الكذب خلقٌ مذمومٌ عند كل النّاس فهو قول عكس الحقيقة أيْ تزييف وتشويه أحداثٍ لهدف جلب منفعةٍ أو دفع ضرر.

وهو سلوكٌ كغيره من السّلوكيّات التي قد يكتسبها الأطفال، لأنّه في الحقيقة لا وجود لطفلٍ كاذبٍ بالفطرة ولا بالوراثة حتّى، فالطّفل كالعجينة يتشكّل بما يراه ويسمعه ويشعر به.