لا أكتمكم سرّاً أنّني بدأت قراءة هذه الرواية بغير اهتمام، وبفتورٍ شديد، لا لشيء إلا لأنّ لي تجربة سابقة مع الكاتبة خولة حمدي في روايتها الأشهر في قلبي أنثى عبرية ، التي رغم إعجابي بها أعتبرها رواية كلاسيكية في كافة عناصرها الروائية، ومزاجي الأدبي في وادٍ غير هذا (الريتم) في التعاطي الأدبي القديم.

تابع المراجعة: