لماذا يأسرنا الماضي بين لحظات حنين وذكريات بالرغم من أن الماضي لم يكن في حياة الكثيرين وردياً وخالياً من المتاعب كما يتصوره أغلبنا، وكلما تقدم العمر وتسرب الشيب إلى الرؤوس أو باعدت الأيام أو فرقت الأقدار بيننا وبين من كانوا جزءاً أصيلاً من مخزون ذكرياتنا.. ؟

بين لحظات حنين وذكريات

إنه الحنين إلى الماضي الجميل، وذلك الشعور بالاطمئنان الذي يغمرك عندما تذهب إلى بيتك القديم، أو تقلب أوراق ذكرياتك أو تطالع صورك مع الأهل والاصدقاء، وتسترجع شريط الذكريات وكيف كانت حياتكم اليومية في المدرسة والشارع والجامعة، وكيف كانت وأصبحت عادات الناس وأخلاقهم...

زمن الطفولة والشباب:

كل منا يحن لهذا الماضي، (زمن الطفولة والشباب الخالي من المسؤوليات والمخاوف)، كل منا يراها أياماً دافئة في عمق العلاقات بين الأهل والأصدقاء والجيران، كل منا عندما يرى من كانوا جزءاً من أيام طفولته وشبابه حتى ولم يكن يتفاعل معهم لاشك بأنه يسعد بهم، فجميعهم جزء من ماضيه الجميل.

هل تعلم أن الحنين إلى الماضي له أصل علمي؟

لمتابعة الموضوع كاملاً يمكنك زيارة الرابط: