كنت سوف اصدق هذا البحث، لو لم أقطن منذ سنوات في ماليزيا، الدولة التي يحتوي دستورها على التمييز العنصري على عدة اصناف سواء اللون، الدم، وايضا المعتقد.
من وجهة نظري. مادة اعلامية رصيدها في السوق عالٍ يعيدها ويتغنى بها جماهير جلد الذات والسخرية منها. بينما رصيدها الواقعي ضعيف.
التعليقات