من وجهة نظرك ما هي اكبر التحديات التي تواجهنا كشباب عربي
ما هي ابرز 5 مشاكل / تحديات تواجهك كشاب /ة عربي/ة
فلن أقوم بتغيير أي شيء سوى تغيير انتمائي إلى الوطن العربي.
إلى ماذا ستقوم بتغييره مثلا إلى الإتحاد الأروبي ؟ :)
الوطن العربي كيان أو مصطلح يجمع الدول المسلمة الناطقة بالعربية وأنت جزء منها ولايمكنك تغيير هذا
ليش لا
أي دولة حرة أو أحسن
ودول الاتحاد الاوروبي بالعموم جيدة واذا قارنتها بالدول العربية (ولو لا يوجد مقارنة) فهي أفضل بكثير
أن تكون من العالم العربي هذا ليس شيأ مسجلا مثل الجنسية
فتستطيع مثلا أن تأخد جنسية بلد أروبي وتقول أنا مواطن ألماني مثلا والحياة هنا أفضل بسبب الفساد في بلدي الأصلي لكن ستبقى ألمانيا مسلما عربيا + انتمائك الجغرافي الأصلي سواء مغاربي أو مصري أو حجازي أو شامي ... هذه أشياء لاتتغير مهما غيرت من المكان الذي إنتقلت إيه
بخصوص الإسلام تستطيع تركه ويا مكثر الناس. الذين تركوه
وبخصوص انتماءك القومي تستطيع ان تتملص منه وتتبرأ منه
مجهول آخر
بخصوص الإسلام تستطيع تركه
نعم تتركه لأنك لا تستطيع أن تزني وتواعد بنات الناس الشرفاء[1][2]
[1]
لماذا لا يوجد انفتاح بين الجنسين في بلدي وفي أمريكا الشاب يواعد الفتيات ويقضي وقتاً مرحاً،
[1]
..........................................................
[2]
ويا مكثر الناس. الذين تركوه
كلام متهافت كثرة الناس أو قلتهم لا تعني صحة أي شيء لكن مع ذلك من يدخلون الإسلام تكثر المتردين والله أكثر.
بالنسبة لي شخصياً في هذه الفترة بالذات:
قلة التعاون بين المستقلين (بين المترجمين مثلا، وبين المصممين، وبين أي فئة من الفريلانسرز) نعيش في دوائر افتراضية متباعدة وفقاعات نخلقها بأنفسنا. ولا أرى الحل إلا بعمل مشاريع جماعية. العمل الجماعي شبه منعدم في فضاء الفريلانسرز العربي. (لا أحكي عن المبادرات التطوعية) أحكي عن المشاريع التجارية.
حلول الدفع
حلول الشحن (الخدمات اللوجستية)
بالنسبة لنقطة الاولة : امل حقا ان يكون مشروع الجديد لحسوب يدور في فلك جمع الفريلانسر
مثلا منصة عمل جماعي تتيح فرصة تشكيل فريق وتقسيم المهام مثلا وربطه مع منصة مستقل فيحق لك المشاركة في عرض ما باسم فريقك ثم يتناقش الفريق عبر المنصة وعند اكمال المشروع ينتقل المال لحساب الفريق والذي بدوره ينقسم بشكل اوتوماتيكي الى حساب كل عضو حسب نسبة عمله او عوامل اخرى
ارى ان هذا سيشجع كثيرا عملية تعاون المستقليين في ما بينهم ومن ممكن ان يفتح عدة ابواب لمشاريع جماعية رائعة.
لاني مثلا كمبرمج العمل وحيدا ليس بشيء الجيد ومسالة ايجاد شريك يعمل معي ليست بالهينة
وربما تقوم حسوب بانشاء مسابقات بين الفرق (البرمجة مثلا ) ولكي يشارك فريق يجب عليه ان يدفع حق المشاركة والفائز يحصل على مقدار من المال والباقي يذهب لشرك عسى ان تقوم بتطوير خدماتها
كما الكثيرين أعاني من كوني عربيّاً، لا للعروبة ذاتها بل لارتباط المنطقة بشكل عام بسلسلة مع الحروب أدّت لصورة نمطيّة حالت بيني و بين السفر إلى دولة ذات مستوى معيشي أفضل من التي أنا فيها الآن.
خصوصاً كمُلحد عربي، تشعر بالرفض - المفهوم - من قبل مُجتمعك الشرقي لأنّ أفكارك كلّها لا تنتمي إلى هذه البقعة من العالم و تشعر بالرفض من الغرب لكونهم يشعرون بالخوف - المفهوم - منك (خاصة كسوري).
لا تقلق
نسبة السوريين وبقية الدينيين -المنفتحين- الذين يتجهون نحو الالحاد تتزايد.
المحافظين يكفيهم اعتبار تحطم تماثيلهم ابتلاء رباني عظيم..
تبدو الأمور متجهة لهناك لكن مؤخراً الدولة بدأت بالتودد للمجتمع المُحافظ لإظهار وفاقها مع الأغلبيّة بعد الحرب و اتخذت قرارات داعشيّة في الجامعات كمنع الشورت للفتيات أو أي لباس قصير و بدأت بتشكيل لجنات "دعويّة".
منع الشورت في الجامعة قرار داعشي -_-
تبا
هل تريد توظيف قسم امن في كل كلية للجم المتحرشين -_-
و كأنك عايش في اوروبا يا زلمة
إن لديك مشكلة تحرّش فعليك محاربة المُتحرّش لا تقييد الضحية، ماذا لو كان لدينا مشكلة اغتصاب؟
و كأنك عايش في اوروبا يا زلمة
الـ white knighting منتشر بين الشباب السوري فلا أعتقد أنّه كان لدينا مشاكل تحرّش مُعتبرة.
