تطبيقات زي صراحة وصارحني وما علي شاكلتها، فبخلاف أنها غير آمنة للإستخدام، أنها آيضا لها أثار سلبية كثيرة علي الصحة النفسية للمستخدمين، فإحذروها.
إحترس وإحذر العشوائيات الرقمية.
أتساءل عن سبب استخدام الأفراد لمثل تلك المواقع،
فهناك العديد من أساليب ووسائل المصارحة، بإمكان الشخص مثلا إرسال رسالة ورقية تقليدية، تسجيل أقواله صوتا وصورة ، المصارحة بمساعدة أحدهم، أو حتى المصارحة برسالة على الخاص.
للأسف أصبح الأفراد يميلون لكل ما هو إلكتروني، بغض النظر عن أضرار ذلك.
احسنتي استاذة @recha_amari
استخدمت صراحة قبل فترة لكن في كل مرة أنسى كلمة السر، لكن أعرف شخصا يتلقى أسئلة ويجيب عنها في موقع صراحة والناس تتفاعل ولم أر أن الفكرة غير مجدية على العكس.
أنها آيضا لها أثار سلبية كثيرة علي الصحة النفسية للمستخدمين، فإحذروها.
قد تكون محق من هذه الناحية، لكن حتى أساليب الصراحة العادية والمباشرة قد تؤثر على نفسياتنا، فأين الاختلاف في الأمر؟
مرحبا استاذة @Dalila31Regai
يتلقى أسئلة ويجيب عنها في موقع صراحة والناس تتفاعل ولم أر أن الفكرة غير مجدية على العكس.
اذ لما لم تكون بشكل علني!
مثل موقع كورا مثلا، حيث انة يقدم قيمة وجدوي حقيقية
قد تكون محق من هذه الناحية، لكن حتى أساليب الصراحة العادية والمباشرة قد تؤثر على نفسياتنا، فأين الاختلاف في الأمر؟
المصارحة المباشرة حتي وان كانت نقد للشخص وحتي وان كان النقد في حد ذاتة غير محبب ومقبول لدي الكثيرين، لكن كونك تعرفين من ينقدك او يصرحك بشئ فهذا يحفف من العبء النفسي علي المتلقي، فما بالك بناقد وإيضا مجهول وكيف يكون أثرة النفسي في ظل رغبة الفضول لدي الكثيرين، وهنا تجدين الصعوبة والاثر النفسي بالسالب لما في الامر مابين نقد وفضول من مجهول، بالإضافة لما في الرسائل المجهولة من تضليل وايذاء نفسي وغيرة.
خالص تحياتي.
أنا أري أنها تطبيقات لا فائدة منها للحق حيث تعطي للكل مساحة لإخراج أسوأ مكنونات صدورهم دون الخوف من أي شيء حيث أنهم يكونون مجهولي الهوية.
فيخرج الشخص أسوأ ما فيه دون الاهتمام بمشاعر الآخرين.
احسنت الأضافة، أشكرك @mo0ohamedkhaled
التعليقات