نعم هذا صحيح العنوان لا يضم أي خطأ لغوي، هذه تجربتي مع محاولة اطلاق مدونتي خلال 3 سنوات!
%d9%85%d8%af%d9%88%d9%86%d8%a9-%d9%81%d9%8a-3-%d8%b3%d9%86%d9%88%d8%a7%d8%aa/
مبروك عليك،يبدو أنك من النوع الذي يسوف أو غير المتفرغ ،فأنت في قلب صناعة المحتوى و يمكنك تقديم الكثير من الإضافة و مشاركة القارئ يمعلومات قيمة،خصصي للمدونة قليل من الوقت لإضافة صفحة التعريف بك و التواصل و القائمة الرئيسية و غيرها .وكل مرة أضيفي القليل من المحتوى .
التدوين يحب الإستمرارية ...
بالتوفيق و النجاح
صحيح مع الأسف ما بين التسويف وعدم التفرغ، وضعت لنفسي هدف واستراتيجية عسكرية (نفذ ثم فكر :D ).
بخصوص التخصيص نعم عمدت لوضع وقت لها كأنني موظفه لتنفيذ مهام لصالح مدونتي، سأعمل على تحسين الصفحات واضافة الصفحات الناقصة، هذه المقالة كانت ضمن قرار حازم بالنشر حتى لا اقع في فخ التسويف مرة أخرى.
شكرا لك ويسعدنى ان اسمع منك دائما ^_^
بالتوفيق في مسيرتك التدوينية.
أعاني من نفس المشكلة، لكن في باقي مشاريعي، أما في التدوين فبدأت بنفس الطريقة حساب ووردبريس يقول (أنها مدونتي) لكن لا شيء إطلاقًا إلى أن جاء الوقت الذي قررت فيه أن التحسن يكون مع مرور الوقت فأخذت نطاقًا وسيرفر مجانيّين (أكبر خطأ قمت به) ونصبت عليه الموقع ثم رفعت كل مشاركاتي السابقة التي تصلح تدويناتٍ على الموقع وكان ذلك أكبر تحفيزٍ لي.
أما إخبار الأصدقاء بالنية في إنجاز أمرٌ فليس أمرًا صحيًّا دومًا بل يكون أحيانًا عاملًا مثبطًا. يسير الأمر على النحو التالي: لدينا رغبة عارمة في إنجاز شيء والهدف نبيل، لكن من ضمن الدوافع الحاجة للاعتماد الإجتماعي، وبمجرد أن نخبر الأصدقاء عن نيتنا ينهالون علينا بالتبريكات والدعم فتُلبّى تلك الرغبة فيزول الدافع ويخمد الحماس". ولكنه أحيانًا يكون دافعًا للعمل خوفًا من رسم صورةٍ غير مرغوبة لدى الأصدقاء.
نعم التسويف من اكثر الاشياء التي تؤدي للفشل في الحياة انا ايضا مررت بنفس التجربة لكن اخذ مني الامر سنة فقط و بعد ذلك تمكنت من نشر مدونتي علي الانترنت و الان احصل علي زيارات محترمة جدا باختصار التسويف قاتل و شكرا.
مشكلة أمنية
قومي باعداد الحماية الازمة للقالب (elegant themes) لانه يتوفر به بعض الثغرات الامنية بين الحين والاخر.
خطوة جيدة حنان
وأنا من معرفتي بكِ شخصياً أستغرب عدم اتخاذك هذه الخطوة إلى الأن فأنتِ من أفضل المدونين والمقدمين للنصائح القيمة والمفيدة ومشاريعكِ دائماً ما تأتي بثمارٍ جيدة.
لذلك أبارك لكِ جهدكِ هذا وسأكون من الداعمين والقارئين لهذه المدونة ككل في إنتظار التحديثات واللمسات الأخيرة.
بالنسبة لهذه المدونة فهي جيدة إلى ممتازة قرأتها بعناية وتأتي عن تجربة حقيقية لا مجرد نصائح توجد بكثرة اليوم على الانترنت كما أن التعليقات غنية بالفائدة.
بالتوفيق صديقتي
أهلا بك يا (مجهول)
أحزنني والله ان لا أعرفك رغم معرفتك بي، ولكن أتمنى أن أكون عند حسن ظنكم جميعًا
تهمني نصائحك وتوجيهاتكم فهي تجربتي الاولى في التدوين، وللامانة الاصدقاء لم يتوانوا عن ذلك
شكرا لك تحياتي ^_^
الا انني تأخرت كثيراً في هذه الخطوة
بعض المشاريع نعتقد أنها تحتاج لتفكير وموارد مالية/مادية/معنوية أكثر لهذا نقوم بتأجيلها دائما، وهذا يعبر عن الشخص الذي لا يتحلى بالشجاعة الكافية أو غير متفرغ لا عن كونه مجرد تسويف.
