مثقلة....
مثقلة أكتافي يا صديقي من عبء ما تحمل
كل خميس أجتمع بأصحابي وفي كل خميس يكون ما كتبتِ هو عنوان حديث لواحد من أصدقائي على اختلاف حكاياتهم في كل مرة، وفي كل مرة تقريباً أحاول أن أمعنن لهم الأمور وأجعلها أحلى حتى قبل أن يأتي الفرج عليهم، في أن أبرز لهم أن هذه الصعوبات في الحياة والأحمال ما هي إلا صعوبات مشابهة لألعاب البلايستيشن أمام الشخصية التي نلعب بها لكي نستمتع وتزداد متعة الرحلة التي نقوم بها أضعاف.
التعليقات