مرحبًا،

عندما بدأت التدوين في العام 2005، كنت أدوّن عن تجاربي الشخصية، مثل أفلام شاهدتها، أو كتب قرأتها، أو حتى مطاعم و وصفات طعام أعجبتني. تلى ذلك أن انتقلت للتدوّين التجاري، وتوقفت عن كتابة التجارب. كسبت الكثير من الأصدقاء من خلال مدونتي السابقة على بلوقر، بسبب أسلوب التدوين عن تجاربي الشخصية.

ولا زلت أعتقد أن التدوّين في أساسه هو من أجل رواية التجارب الشخصية، حتى المدونات الرسمية للشركات يجب عليها أن تروي تجارب المستهلكين لخدماتها، حتى تكسب المزيد من العملاء. سأعود لهذا النمط من التدوّين، واليوم لديّ تجربة سأحكيها لكم مع “فروة” وقعت في غرامها.