الإنسان كائن اجتماعي، ومن الحقوق العالمية للإنسان هي الانتماء لجماعة من الناس يتشارك معهم أشياء محددة ، قد يأخذ الانتماء بعداً دينياً أو قومياً أو وطنياً أو طبقياً، أو أو أو.....
و بسبب أحداث الربيع العربي عادت قضية الانتماء لتشغل حيزاً كبيراً في الوجدان بالنسبة لنا نحن العرب، و أصبح الانتماء سلاحاً ذا حدين.
هو أداة إغناء للمجتمع بتنوع انتماءاته و تقبلها و بنفس الوقت يمكن أن يأخذ الانتماء بعداً اقصائياً و هنا تكمن المشكلة.
و حسب رأيي فإن مقدار تقدم بلد يعتمد بالدرجة الأولى على مقدار تقبل مكونات هذا البلد من أشخاص لبعضهم البعض.
ما رأيك في قضية الانتماء في الوطن العربي و هل تتفق معي بأننا يجب أن نعتبرها إغناءاً للتراث العربي؟