التعريف القديم كل ما له وزن ويشغل حيز من الفراغ
التعريف الاقرب للواقع حاليا
كل شيء بامكانه ان يدخل في قوة جذب وكل شيء يتاثر او يؤثر على الجاذبية ببساطة
طبعا هناك مفاهيم لابد من شرجها مثل قوة وجذب وجاذبية وغيرها ولكن التعريف السابق بسيط ومفهوم
التعريف القديم كل ما له وزن ويشغل حيز من الفراغ
التعريف الاقرب للواقع حاليا
كل شيء بامكانه ان يدخل في قوة جذب وكل شيء يتاثر او يؤثر على الجاذبية ببساطة
طبعا هناك مفاهيم لابد من شرجها مثل قوة وجذب وجاذبية وغيرها ولكن التعريف السابق بسيط ومفهوم
كل شيء بامكانه ان يدخل في قوة جذب وكل شيء يتاثر او يؤثر على الجاذبية ببساطة
ولكن الطاقة تؤثر على الجاذبية..اذًا هل الطاقة مادة؟
نعم الطاقة مادة
لان الاصل في الاشياء كلها مهما كانت انها طاقة وهناك علم جديد يعرف بعلم الطاقة وهناك الكثير الكثير من ادلته خاصة في القرءان مثلا
وهناك ما يعرف بخيوط الطاقة وهي اصغر اصغر اصغر شيء تم الكشف عنه حاليا واي ذرة عبارة عن الكترونات وبروتونات وكواكات وخيوط الطاقة هي اصغر جزء تم الكشف عنه في الذرة
فلما نتكلم عن الطاقة فنحن نتكلم عن مفهوم من مفاهيم المادة
والمادة انواع مختلفة ولكن مهما كان نوعها فهي تشترك في عنصر الطاقة
ايضا من الفروقات بين المادة والطاقة ان المادة عبارة عن طاقة متجانسة فيما ينها او مرتبطة بشكل من الاشكال بينما الطاقة فهي مستقلة
عندما تتجانس الطاقة وتنجذب او تتحد مع بعصها البعض تشكل مادة
اعرف انني اطلت الحديث ولكن خذ مثال بسيط
مثلا الماء H2O
مادة لانه اتحاد عناصر عن طريق طاقة جاذبة يمكن فك هته الطاقة بطاقة اخرى مثلا انشطار النووي هو عزل عناصر المادة فنحصل على طاقة جراء فك عناصر المادة فتكوين المادة هو عكس الانشطار
فعند انشطار المادة نحصل على المكونات التي كانت تشكل المادة وهي في حد ذاتها مادة لانها مترابطة فيما بينها داخليا ونحصل على طاقة كانت تربط المواد فيما بينها
اذا تبحث عن ما هي الكتلة من الناحية العلمية
--
بوزون هيغز (بالإنجليزية: Higgs boson) . جسيم أولي يُظن أنه المسؤول عن اكتساب المادة لكتلتها.
--
للمزيد من المعلومات
كل شيء حولك تقريبًا ينطوي تحت ذاك التعريف؛ فالهواء، الماء، الحجر، السيارة، القطار…إلخ. له كتلة أو وزن ويشغل حيزا من الفراغ(أي يستغل مساحة من هذا الكون الفسيح).
للإستزادة:
وَيشغل حيِّزًا من الفراغ
هذا من الناحية المَكروسكبية اي ما تراه بالعين المجردة، ام من الناحية المِيكروسكبية فان الفراغ يشغل الحيز الاكبر من المادة
هذا من الناحية المَكروسكبية اي ما تراه بالعين المجردة، ام من الناحية المِيكروسكبية
ما الفرق بين الكلمتين؟
أيضاً الفراغ لا يشغل حيزاً من أي شيء، لأن الفراغ غير موجود أصلاً، هو اللاشيء.
المَكروسكبية : ما تراه بالعين المجردة
المِيكروسكبية : البنية الدقيقة من الشيء، كذرات فانك لا تراهم لذلك يجب استعمال مكبرات دقيقة جدا , مثلا : نانومترية
الفرق بين الماكروسكوبية و الميكروسكوبية هو ان الاولى مصطلح يطلق على الكون المرئي اما التانية فتطلق على الاشياء المتناهية في الصغر التي لا نراها بالعين المجردة وهي مجرد مصطلحات تطلق للتفريق بين ما هو مرئي بالعين المجردة وما يحتاج الى ميكروسكوب
الوزن(ثقل كجم) هو مقدار نسبي، يتغير بتغير المكان الذي يوجد فيه الجسم، تعريفه هو: "مقدار جذب الأرض للجسم". مما يعني أن وزنك على الأرض لا يساوي وزنك على القمر مثلاً
بينما الكتلة(كجم) قيمة ثابتة، و تعريفها هو: "مقدار ما يحتويه الجسم من مادة". مما يعني أن كتلتك هنا على الأرض هي نفسها كتلتك في أي مكان آخر.
إذا كنت درست التثاقل، ستعلم أن الوزن هو عبارة عن قوة(نيوتن) التثاقل بين كتلة الجسم و بين كتلة الكوكب الذي يوجد عليه الجسم.
المجهات ،المقذوفات ،قوانين نيوتن في الحركه
@abdelhak92 إذا درست أحد هذه الموضوعات فلا بد أن يمر معك
طيب ماذا لو وضعت هذه المادة في مكان ما، لا جاذبية فيه، عندها الوزن سيصبح صفراً. هل سنظل نسميها مادة؟
الوزن = الكتلة * الجاذبية , لذلك وزنك على سطح الأرض يختلف منه على سطح القمر ويختلف منه على سطح المريخ ,حسب مقدار تسارع الجاذبية الذي يجذبك
المادة هي كل ما يملك كتله وحجم , وهما مترابطتان معاً , أي كل ما له كتله له حجم ,لكن ليس كل ما لديه حجم له كتله مثل الفراغ المثالي (نظري وليس موجود في كوننا حتى الان )
الكتلة هي قدرة الجسم على مقاومة التغيير في حركته , فالجسم الساكن ذو الكتلة الكبيرة يحتاج قوة كبيرة لتحريكه , وإن تحرك فإنك بحاجة إلى قوة كبيرة لإيقافه , بعكس الجسم ذي الكتلة الصغيرة والذي يمكن التغيير من حالة حركته ببذل قوة بسيطة .
الكتلة متغيرة بتغير السرعة وفقًا لنسبية آينشاتين الخاصة . تزداد كتلة الجسم كلما ازدادت سرعته فإذا أردنا الوصول بأجسامنا المادية إلى سرعة الضوء عندها نكون بحاجة إلى طاقة لا متناهية لتحقيق ذلك , وهذا مستحيل طبعًا ,لذلك لا يمكن لأي جسم مادي الوصول إلى سرعة الضوء (طبعًا كل هذا وفقًا لنسبية آينشتين الخاصة , فإن أُثبت يومًا ما بأن النظرية خاطئة فلن يعود للكلام السابق أي معنى ,, والله أعلم )
التعليقات