طلب من النساء عدم التعليق أو الرد في مواضيع أقوم بالمساهمة بها أو كتابة ردود على ردود خاصة بي.
أويسرك أن تكون امرأتك مادة أحلام الشباب بليل حتى يستوجبون الغسل ؟! ويحك أين الغيرة ؟
ما يصيب مجتمعا من المجتمعات من شيئ يسوؤه إلا بذنب وكما في حديث النبي صلى الله عليه وسلم و هو يخاطب المهاجرين و يدلهم على أنه ستظهر أدواء و أمراض لم تكن في الأسلاف و ذلك حين يستعلن الخلق بالفاحشة لا يتوارون و لا يستحون ويأتون بها جهارا نهارا إذا اتوا بالفاحشة يستعلنون بها ظهرت فيهم من الأوبئة و الأمراض ما لم يكن في أسلافهم ، كل ذلك بالذنوب فأعظم ما يخاف منه ، الانهيار الأخلاقي لأنه دلالة على ضعف قبضة الدين على القلوب انمحى الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و صار الخنى على قوارع الطريق فيما يسمونه أفراحا و إنما هي أتراح القلوب ، صار الخنى و الفحش و الفجور على قوارع الطرق غير مستتر ولا مستحي من أحد ، أين الحياء ؟ أين الغيرة ؟ أين المروءة ؟ ما هذا؟، كيف يقبل رجل رجل لا أقول مسلم رجل، إن التيس يغار على أنثاه، إن العناكب لما صورت تصويرا دقيقا تبين عندها من أمور تتعلق بالغيرة ما تبدى في عالم الحشرات و الحيوانات و يقول المتخصصون في ذلك:إن الغيرة غير منعدمة في الحيوانات خلا الخنزير فهو وحده الذي يرى بعيني رأسه أُنثاه يواقعها غيره ولا يلقي بالا لابأس لا بأس ،أصارت النفوس خنزيرية عند كثير من الخلق الى هذا الحد أين الغيرة ؟ عند الرجل أن يعرض ابنته للنفوس الضائمة المسعورة الشبقة و الأعين المتلظية بالشهوة و الظنون الماحقة أويسرك أن تكون امرأتك في ليل بناؤك مادة الأحلام عند الشباب بليل حتى يستوجبون الغسل ، أيسرك أن تكون امرأتك مادة الأحلام باليل بالنزوات الطائشة
تلبيس إبليس في هذه المواطن عظيم جدا
دعني أوضح أكثر:.. لا أعتقد أنني سأنجذب لإمرأة أناقشها في قضية الالحاد او نظرية التطور أو الأكوان المتباعدة أو نظرية الأخلاق المادية لأرسطو أو الفلسفة الأفلاطونية او عشتار ودموز أو في الإكتئاب وأسبابه العصبية وارتباطه بارتفاع الذكاء..أبداً.
ومن الظاهر أنك تريد قطع العلاقة بين الجنسين خوفاً من هاجس أن يشتهي أحدهما الآخر ويرتكبا الزنا، وهذا الخوف يضعف موقف دينك لا يقويه يا عزيزي، فهذا يدل على أن تحريم الاسلام للزنا غير كافي لمنع المسلمين من الوقوع في الزنا، وهذا اتهام كبير يا عزيزي ولا أوافق على هذا المنع لأنه يقلل من مكانة المرأة ويحرمها الكثير من فرصها وينشأ العداوة بين الجنسين.
أما الرابط الذي وضعته لي ينفي مراقبة المسلم لربه وكأننا لا نراقبه في كل أفعالنا ويعامل المسلم كالحيوان الذي إن تركته دون سلاسل وقيود -وهي نظرات الناس- فانه سيفعل كل شنيع وسيفوت الصلاة، معممًا الأمر على أقوياء وضعفاء الإيمان وهذا خطا.
وودت أن أخبرك أنه في عصرنا الحالي أنتشرت ظاهرة الشذوذ الجنسي وبالتالي قد ينجذب الرجال للرجال أيضًا فهل نحرم أيضًا الحوارت بين الرجال وبعضهم، وان رفضت ما قلته للتو فأود أن أعيدك لمسألة النساء فأنت فرقت بين بني البشر كما لو أنك فرقت بين الرجال وبعضهم وهذا بالتأكيد لا يصح وفي نظرك أن التفريق من الرجال خوفاً من أمر تعتقد أنهم لن يفعلوه لأن الدين يحرمه، ولكن لا تطبق نفس الأمر على الرجال والنساء فتستثني أن الرجال لن يفعلوا شيئاً قد حرمه الله.. وهذا يدل على خطأ طريقة تفكيرك يا عزيزي.
وأتمنى ان تقرأ الروابط قبل أن تبعثها الي في المرة القادمة.
اعلم وفقك الله ، أن هذا الباب من أعظم أبواب الفتن ، قد أهمل كثير من الناس مراعاته ، فإن الشيطان إنما يدخل على العبد من حيث يمكنه الدخول ، إلى أن يدرجه إلى غاية ما يمكنه من الفتن ، فإنه لا يأتي إلى العابد فيحسن له الزنا في الأول! ، وإنما يزين له النظر ، والعابد والعالم قد أغلقا على أنفسهما باب النظر إلى النساء الأجانب ، لبعد مصاحبتهن وامتناع مخالطتهن ، والصبي مخالط لهما ، فليُحذر من فتنته ، فكم قد زل فيها قدم ، وكم قد حلت من عزم ، وقلّ من قارب هذه الفتنة إلا وقع فيها.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ... فإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم. وإذا نهيتكم عن شيء ، فاجتنبوه.) رواه مسلم
إن الله - سبحانه وتعالى - نهى عن خروج المرأة إلى خارج بيتها لغير حاجة نهى عنه - سبحانه وتعالى - وجعل ذلك نوعًا من التبرج؛ وذلك أن الخروج في الحقيقة يكون فيه تواصل مع الرّجال وحاجة إلى التواصل مع الرجال، واطلاع للرجال عليهن، واطلاع لهن على الرجال، فكيف إذا كانت المرأة وهي في بيتها تتواصل مع الرجال وتُكلّم هذا، وترد على ذاك، وهذا ليس من هدي نسـاء السّلف ولا من سمتِ نساء السّلف، ولم يكن نسـاء السّلف على هذا النحو، ولم يكن يفعلن مثل هذا الفعل.
فنصيحتي لأخواتي الفضليـات: أن يتركن هذا الطريق، وإن كنّ سيطلعن على مثل هذه المواقع فيكون مجرد اطلاع على النّافع من ذلك ويتركن الخوض في الرّد على فلان، والكلام مع فلان والخوض مع فلان، هذه النّصيحـة باختصـار والله أعلى وأعلم
ترجلت المرأة: صارت كالرجل.
قلة الحياء : ( والعياذ بالله ) المرأة المسترجلة : قد نزعت الحياء من شخصيتها ومن أخلاقها، وبذلك أصبحت كالشجرة بلا لحاء ، مصيرها إلى العطب أو الموت سريعا ً، فالمسترجلة تتكلم في كل موضوع، وتتحدث مع كل الناس ، وتذهب إلى كل مكان ، بلا حياء ولا خلق .
قالت عائشة رضي الله عنها : أومت امرأة من وراء ستر بيدها كتاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقبض النبي صلى الله عليه وسلم يده فقال : ما أدري أيد رجل أم يد امرأة قالت : بل امرأة , قال : لو كنت امرأة لغيرت أظفارك ـ يعني بالحناء .
