاوز ما قد تخلفه هذه "التجربة" من آثار سلبية علي، لكن طبعا سأدافع بشراسة عن حقي، و أتمنى من الله أن لا أقع في موقف كهذا بتاتا.
ربما، هذا كان مجرد تخمين، و إيجابية يائسة لمحاولة تعويض الأمر. لا يمكنني أن أعرف ردة فعلي بالضبط، و لا أتمنى أن يحدث معي شيء كهذا لأعرف، يا عفاف.
أٍرأيت يا عفاف، يمكن الخروج بشيء إيجابي من حادثة كهذه.
ما رأيك بالقصص التي سردتها؟ إن يدي الآن ترتجف، قرأت القصتين في كثير من المواضع في كتب مختلفة، لكنني عندما كتبتها شعرت بحزن أيما حزن و أسف أيما أسف، لا يمكن أن تعبر عنه الكلمات. هل أثرت بك أيضا؟ أحب معرفة رأيك، عفاف.
أجل أعرفها، إنها قصة محزنة، و هو ليس الوحيد، الكثير من العلماء تم اتهامهم بالهرطقة و الكفر قتل الكثير و الكثير منهم. و بعد عقود يكتشف العالم عظمتهم. ما قيمة ذلك؟
يذكرني ذلك بعبارة جاءت في قصيدة محمود درويش و هي قصيدة "أنا يوسف يا أبي". يقول فيها : "يريدون أن أموت ليمدحوني"
ما رأيك بها؟
من المؤسف أنك لا تقرئين الشعر، إنه عالم آخر، هل سبق أن جربت ذلك؟
لماذا لست متفقة مع االبيت لأنه في االحقيقة يقول نفس رأيك أي
تبا لهم ولمدحهم إن كان الثمن هو موتي..
الكثير من الأشخاص لا يتم مدحهم إلا بعد وفاتهم.
إليك قصيدة تعجبني للغاية لنزار قباني و أحفظها لشدة إعجابي بها، كما أن أصالة نصري غنتها، و أنصحك بسماع الأغنية ، إنها فخمة. إليك الأبيات التي غنيتك:
هذي دمشق، و هذي الكأس و الراحُ
إني أحب و بعض الحب ذباحُ
أنا الدمشقي، لو شرحتم جسدي
لسال منه عناقيد و تفاحُ
و لو فتحتم شراييني بمديتكم
سمعتم في دمي، أصوات من راحوُا
مآذن الشام تبكي إذ تعانقني
و للمآذن كالأشجار أرواحُ
هنا جذوري، هنا قلبي، هنا لغتي
فكيف أوضح، هل في العشق إيضاحُ
ما العروبة تبدو مثل أرملة
أليس في كتب التاريخ أفراحُ
و الشعر ماذا سيبقى من أصالته
إذا تولاه نصاب و مداحُ
و كيف نكتب و الأقفال في فمنا
و كل ثانية يأتيك سفاحُ
حملت شعري على ظهري فأتعبني
ماذا من الشعر يبقى حين يرتاحُ
قصيدة أخرى تعجبني لنزار، بعنوان "خمس رسائل إلى أمي"، إليك مقطعا منها:
صباح الخير يا حلوه..
صباح الخير يا قديستي الحلوه
مضى عامان يا أمي
على الولد الذي أبحر
برحلته الخرافيه
وخبأ في حقائبه
صباح بلاده الأخضر
وأنجمها، وأنهرها، وكل شقيقها الأحمر
وخبأ في ملابسه
طرابيناً من النعناع والزعتر
وليلكةً دمشقية..
أنا وحدي..
دخان سجائري يضجر
ومني مقعدي يضجر
وأحزاني عصافيرٌ..
تفتش –بعد- عن بيدر
عرفت نساء أوروبا..
عرفت عواطف الإسمنت والخشب
عرفت حضارة التعب..
وطفت الهند، طفت السند، طفت العالم الأصفر
ولم أعثر..
على امرأةٍ تمشط شعري الأشقر
وتحمل في حقيبتها..
إلي عرائس السكر
وتكسوني إذا أعرى
وتنشلني إذا أعثر
أيا أمي..
أيا أمي..
أنا الولد الذي أبحر
ولا زالت بخاطره
تعيش عروسة السكر
فكيف.. فكيف يا أمي
غدوت أباً.. ولم أكبر؟
أنصحك أيضا بالقراءة لمحمود درويش، و قد سبق أن نشرت مساهمة عن قصيدة له
فكر بغيرك - حسوب I/O (hsoub.com)
لا أَعرف الشخصَ الغريبَ و لا مآثرَهُ....