لا أعاني كعربي إلا من أن العرب يعتقدون أن كلهم متشابهون، فعندما ألتقي بشخص عربي يفرض من تلقاء نفسه أنني متدين ووطني على سبيل المثال، وطبعا الجميع يعرف أن وجود شخصاً عربياً لا متديناً ولا وطنياً فهذه تعد جريمة، وربما إن اعترفت له بذلك سيكنّ لي الكراهية والمزيد عن العادات والتقاليد المجتمعية التي يتم التعامل معها بشكل مقدس، يمكن اختصار المشكلة في: غياب ثقافة الاختلاف.
هناك مشكلة أخرى شعرت بها شخصياً كثيراً مع معظم من عرفتهم، وهي عدم الجدية في الحديث، حيث أنه من الصعوبة بمكان أن أفتح موضوع بع بعض العمق، وليكن عن قضية فكرية أو مجتمعية، سينظر أصدقائي إلي مباشرة فور فعل ذلك نظرة استغراب، لا أعلم هل هي قلة ثقافة أم عدم اهتمام. وهذا بالمناسبة أحد أسباب حبي وتفصيلي لمجتمع حسوب.. العربي الجاد :)
شخصيا جدا ومن دون تعميم :
-الدين لا استطيع ان اكون صادقا فيه مئة بالمئة تارة اعلن الحادي وتارة ايماني واخفي الالحاد وتار مؤمن حق والمجتمع هو سبب رئيسي لتموج افكاري...
-الافكار الابداعية لا اجد متنفسا لها على ارض الواقع
اما لغياب الدعم او لغياب الاهتمام والفهم من المجتمع ...
-رهابات ومخاوف لا فائدة منها من الناس ومن المراقبة ...
-الجامعة غبية جدا والمناهج فاشلة ...
انا بالمرحلة الثانوية وما اتوقع اني ما شفت المشاكل الجدية في حياتي كشابة عربية (بشوفها لقدام وبعاود اكتب التجرية ) بس بتوقع انو المشاكل الي بتواجهنا هي العادات و التقاليد و عدم اعطاء الحرية او تحكم الناس في حياتك و ليس انت فمثلا انا في الثانوية الكل مقر شو بدي اطلع قبل ما اتخرج وشو بدي اعيش قبل ما جرب هاي اكتر مشكلة بتواجهني وعدم تفتح الناس مش الكل البعض و لكن موجود واتوقع برضو المنهاج الردئ ويمكن البعض يقول المجتمع ما دام كلنا عنا نفس المشاكل لاش ما احنا انكون الاشخاص الي بحاربو هاي المشاكل والاشخاص الي بحاربو العادات البالية(اقصد بها العادات الي تعتبر جاهلية نوعا ما ) واعطاء الحرية للناس في اعتناق افكارهم وعدم التحكم في حياة الناس فبما انو المجتمع فاسد لاش منبدا نصحح بأنفسنا قبل ما ننتقد غيرنا
المغرب : البطالة.
ليست لدي مشاكل فأنا ما أزال في المرحلة الثانوية .
أما عن مشاكل شبابنا فيمكن تلخيصها في "مسيرة الشاب المغربي".
1- سأصبح رائد فضاء.
2- سأصبح طبيبا.
3- سأغير الى شعبة الإقتصاد/القانون.
4- اهلا يا أصحاب في قناة ** على يوتيوب.
5- محاولة الهجرة (للمغرب موقع استراتيجي).
هنا في الجزائر اللغة الفرنسية (جميع الألفاظ السيئة) هي اكبر حاجز بيني وبين النجاح او حتى العيش في بعض الأحيان. المشكل ليس في اللغة في حد ذاتها بل بتعضيهما من قبل الجزائريين كان المتكلم بها هو مثقف وينتمي لطبقة العلمية وهذا تناقض كبير فحتى الشخص العادي سيدرك ان الفرنسية لن توصله بعيدا
اما التناقض الذي يكاد يقضي علي شخصيا هو اني مدرك تماما لمكانة الفرنسية في العالم. وكشخص تقني في هذا الوقت الفرنسية بمثابة خطوتين لوراء في مسار نجاحي
عكس الانجليزية ولسوء حظي لا اتقن الاثنين. ولاكن انا نادم لمعرفتي لانجليزية اكثر بكثير من الفرنسية
هذا من جهة. ومن جهة اخرى هوايتي التي تعتبر دخيل على مجتمعي بشكل ما، هي سبب وحدتي وجلوسي بشكل فردي في قاعة المحاضرة مادة الخوارزميات جزء من مواد تخصص علوم الحاسوب التي تدرس باللغة الفرنسية حتى بعض المصطلحات الانجليزية تنطق بشكل يثير الاشمئزاز لك ان تتخيل كيف ينطقون مثلا مصطلح float. وحين اتذكر سؤالي لاستاذ ونطق float بشكل صحيح وكيف كان يراني القسم هههههههه
اما هوايتي فانا مبرمج منذ الصغر ويثير اهتمامي كل ما هو تقني واحب التعمق فيه حتى اصل لاوراق البحثية ولا امل وهذه الهواية جعلتي شخص وحيد في مجتمع الجزائر المثقف لاستعمال لغة العلم والعلوم اول وافضل لغة في العالم والمجرة ولغة الشعب المغفور له من ذنب حرق الجزائر باتم معنى الكلمة.
صحيح ان اللغة مجرد وسيلة لتواصل. (تعال هنا لترى هو التواصل بشكله الخام ) ولاكن تعتبر الانجليزية الخيار الاول لتحقيق هذه الغاية على الاقل من جانب الكفائة
لا اقصد التعميم اطلاقا اعلم ان هناك فئة ولو قليلة تتبرأ من هذا التصرف وهذه الثقافة
التعليقات