إن الرجال الناظرين إلى النسا
مثل #الكلاب تطوف باللحمان
إن لم تصن تلك اللحوم #أسودها أكلت بلا عوض ولا أثمان
لا تقبلن من النساء مودة #فقلوبهن سريعة الميلان
لا تتركن أحدا بأهلك #خاليا فعلى النساء تقاتل الأخوان
واغضض جفونك عن #ملاحظة النسا ومحاسن الأحداث والصبيان
المشكلة أنه لا يستسلم أبدًا، أسرع رقم قياسي في الحظر وببساطة عمل حساب جديد وقام بالإشارة لموضوعه السابق !!!
على أساس أنه عمل معجزة بهذا الأمر !
لا أعلم ما أقول لكن هذا الشخص سيتعب قريبًا وسيغادر مثلما غادر الكثير من الـTorlls قبله.
قال تعالى {إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}
أي: إن يمددكم الله بنصره ومعونته {فلا غالب لكم} فلو اجتمع عليكم من في أقطارها وما عندهم من العدد والعُدد، لأن الله لا مغالب له، وقد قهر العباد وأخذ بنواصيهم، فلا تتحرك دابة إلا بإذنه، ولا تسكن إلا بإذنه.
{وإن يخذلكم} ويكلكم إلى أنفسكم {فمن ذا الذي ينصركم من بعده} فلا بد أن تنخذلوا ولو أعانكم جميع الخلق.
وفي ضمن ذلك الأمر بالاستنصار بالله والاعتماد عليه، والبراءة من الحول والقوة، ولهذا قال: {وعلى الله فليتوكل المؤمنون} بتقديم المعمول يؤذن بالحصر، أي: على الله توكلوا لا على غيره، لأنه قد علم أنه هو الناصر وحده، فالاعتماد عليه توحيد محصل للمقصود، والاعتماد على غيره شرك غير نافع لصاحبه، بل ضار.
وفي هذه الآية الأمر بالتوكل على الله وحده، وأنه بحسب إيمان العبد يكون توكله.
يجب علينا مراسلة المسؤولين بالموقع لحظر ال IP الخاص به
هذا يسبب للعالم ضرر وحمى
أليس كذلك??? @ZaidEd
من صور ظلم المرأة ما يستعمله بعض من ضعف إيمانه وقل حياءه وخوفه من الله من حملها على خلاف الشرع فيفرِض عليها التبرج والسفور والاختلاط بالرجال الذين ليسوا محارمها وربما فرض عليها النظر إلى بعض المواقع الرذيلة المنحطة التي لا قدر ولا قيمة لها، لكن أولئك لا يستحيون ولا يخجلون من هذه المناظر السيئة والفرض على الزوجة لتشاهد هذه المناظر القبيحة المنافية للمروءة والأخلاق والشيم .
يمارس حريته في منع حريات الآخرين؟؟
يا رجل!!
أي أخلاق،أو كما تحب أي إسلام هذا؟
ألا تعتقد أن نبيكم قال شيئا عن هذا؟
بكلامك هذا أنت أشبه بمن يرى الشمس تشرق من الشرق وينكر ذلك حتى بعد رؤيته الأدلة
أرجوا من النساء عدم التعليق في مواضيع أقوم بالمشاركة بها أو كتابة ردود على ردود خاصة بي.
ليس هذا بمنعٍ لحرّيّةِ التّعبير، فهو يرجو هذا رجاءً ولا يمنع، بينما أنت تُحاولُ إغلاق حسابه بالإجبار.
ههه، ترقيع فاشل مع احترامي
فهذا رجاء بطريقة المنع، وهل سيهتم أحد بهذا التفكير السخيف، "أووووه لقد ردت علي امرأة، إذا لابدّ أنها تقصد إهانتي"!!
ولاحظ يا عزيزي أنه عنف المرأة وسبها وأنقص حقوقها في التعليقات للموضوع القديم، أين التعبير السلمي السليم في هذا؟؟
أين هذا؟ أعطني التّعليقَ المذكور.
ما علاقتك بما إن كان سيهتمُّ أم لا؟ هو يهتمُّ بهذا التّفكير وهو حرٌّ بهذا.
بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ
وَاتَّقُوا النِّسَاءَ فَإِنَّ أَوَّلَ فِتْنَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَتْ فِي النِّسَاءِ
كُتِبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ نَصِيبُهُ مِنَ الزِّنَى مُدْرِكٌ ذَلِكَ لاَ مَحَالَةَ فَالْعَيْنَانِ زِنَاهُمَا النَّظَرُ وَالأُذُنَانِ زِنَاهُمَا الاِسْتِمَاعُ وَاللِّسَانُ زِنَاهُ الْكَلاَمُ وَالْيَدُ زِنَاهَا الْبَطْشُ وَالرِّجْلُ زِنَاهَا الْخُطَا وَالْقَلْبُ يَهْوَى وَيَتَمَنَّى وَيُصَدِّقُ ذَلِكَ الْفَرْجُ وَيُكَذِّبُهُ
ومن أساليب أعداء الله التي ريدون بها إطفاء نور الله -والله متم نوره ولو كره الكافرون - محاولة إلصاق دعوة أنبيائه ورسله لهم ،قال عز وجل (وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قالوا ماهذا إلا رجل يريد أن يصدكم عما كان يعبد آباؤكم وقالوا ماهذا إلا إفك مفترى وقال الذين كفروا للحق لما جائهم إن هذا إلا سحر مبين )وقال عز وجل ( وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للحق لما جاءهم هذا سحر مبين ، أم يقولون افتراه قل إن افتريته فلا تملكون لي من الله شيئا هو أعلم بما تفيضون فيه كفي به شهيدا بيني وبينكم وهو الغفور الرحيم ، قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا بكم إن أتبع إلا ما يوحى إلي وما أنا إلا نذير مبين ). نعم هكذا كان يعامل أهل الشرك والإلحاد أنبياء الله عز وجل ،
فصار النظر إليهن ممنوعاً بكل حال، وكلامهن فيه التفصيل الذي ذكره الله. ثم ذكر حكمة ذلك أنه أبعد عن الريبة. وكلما بعد الإِنسان عن الأسباب الداعية إلى الشر، فإنه أسلم له، وأطهر لقلبه.فلهذا، من الأمور الشرعية التي بيَّن الله كثيراً من تفاصيلها، أن جميع *وسائل الشر *وأسبابه ومقدماته
والكثير من التصيدات والإزعاجات التي لا تضيف أي شيء ولا تخص الموضوع المطروح
قرأتُ كُلَّ كلامه، لم أجِد ذرّةً واحدة من التّعنيف أو السّب أو إنقاص الحقوق، رجاءً اقتبس لي الجُملة التي تقصِدُها بالضّبط.
إذا لم تر أي إنقاص أو تعنيف أو تسخيف في أي من الكلام السابق عندها نستطيع أن نقول أن المشكلة منك أنت بالضبط، فالأمر في هذا الكلام بالأعلى واضح المعالم والإهانة،
في الأعلى يعتبر أن النظر للمرأة شر والنظر لهن محرم وهو السبب الوحيد بالعالم الذي يجلب الشر ودمار البشرية!!!!
ترك كل الأضرار ليتحدث عن النساء أنهن أكثر ضررا حتى من القنبلة الذرية؟!!
إذا قلبك هوى فهذا يعني أنك ستزني أو فإنك ستقترب منه على الأقل، وهذا ماجاء بالأعلى.
وطبعا لا مفر فقد كتب على الإنسان أنه زان!!!!!!!!!!!!!!!!!
وأيضا يطلق أحكام صارت بعهد النبي على عصرنا!!
وهذا مرده الإنقاص والإهانة واحتقار مكانة المرأة وعدم الثقة بها
وانظر لكل تلك الأحاديث الملفقة المكذوبة العوجاء، واعط نفسك ذرات منطقية كيلا تقع فيما وقعت به قبل قليل ^_^
ولن ينفعك إصرارك على تبرئته ^@^
@تباً لهم ناقصو الرجولة@.
هل الحياة لا تقوم إلا باختلاط الجنسين؟.
لقد ركب اللهُ الغَيْرةَ في قلوب الرجال لأنها قوةٌ تحمي المحارمَ والشرفَ والعفافَ من كلِّ مجرمٍ وغادر ، ومدحَ الإسلامُ هذا الخلق العالي ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « إن الله يغار ، وإن المؤمن يغار ، وإن غَيْرَة الله أن يأتي المؤمنُ ما حرم اللهُ عليه » .
وجعل ذلك من الجهاد المشروع فقال صلى الله عليه وسلم: « من قتل دون أهله فهو شهيد » ؛ وقد توارث أهلُ الإسلام تنمية الغَيْرةِ على المحارم أن تنتهكَ أو ينالَ منها بصورٍ يمثلُها غيرةُ النساء على أعراضهن وشرفهن ، وغيرةُ أوليائهن عليهن ، وغيرةُ المؤمنين على محارم المؤمنين من أن تُنال الحرماتُ ، أو تجرحَ عفتها وطهارتُها ولو بنظرة أجنبيٍ لها .
تجتنبُ الأســــودُ ورودَ مـاءٍ
إذا رأتِ الكلابُ ولغـــــن فيهِ
أصون عرضي بمالي لا أدنســــه
لا بارك الله بعد العرض بالمــــالِ
أحتال للمـــالِ إن أودى فأكسبُــــه
ولســت للعرضِ إن أودى بمحتالِ
نعم النّظرُ إلى المرأة الأجنبيّة شرٌّ وحرامٌ طبعًا، لا تكذب عليه، لم يقل أنّهُ السّبب الوحيد بالعالم الذي يجلب الشّرّ ودمار البشريّة ولم يقل أنّها أكثرُ ضررًا من القنبلة الذّريّة (والقنبلةُ الذّريّة ليست مضرّةً بالمناسبة).
إذا قلبك هوى فهذا يعني أنك ستزني أو فإنك ستقترب منه على الأقل
نعم بالطّبع إذا قلبك هوى فستقتربُ من الفواحش.
وأيضا يطلق أحكام صارت بعهد النبي على عصرنا!!
بالتّأكيد أحكامُ النّبيّ جاريةٌ على عصرنا، كُلُّ الأحكام إلّا ما نُسخ جارٍ على عصرنا ولا يتغيّرُ شيءٌ بتغيُّرِ العصر، لا تعبُدنَّ هواكَ يا أخي.
وهذا مرده الإنقاص والإهانة واحتقار مكانة المرأة وعدم الثقة بها
من قال لك أنّ مردَّهُ كذلك؟
وانظر لكل تلك الأحاديث الملفقة المكذوبة العوجاء
ما دليلُكَ على كذِبِها؟
وفي مجموع فتاوى ابن تيمية - (ج 22 / ص 109)
"وَعَلَى هَذَيْنِ الْقَوْلَيْنِ تَنَازَعَ الْفُقَهَاءُ فِي النَّظَرِ إلَى الْمَرْأَةِ الْأَجْنَبِيَّةِ . فَقِيلَ : يَجُوزُ النَّظَرُ لِغَيْرِ شَهْوَةٍ إلَى وَجْهِهَا وَيَدَيْهَا وَهُوَ مَذْهَبُ أَبِي حَنِيفَةَ وَالشَّافِعِيِّ وَقَوْلٌ فِي مَذْهَبِ أَحْمَد . وَقِيلَ : لَا يَجُوزُ وَهُوَ ظَاهِرُ مَذْهَبِ أَحْمَد ؛ فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ مِنْهَا عَوْرَةٌ حَتَّى ظُفْرِهَا . وَهُوَ قَوْلُ مَالِكٍ ."
التعليقات