وتسعدني النقاشات حول المواضيع المختلفة.
نتشارك في هذه النقطة وأعتقد أن هذا أحد أسباب وجودنا هنا "في حسوب io".
ولكن أن تخذل نفسك هذه كارثة!
يمكن للفشل أن يكون بداية النجاح، الأهم من هذا كله أن لا نصل لمرحلة عدم الثقة في قدراتنا وامكانياتنا، تلك هي الكارثة الحقيقية.
تعتقده وسيلة لتقديم محتوى مثالي، هو ما يفقدك القدرة على وضع الخطوة الاولى نحو هدفك.
لهذا تكون الخطوة الأولى هي الأصعب والأهم في كل مشروع، لذا علينا وضع خطوات معقولة كما سبق وذكرتى.
هناك متلازمة لدى البعض كونهم يخافون من النجاح أكثر من الفشل.
بالفعل، هذا الجزء من أغرب الأمراض النفسية التي قرأت عنها، ومن بين أعراضه أن يقوم الشخص بالتكتم عن نجاحاته لأنه يشعر بالذنب اتجاه الأشخاص حوله لأنهم لم يستطيعوا تحقيق نجاح مماثل في حياتهم، أو كأن يتملكه إعتقاداً خاصاً بأن النجاح الذي حققه هو لفترة قصيرة وفي النهاية سيفشل وينتهي به الأمر في مكان أسوأ من المكان الذي بدأ منه.
وقد لاحظت عالمة النفس ماتينا هورنر أثناء تشخيصها لهذه الحالة أن هذه المتلازمة تتكرر عند النساء أكثر من الرجال.
أريد أن أسألك، كيف هي طاقتك الآن بعد أن بدأتى بهذا المشروع؟ بمعنى أوضح هل تطورت أهدافك المتعلقة بمدونتك أكثر وجعلتك أكثر نشاطا؟
أهلا إحسان،
أمتعني ردك جدا،
أريد أن أسألك، كيف هي طاقتك الآن بعد أن بدأتى بهذا المشروع؟ بمعنى أوضح هل تطورت أهدافك المتعلقة بمدونتك أكثر وجعلتك أكثر نشاطا؟
نعم في الحقيقة طاقتي زادت، لم اتوقع كم التفاعل مع التدوينة، في العادة أنشر تدوينات قصيرة على فيس بوك وللإسف لا تجد من يشاركك الأفكار ومناقشتها دائما.
بينما تجربةا لتدوين أشعر انها نقلتني لمستوى مختلف من الحوار مع الافراد وعالم آخر لم أكن أعرف عنه الكثير. وصدقني أشعر بالآسي لسنوات أضعتها قبل هذه الخطوة.
اليوم لدي طاقة ومتحمسة لتحسين المدونة وطبيعة التدوينات، وضعت خطة لمقالات هذا الشهر والتي أنوي نشرها بوتيرة اسبوعية حتى لا أفقد الشغف سريعا واضمن الاستمرارية.
شكرا لك على ردك المميز
تحياتي،
تجربتكِ ألهمتني كثيرًا ،أتمنى لكِ التوفيق في مسيرتك التدوينية :)
سأضع المدونة في قائمة المدونات التي أقرأها كي أتابع كل ما تنشريه من تجارب وتدوينات
تجربة جميلة يا حنان، واسلوبك في الكتابة جميل جدًا ... اتمنى أنّ تستمري،
الخوف من البدء
الأمر شبيه ربما بالخوف من الغد منبعه العميق هو الخوف من الشخصية التي يجب أن تكونها، وشعورك الحالي انك غير قادر على مجرد تخيّل هذه اللحظة .. خوف انك عارف يقيناً انك مش قوي، وحقيقة إنه لا خيارات أمامك للنجاة غداً غير انك تكون قوي .. معرفتك بإنك تخاف من المسئولية ، وحقيقة أنه لا خيارات أمامك غداً سوى تحمّل مسئوليات تصاعدية متراكمة..
شعورك إنك محتاج المزيد من الوقت للإستعداد للغد، وحقيقة ان الغد على وشك المجيء بالفعل .. رعب الطريق الطويل المُرهق المليء بالمسوخ ، وحقيقة أنك لازم تقطعه لأنه لا خيارات أخرى سوى الحركة للأمام ..
