كرهت كل شيء في هذا الحياة لكثرة المواقف التي تبرهن ذالك وأخر موقف بين ذالك حصل البارحة .كنت شاركت في مباراة توضيف لا يمكنك تخيل المجهود الذي بدلته في الدراسة . كل يوم وأنا أستعد (لا تخبرني أدرس بذكاء أو بغاء ) دخلت وكان كل شيء سهل بسسب المجهود الذي بدلته لكن في النهاية لم أقبل . فقط من قام بدفع المال هم من قبلوا . كرهت كل شيء لم أخرج من غرفتي قط فقط الطعام كان يرسلونه إلى غرفتي ولم تكن لدي الشهية للأكل واليوم عندما فتحت هاتفي من عادتي أول شيء هو الدخول إلى حسوب لذالك قررت إفراغ مايوجد في قلبي .
لماذا هذا العالم غير عادل
مرحباا بك اخي
كما يقال خسرت المعركة و ليس الحرب، حتى ان فوزهم ليس بشرف
عل كل كانت لي تجربة مماثلة، ضللت عل الهامش لسنين طوال لاكن فرجت بعشر اضعافها وكنت اضنها لا تفرج ، والله يضاعف لمن يشاء
الجزائر
أسأل الله ان يعوضك خيرا أخي.
هذا الامر خارج سيطرتك لذلك دع عنك هذه المشاعر المعكرة للنفس وقم بترضية نفسك فهو نصيب
كما أنك لاتدري لعلّ الله يحدث بعد ذلك أمرا.ثِق بأن الله لن يضيع تعبك.
أي شخص يحصل على القبول بطريقة غير قانونية هل سينجح في مشواره في النهاية!؟ طبعا لا
اتمنى ان تنتهي أزمة الرشاوي والغش، انتشارها مدمر للمجتمع. أن يتم توظيف أشخاص غير مؤهلين مأساة في حق المواطن والدولة.
اعتقد ان النجاح لا يكمن في الوصول بقدر ما يكمن في الا تفقد حماسك للمحاوله مجددا عند الفشل ..
اعلم ان مشاعر الغضب تعتريك الان أسمح لها بأن تأخذ وقتها و تذهب.. لتبدأ من جديد في طريق جديد.. الوقت علاج لكل الم و لن يدوم حالك محبطا الا ان سمحت له ان يدوم ، اتمني من الله ان يرزقك بصيرة لتدرك الحكمة من منعة اياك عن الوصول لما كنت ترغبه و ان يعوضك عاجلا بما يجعل من حياتك سلسلة من النجاحات اللامنتهيه.
امر المؤمن كله خير
لا تندم على شيء كتبه الله لك فهو اعلم منا جميعاً فربما صرفها الله عنك لعلمه انها لا تناسبك
اتفق معك بأن الحياة غير عادله لكن الله عادل!
استمر كما تستمر الحياة لا تقف ولا تيأس من تجربة واحده
قدم على اكبر عدد ممكن من الوظائف هناك الكثير من الناجحين رفضوا كثيرا في البداية !
ولو انهم توقفوا عند لحظاتهم الصعبة لبقيوا مهمشين طوال حياتهم لكنهم اختاروا الاستمرار
التعليقات