محكوم بها.. بحكم أزلي لا فراق فيه، كمياء الروح التي تزيل فيما حولك من معاني تريد إجابة فلسفية لها فتجدها بين رشفة حب و انبعاث قلم.. ونظرة سماوية، أصنعها على عيني بكل شغف وانتظار جميل.. في كل مرحلة بها درس سهل الوصف.. عميق الشعور

تبدأ مرحلة التناغم فيما بيننا بداية وضع الماء.. ومن ثمّ مرحلة بعد أخرى تمتزج بك هذه الترنيمة حتى تعبر إلى روحك فتستقر في أعماق القلب.. فلن تخرج بعد اليوم، رشفة بعد أخرى وحب متجدد.. أعجز عن الوصف. يقف القلم يحاول أن يلون الورقة البيضاء ولكن تأتي رائحة تتجاوز طبقات الهواء لتخبرك بأن أكمل الرشفة ودعك حالياً من القلم.