لماذا نصدق موقع ويكيليكس؟

وصفت الويكيليكس نفسها بأنها "نظام غير قابل للحذف لتعقبها تسريبات ضخمة للوثائق. ويتوفر الموقع على عدة خوادم وبأسماء مختلفة النطاقات بعد تعرضها لعدد من هجمات الحرمان من الخدمة وفصلها من عدة مزودي لنظام أسماء النطاقات

كانت ويكيليكس حتى أغسطس 2010 تعمل تحت مضيفتها شركة PRQ السويدية، وهي شركة تقدم "خدمات آمنة للغاية واستضافة بدون شروط أو أسئلة مسبقة". وقالت PRQ بأنه بالكاد لا يوجد لديها معلومات عن عملائها ويحفظ السجل من تلقاء نفسه على شيء بسيط.أما في الوقت الحالي فإن مضيف الويكيليكس هو بانهوف الموجود في مرفق بيونن وهو مخبأ نووي سابق وتنتشر ملقمات أخرى حول العالم أما الخادم المركزي فهو في السويد. وقد قال جوليان اسانج بأن الملقمات تقع بالتحديد في السويد (ودول أخرى) "لأن تلك الدول توفر حماية قانونية للأسرار الخاصة للموقع ". فهو يقصد بالدستور السويدي الذي يعطي مقدمي المعلومات حماية قانونية كاملة. وعليه فأنه ممنوع وفقا للقانون السويدي لأية سلطة إدارية إجراء تحقيقات عن مصدر الصحيفة أيا كان نوعها. لذا فتلك القوانين واستضافة PRQ تجعل من الصعب اغلاق ويكيليكس حاليا؛ مثل هذه القوانين تضع على الشاكي عبء إثبات أي شكوى من شأنها أن تحد من حرية الويكيليكس، مثل حقها في ممارسة حرية التعبير على الإنترنت، بالإضافة إلى أن ويكيليكس تحتفظ بملقماتها الخاصة في أماكن سرية تستخدم تشفير عسكري لحماية المصادر والمعلومات السرية لا تحتفظ بسجلات". وتسمى تلك الترتيبات "استضافة ضد للرصاص (بالإنجليزية: bulletproof hosting)‏

في 17 أغسطس 2010 أعلن حزب القراصنة السويدي عن استضافته وإدارته العديد من ملقمات ويكيليكس الجديدة. وقد تبرع الحزب بالخوادم وعرض النطاق الترددي لويكيليكس دون مقابل. وسيقوم فنيو الحزب بالتأكد من المحافظة على ملقمات وعملها.

المصدر ويكيبيديا

لأن ويكيليكس بالتأكيد تملك قوة أخرى غير قوة المعلومات

في العصر الحالي أن تستولي على المعلومات والبيانات يعني أنك تمتلك نصف العالم

في أي لحظة تستطيع قلب كل ما هو موجود في أي لحظة تهديد أو مشاكل

cia & NSA يستطيعون الدخول للويكليكس لكن ليس كله،

بالإضافة إلى أنه حتى مع ذلك لن يمكنهم التحكم بأي شيء

"الأمر أشبه بغرفة مليئة بالرفوف ولكن لا يوجد منها رف يمكنك إزاحته"

أيضا الخوف من نتائج وتبعات ما يمكن أن تفعله الويكليكس و بناتها في أي لحظة هو شيء مؤكد لدى الأمريكان

لذا هم يخشون من ردة فعل عالمية قوية من الأحرار العالميين، أمريكا قوية تقنيا

لكنها لا تزال تجهل ما عند الطرف الآخر من أسلحة "من مال أو ذريات أو جنود...الخ من عوامل القوة"

لكن أمريكا لا شيء مقابل الأحرار

لأن هناك من يفكر بتفكير مغلق سافل وينجح نجاح طفيف ويتفاخر كل لحظة " الأمريكي المتعصب المتجسس"

وهناك من يفكر بقوة وإبداع وتجدد وابتكار "الأحرار من أنحاء العالم" ^_^

حسنا.. هم يمتلكون الإنترنت

من (((هم))) ؟

لحظة،

لتوي انتبهت بأن العنوان ليس له علاقة بالموضوع

الرجاء التعديل ^_^