رأيتُ جِنازةً فمشيت خلف النعش،
مثل الآخرين مطأطئ الرأس احتراماً. لم
أَجد سَبَباً لأسأل: مَنْ هُو الشخصُ الغريبُ؟
وأين عاش, وكيف مات [فإن أسباب
الوفاة كثيرةٌ من بينها وجع الحياة]
سألتُ نفسي: هل يرانا أَم يرى
عَدَماً ويأسفُ للنهاية؟ كنت أَعلم أنه
لن يفتح النَّعْشَ المُغَطَّى بالبنفسج كي
يُودِّعَنا ويشكرنا ويهمسَ بالحقيقة
[ما الحقيقة؟]. رُبِّما هُوَ مثلنا في هذه
الساعات يطوي ظلِّهُ. لكَّنهُ هُوَ وحده
الشخصُ الذي لم يَبْكِ في هذا الصباح،
ولم يَرَ الموت المحلِّقَ فوقنا كالصقر...
[فالأحياء هم أَبناءُ عَمِّ الموت، والموتى
نيام هادئون وهادئون] ولم
أَجد سبباً لأسأل: من هو الشخص
الغريب وما اسمه؟ [لا برق
يلمع في اسمه] والسائرون وراءه
عشرون شخصاً ما عداي [أنا سواي]
وتُهْتُ في قلبي على باب الكنيسة:
ربما هو كاتبٌ أو عاملٌ أو لاجئ
أو سارقٌ, أو قاتلٌ... لا فرق،
فالموتى سواسِيَةٌ أمام الموت... لا يتكلمون
وربما لا يحملون...
وقد تكون جنازةٌ الشخصِ الغريب جنازتي
لكنِّ أَمراً ما إلهياً يُؤَجَّلُها
لأسبابٍ عديدةْ
من بينها: خطأ كبير في القصيدةْ!
كما أنصحك أن تقرئي له القصيدة الملحمية مأساة النرجس ملهاة الفضة، شخصيا، إنها تعجبني. و أنصحك أن تسمعيها بصوته.
محمود درويش | مأساة النرجس ملهاة الفضة كاملة مع الكلمات - YouTube
قصيدة أخرى لدرويش بعنوان "لا شيء يعجبني"
"لا شيءَ يُعْجبُني"
يقول مسافرٌ في الباصِ – لا الراديو
ولا صُحُفُ الصباح, ولا القلاعُ على التلال.
أُريد أن أبكي/
يقول السائقُ: انتظرِ الوصولَ إلى المحطَّةِ,
وابْكِ وحدك ما استطعتَ/
تقول سيّدةٌ: أَنا أَيضاً. أنا لا
شيءَ يُعْجبُني. دَلَلْتُ اُبني على قبري،
فأعْجَبَهُ ونامَ، ولم يُوَدِّعْني/
يقول الجامعيُّ: ولا أَنا، لا شيءَ
يعجبني. دَرَسْتُ الأركيولوجيا دون أَن
أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارة. هل أنا
حقاً أَنا؟/
ويقول جنديٌّ: أَنا أَيضاً. أَنا لا
شيءَ يُعْجبُني. أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً
يُحاصِرُني/
يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن
اقتربنا من محطتنا الأخيرة، فاستعدوا
للنزول.../
فيصرخون: نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ،
فانطلق!
أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا. أنا
مثلهم لا شيء يعجبني، ولكني تعبتُ
من السِّفَرْ.
أما القصيدة التي لا بد من أن تقرئيها، و أحب بالأخص أول بيتين، فهي "إرادة الحياة" لأبو القاسم الشابي
ذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدرْ
ولا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسرْ
ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جوها واندثرْ
فــويل لمــن لــم تَشُــقهُ الحيـاة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ
كذلك قالت لي الكائنات وحدثني روحها المستترْ
ودمدمت الريح بين الفجاج وفوق الجبال وتحت الشجر:
إذا ما طمحت إلى غاية ركبت المنى ونسيت الحذر
ولم أتجنب وعور الشعاب ولا كبة اللهب المستعر
ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
فعجت بقلبي دماء الشباب وضجت بصدري رياح أخر
وأطرقت أصغى لقصف الرعود وعزف الرياح ووقع المطر
و طبعا لا تنسي القراءة للشاعر الكبير، المتنبي، و من أبياته التي تعجبني:
قوله:
إذا رأيت أنياب الليش بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسمُ
و قوله:
إذا أكرمت الكريم ملكته و إذا أكرمت اللئيم تمردَا
و بيت آخر مشهور له، رغم أنني أجد فيه نوعا من التكبر، لكنني لا أنكر روعته:
أنا من نظر الأعمى إلى أدبي و أسمعت كلماتي من به صممُ
و أنصحك أيضا أن تقرئي لمريد البرغوثي زوج رضوى عاشور، أذكر لك مقطعا من قصيدته "منطق الكائنات، مرة أخرى"
الحبل
قالت ربة البيت:
الغسّالة الأوتوماتيكية الفخمة
لا تدخلها إلا الملابس المتَّسِخة
وحَبْلُ الغسيل المشبوح بين مسمارَيْن
لا يحمِلُ إلا ما هو نَظيفْ.
