صديق لي أنهى البكالوريوس في علوم الحاسوب مؤخرًا. شاب ذكي، طموح، وعلى أبواب بداية الطريق.
منذ تخرجه، وهو يبحث عن وظيفة في أوروبا، في مجال يُشبع اهتمامه بالتقنية، ويضعه في بيئة عمل حقيقية.
وفي الوقت الذي بدأت فيه بعض الأبواب تنفتح ببطء، أُتيحت له فرصة دراسة الماجستير في إحدى دول أوروبا الغربية… سنتان في بيئة أكاديمية متقدمة، وفي تخصص قريب مما يحب.
والآن هو في حيرة!
هل يختار الوظيفة لو جاءت، حتى وإن كانت في دولة نامية؟ أم يغتنم فرصة الماجستير، و"يعلّق" دخول السوق لعامين إضافيين؟
التعليقات