الخوف من حقيقة ان القادم صعب لأن هكذا طبيعة الأشياء، ولا مفرّ من المواجهـة .. أن فيه معركة ما غداً حتى لو لم تتبيّن ملامحها ، وعارف انك أضعف من أن تخوضها ، لكنك لن تحقق احترامك لنفسك إلا لما تخوضها مهما كانت تفاصيلها ونتائجها ..
لا خيارات أخرى سوى الإيمان بضرورة المواجهة حتى مع نقص الإمكانيات وإحتمالية الهزيمة والنهايات غير المريحة، فقط يبقى التعويل كله على الله بأن يفرغ علينا صبراً ويثّبت أقدامنا ، مهما كان القادم غداً وظروفه وتفاصيله وعلاماته وآلامه..
لماذا لا تعلق بكلمة حلوة مهما كان الموضوع، ما الفكرة من تعليقاتك الهجومية الدائمة ... فبدلاً من كتابة مثل هذا التعليق .. كان بإمكانك كتابة نصيحة ..
بمعنى أوضح أجد الكثير من التعليقات الخاصة بك فقط هجوم وبمعنى أوضح خوض النقاشات بغرض التشغيب الأمر ظاهرة يمر بها كل بشري تقريباً بدون استثناءات ، وقد يكون أمراً مُعجزاً الا يمر به أحد في مرحلة من مراحل حياته. لاحقاً ، عندما ترتقي وتصبح اكثر نضجاً تشعر بمزيج أليم من الحرج والضيق والدهشة أنك كنت تفكر بهذا التفكير. هذه الفتـرة تحديداً مؤشر مهم على تطورك أتمنى أنّ تصل لها في يوم من الايام..
لا أدري أين التهجم بتعليقي، عبرت عن رأيي بكل بساطة.ان كانت أراء الآخرين تزعجك فدع الانترنت بشكل نهائي لتريح نفسك.
ما الفائدة من كون كل التعليقات كلمات مدح؟ ذكرت رأيًا موجودًا عند بعض الناس، يمكنك نقض هذا الرأي بطريقة بناءة بدلًا من التبكبك.
قد اوافقك الرأي بكون تعليقاتي حادة بعض الشيء، وليست متهجمة. لأن احد قناعاتي بان الكلمات الرنانة والحوار الكاذب بقصد التملق لا يفيد في بناء نقاش بناء وهادف، بل الحدة والادلة تبنيه.
ماهو النضج الفكري يا أخي؟ أن تتبع ادوات حوار موحدة للكل بدون أي تغير؟ النضج الفكري مجرد كلام فارغ تتهم به خصمك عندما يقول شيء لا يعجبك.
على اي حال، بدلا من لعب دور الرجل الاكبر والاكثر عقلانية حاول ايجاد افكار سخيفة للغاية وجرب نقضها كتمرين للحوار والنقاش عندك. في الواقع هذه هوايتي المفضلة. مناقشة التفاهات، لأني تافه.
مررت بالكثير بحياتي، كل فترة وتجربة اسوأ من قبلها، لا أعتقد بأني سأصبح بحال أفضل أو سأتطور الى مستواك العالي من الثقافة و الحوار وتفهم الغير قبل أن افقد عقلي أو تقتلني الديون والمتاعب. بئس مصيري.
بالمختصر تقبل الاراء المختلفة مهما بدت لك تافهة وسطحية.
أهلاً يا أحمد، شكرًا لك أنّك قمت بكتابة مثل هذا الرد ولم تكتب لي كلمتين هجوميتين فقط
أنا مُقتنع تمامًا أو مُدرك بشكل كامل أنّ محاولة تغيير قناعات الآخرين من خلال نقاش مباشر هو مجرّد تضييع وقت .. لأن معظم الناس يتعاملوا مع قناعاتهم بإعتبارها الواجهـة لكرامتهم وشخصيـاتهم ، والتنازل عن قناعاتهم هذه يعني شرخ لكـرامتهم الشخصية أو لتكوينهم الإجتماعي أو الثقافي .. الموضوع لا علاقة له بالافكار والمنطق أصلاً في معظم الوقت..
