تعليق على ردود الفعل تجاه الإعصار
سسب الإعصار حسب جهات مختلفة:
بعض الليبراليين ومنهم الممثلة Jennifer Lawrence: لأن الفلوريديين صوتوا على ترامب.
بعض المسيحيين المحافظين: عضب من الله لأن أمريكا لم تدعم إسرائيل بالشكل الكافي.
بعض الشيوعيين: الرأسمالية أدت إلى استغلال غير عقلاني للطبيعة ما إدى إلى الإحتباس الحراري وهو ما ينتج عنه الأعاصير.
بعض الرأسماليين: الإعصار من عند الله، تدمير البيوت سيؤدي لارتفاع الطلب على مواد كثيرة قبل الإعصار وبعده لإعادة الإعمار ما سيؤدي إلى نمو الإقتصاد، الأرباح، وخلق وظائف جديدة.
بعض معارضي الإمبريالية: عقاب على الإمبريالية الأمريكية.
بعض المسلمين: Irma is a soldier of Allah (W O K E) x.
في النهاية الضحية الحقيقة للإعصار كانت الدول الكاريبية، أمريكا لم يكن فيها خسائر كثيرة خاصة البشرية، وماديا لن يشكل لهم الأمر مشكلا كبيرا، الدول الكاربية من جهة أخرى تؤثر عليها الكوارث الطبيعية لعقود بعد مرورها.
من كلامة
عندما قراء تغريدة الشيخ سعد عبدالله بن غنيم
تغريدة
اللهم إنا نستودعك المبتعثين وكل المسلمين والضعفاء ، اللهم اجعل شدته وبأسه على الظلمة والفجرة وأعداء الإسلام وأرهم ضعفهم وقوتك.
اِسْتَشَاطَ وقال التالي
الله الاعصار حامل ايفون معاه GPS يعرف في الطوائف, يعرف هذا بيت مين وهذا بيت مين, وماشيء في طريقة ويسولف الخ..
كلامه هذا بمعناه ان الله لا يستطيع ان يتحكم في الإعصار ام لا ؟
هل هذا رده تنسبة لك يا عبدالرحمن ؟
وهل تقول مثل ماقال بان الاعصار غير مسيرة بيد الله ؟
ماذا عن القنوات المسيحية او الامريكية او الصهيونية عندما قالوا هذا بلاء من الرب لا نجد اي رد من أحمد مساد او امثالة بل سوف تجدة من اول المؤيدين لكلامهم
احد ردودة في التعليقات
في ناس كاتبيتلي في الكومينتات كم دافعينلك الامريكان عشان تعمل هاد الفيديو ... بحب اقلك اه يا حبي دفعولي ربع ال ٤٠٠ مليار يلي تبرعتوا فيها لعمو ابو كنافة ترامب صح اللا لا؟!
انا لست سعيدًا بما حدث في أمريكا لكن اغضبني أحمد مساد واسلوبة الذي فيه استهبال ( مقطع غير موفق له )
لكن انا اؤيد كلامه كامل من بعد 2:48 حتى 4:00
أنا اتفق مع فكرة التوعية بشكل عام وأما ما يرد من أخطاء فلا شك لا أنا ولا أنت ولا الكثير سيتبناها، يعني إذا قدم أحدهم لك صندوق فاكهة فبالتأكيد ستحتفظ بالصالحة وترمي الفاسدة.
عندما يدعو أحدنا على أمريكا فنقصد بها كحكومة وأصحاب قرار ظالمين ينشرون الشقاء في ربوع الأرض، وأما عموم الخلق مهما كانوا مخالفين لنا طالما أنهم لا يحاربوننا أو يؤذوننا أو يفسدون في الأرض فنتمنى لهم الهداية.
فالمسلم الحق يتمنى للآخرين أن يحظوا بالخير الذي ناله، وليس يتمنى هلاكه.
أما الفاسدين والظالمين فيجب أن تواجههم ليتوقف فسادهم، وإلا حتى على المستوى المدني فالدولة تعاقب المجرم فلا نقول أن الدولة تنتهك إنسانيته لأنه تحبسه أو تعدمه.
لا شك هو لا يقصد التألي على الله بمسألة التحكم، وإنما تناوله بأسلوب الكوميديا السوداء لينبه بعض من ينقصهم الوعي والإدراك الصحيح للأمور.
التعليقات