قالت الأفعى:
رغم أن البشر يلعنونني
أظل أفضل من بعضهم
وعندما ألدَغُ أحداً
فإنني، على الأقَلّ، لا أدَّعي صداقتَه!
قال الدرج
اصعد إن قررت
اهبط إن قررت
الصاعد أنت و الهابط أنت
لكني لا أحب لك أن تسمي هبوطك صعودا
و تلومني عندما تنزلق
سأقول لك شيئا تتذكره طول العمر:
لا أحد يتدحرج إلى فوق
قال السلم:
لماذا اخترعتموني
إذا كنت تفضلون
أكتاف بعضكم؟
في الحقيقة، إذا ما سردت لك القصائد التي تعجبني، لإنني سأستغرق وقتا طويلا. هذه أبرز القصائد للشعراء العرب، و هناك أيضا قصائد لكتاب عالميين، أذكر لك بعضها إذا أحببت.
إذا أردت يمكنني أن أضيف لك المزيد.
إذا، هل أعجبك الشعر يا عفاف؟
لا يوجد شيء يعوض سلب الحرية وسنين من العمر وألم الظلم الرهيب ابدا
التعويض المالي مهما كان المبلغ يبقى مجرد مواساة للمظلوم
الأخطاء القضائية واردة جدا،
ولو كنت مكانها كنت لاكتب مثلها على الاقل إن اكتشفوا يوما براءتي تصبح مذكراتي ذات قيمة وربما دروس في الاخطاء القضائية، الفكرة انني سبق وان قرات قصة احدهم وإنه قضا كل شبابه في الحكم المؤبد ظلما، وماذا يكون التعويض هنا مليار دولار؟!
لن يجد وقتا ليستمتع، الأمر سوء حظ كبير أنجانا الله منه.
هل سمعت من قبل عن الأخطاء القضائية؟
نعم مثلا خالد الدوسري عربي السعودي وقد سجن ظلم سجن مؤبد
ولا قدر الله وسقطت في هذا تخيل موقفك واسرده لنا؟
لااعلم
هل سمعت من قبل عن الأخطاء القضائية؟ ولا قدر الله وسقطت في هذا تخيل موقفك واسرده لنا؟
شاهدت منذ سنوات طويلة وثائقيا لمهاجرين عرب في الولايات المتحدة الأمريكية تم سجنهم في غوانتانامو واتهموا بالارهاب بناءا على أدلة غير كافية.
اتخذ القضاء في هذه القضايا قرارات غير متأكد منها لأنه كان واقع تحت ضغط الاعلام والرأي العام الهائج ضد الارهاب بسبب العمليات الارهابية العديدة التي كانت تنفذ في ذلك الوقت.
التفكير في الأمر مرعب، أتخيل أن تضيع حياتي وأتعرض للتعذيب المستمر على شيء لم أقم به.
وأفكل في أنهم حتى لو خرجوا من السجن بعد سنوات طويلة وحصلوا على تعويضات بالملايين سيكون من الصعب عليهم العودة للحياة الطبيعية لأن الشفاء من تجربة مماثلة هو أمر صعب جدا.
-
وثائقي Take your pills: يتناولون المنشطات لزيادة الإنتاجية وإتمام المهام المطلوبة منهم، هل نلوم المجتمع وضغوطاته على هذا أم الأفراد على اتخاذ قرارات تضر بصحتهم؟
-
قصة الشبح في سجن أبو غريب | وثائقي أمير علي
-
BARAKA اعظم وثائقي يمكن مشاهدته
-
وثائقي The Power of Nightmares: إلى ماذا تحتاج الجماهير إلى الحقيقة أم إلى المبالغة العاطفية؟
-
وثائقي Unknown: Killer Robots: ما هي مخاطر الذكاء الاصطناعي المحتملة مستقبلًا؟
التعليقات