تعليقك لم يُزعجني، فـكل شخص له الحرية بأنّ يكتب أو يُفكر كما يُريد دون تدخل أي أحد، فكل شخص مُختلف عن الآخر، وله فكره، واسلوبه، وطريقته.. فليس جميعنا على نفس القدرة المعرفية... ولكن أين التهجم في تعليقك ... عندما قلت لها أستري نفسك يا إمرأة؟! ماذا شاهدت منها حتى تقول لها هذه الكلمة.. أين النقد البناء في كلامك، ما هو مفهوم النقد البناء بالنسبة لك؟ في تعليقك لم تمدح ولم تنتقد ... جميعنا ننتقد أحيانًا إما نقد بناء أو غير بناء، ولكن بأسلوب مختلف، يجعل الآخر يتقبل نقدك غير البناء حتى لو لم يكن على هواه، فقد يكون نقدك له تفتيح لأمور هو لم يُدركها، ولكنك للمرة الثانية أنّت لم تنتقد بل تهجمت.
قد اوافقك الرأي بكون تعليقاتي حادة بعض الشيء، وليست متهجمة. لأن احد قناعاتي بان الكلمات الرنانة والحوار الكاذب بقصد التملق لا يفيد في بناء نقاش بناء وهادف، بل الحدة والادلة تبنيه.
ليس من الضروري أنّ تتملق أحد، ولكن أيضًا ليس من الضروري أنّ تتهجم إذا لم يُعجبك التعليق قد يكون كلامك أنّ التملق والكلمات الرنانة قد لا بتني نقاش، ولكن الحدة يجب أنّ تكون بالمعقول ولا بأس بالحدة في التعليق أو النقد بناء أو غير بناء.. طالما لن يؤدي بنا الى (الإساءة) إلى الآخر ..أما أي طرح يُلقى لك من أي جهة، وترى أنّه لا يُعجبك.. اهضمه، ومن ثم تجاوزه لمرحلة أخرى... الأمر بسيط جدًا صديقي.
ماهو النضج الفكري يا أخي؟ أن تتبع ادوات حوار موحدة للكل بدون أي تغير؟ النضج الفكري مجرد كلام فارغ تتهم به خصمك عندما يقول شيء لا يعجبك.
النضج الفكري يكون في أنّ تكون النقاشات قيمتها في نطاق الاتفاق بين شخصين قرروا خوض نقاش مبني على قواعد معرفية ثابتة، والتخلّي - كلاهما - عن العناد او الخوف في الظهور بشكل المهزوم، او الرغبة في الظهور بشكل المنتصر.
مررت بالكثير بحياتي، كل فترة وتجربة اسوأ من قبلها، لا أعتقد بأني سأصبح بحال أفضل أو سأتطور الى مستواك العالي من الثقافة و الحوار وتفهم الغير قبل أن افقد عقلي أو تقتلني الديون والمتاعب. بئس مصيري.
كلنا مررنا بالكثير في حياتنا، وقد تكون اسوأ من ما مررت به لِدى البعض، فلست وحيد في هذا العالم من مر بالكثير من الأمور، ولكننا نهون على بعضنا البعض، لم أقل لك بأنّ تُصبح مثلي أو بمثل ثقافتي أو أنّي أفضل منك، بالعكس أتمنى لك أنّ تُصبح أفضل مما أنّت عليه الآن، وأنّ لا تقتلك الديون والمتاعب، وأنّ يتحسن مصيرك...
صدقني جرب لمرة واحدة أنّ تكتب تعليق /نقد حتى لو غير بناء، ولكن يناقش الفكرة أو الموضوع، التجربة لا ضرر بها، ولن تخسر شيء على ما اظن، وأنظر بعدها للنتيجة إذا وجدتها جيدة تابع، ومع الاستمرار سوف يُصبح الأمر عادة برأيي
وفي النهاية أتمنى لك التوفيق من القلب يا طيب
كل الاحترام
صدقني جرب لمرة واحدة أنّ تكتب تعليق /نقد حتى لو غير بناء، ولكن يناقش الفكرة أو الموضوع، التجربة لا ضرر بها، ولن تخسر شيء على ما اظن، وأنظر بعدها للنتيجة إذا وجدتها جيدة تابع، ومع الاستمرار سوف يُصبح الأمر عادة برأيي
عذرًا على التدخل المتدخل من طرفي انا سعيد فرعي، لكن أليس هذا التعليق ضد ما ذكره المدعو أحمد الجواهري؟ أحمد يريد رؤية جميع أنواع الأراء هنا في حسوب، من ابسطها واتفهها الى اقصاها واعمقها.
اذا كنا لن نستحمل الاراء التافهة بوجهة نظرنا، كيف سنتقبل الاراء الاخرى اذًا؟
بالطبع هذا مايريده احمد الجواهري عليه من الله ما يستحق، انا سعيد فرعي أؤيد حظر هذا المستخدم لأختلاف رأيه عن الجماعة. نعم نعم لنحظرهم اولًا ثم نصلبهم لاحقًا.
التعليقات