في اعتقادي الشخصي ان الخطوه الاولي للتحضر هو تقبل الاخر بعيوبه قبل مميزاته
تقبل ان الاخر ليس من الضروري مطلقا ان يكون شبيها لك بالعكس من الممكن ان يمثل كل ما ترفضه
لكنه لايؤذيك اذا لايحق له أذيته ضروره التعايش في مرحله ثم مرحله التناغم اي القدره علي الاقتراب من الاخر ومساعدته في الاقتراب منه حينها تبدأ الحضاره