جيل الشباب الحالي هو الجيل الأكثر إرتباطاً وتعمق في إستخدام الإنترنت، لذلك أعتقد أننا نساهم بشكل كبير في تشكيل ثقافة وسلوكيات إستخدام الإنترنت لأجيال قادمة. لذا يتوجب علينا الإنتباه والجدية في تحمل مسئولية صناعة وبناء فكر وثقافة وعادات الجيل القادم.