اقتباس من رواية "آلجيت" للكاتب الأمير محمد
من إصدارات اسكرايب للنشر والتوزيع
من خلال اللقطة المعروضة في المساهمة، نستطيع أن نميّز واحدة من أبرز خصائص الكتابة في فن الرواية والقصة بشكل عام، وهي خاصية غرض الحوار، حيث أن العديد من الكتاب يقعون في شرك الاستخدام الخاطئ للحوار. فكما نرى في المثال المعرةض، هنالك تناقضًا بين وجهين في اللقطة أو المشهد، تناقضًا يبرزه الحوار بالسؤال الاستنكاري: لماذا يبارك شخًا ما لآخر على إعدام شخص يعرفه؟ هذه واحدة من أهم خصائص الحوار، حيث ان الحوار طالما حضر، يجب ان يحدث فارقًا، أن يبرز عاطفة أو يمثّل تقدمًا في الصراع، أو يوضح السمة الشخصية للمتحدث. في رأيك يا هيام ورأي بقية الأصدقاء، ما هي خصائص الحوار الواجب توافرها في رأيكم؟
التعليقات