بكل ما تحمله الكتابة من وظائف أخرى أجيدها، عدا الترجمة -التي اعتبرها نصف الكتابة- لا زلت بعيد تماما عن الإجادة وإن كان يمكن ممارستها بالاستعانة بوسائل الذكاء الاصطناعي (ترجمة جوجل مثال شائع جدا).