كُنَّتْ أقْرأُ بِالْأَمْسِ عَنْ عَمَلِيَّةِ حِسابِيَّةِ يَتَمِ إِجْرَائِهَا بالللغات الْبَرْمَجَةَ عَنْ طَرِيقِ وَضْعِ عَلَاَمَةِ % بَيْنَ رَقْمَيْنِ تُسْمَى modulo فَهَلْ هُنَاكَ مِنْ يَفْهَمُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةَ ومافائدتها وَوَظِيفَتَهَا