من منا لم يعيش أحلام الطفولة بأن يصبح فى المستقبل فى وظيفة أو عمل معين وبنى على ذلك الأحلام والطموحات .
فماذا حلمت أن تصبح عندما تكبر ؟ وماذا تعمل الآن ؟
أحلام الصغر
لم أحلم بوظيفة او عمل معين لكن كان حلمي الوحيد هو النجاح في أي طريق سأسلكه أن أكون ذات بصمة وتأثير كبير يومًا ما في عملي، لم يتغير لكن حددت مجالي بعد أن تعرفت على نفسي أكثر وشغفي في الكتابة والإدارة.
أعتقد في ظل المنافسة الشديدة اليوم التميّز في أي مجال يصبح أصعب وعلينا مواكبة التطور والتقدم أيضًا في سبيل ذلك.
أعتقد أن وجود حلم معين قد يكسبك المرونة فى أى مجال تدخلينه لتحققى النجاح وبمناسبة المنافسة الشديدة هل ترين فى ظل التقدم المستمر فى جميع المجالات أن البشر سيشعرون بالراحة النفسية فى ظل المنافسة الشديدة أم أن الأمر سيمثل إنهاك للقوى البشرى ويأتى الأمر بشكل عكسى بعدم السعادة بالنجاح .
طبيعة الإنسان برأيي تحب المنافسة وهذا ما ينشطها ويعطيها حافز للعمل والتطور والتقدم ويزيد من إنتاجيتهم، لكن أيضًا يوجد نسبة لا تفضل المنافسة وتنسحب إذا كان يوجد أكثر من منافس في المكان. عن نفسي أرى المنافسة عامل مهم في التحفيز على العمل، ويمكن أن يؤدي إلى سعادة وراحة ل أعلم.
بالنسبة لي كفتاة كان حلمي مضحك
"أن أصبح ربة منزل"
اعتقد أن نسبة الكثير من الفتيات فكر مثل هذا التفكير، لذا لا أراه المضحك، الاحلام قد تتغير ولكن من الجيد أن يكون للشخص هدف يسعى إلى تحقيقه وتحويله على أرض الواقع.
تعلمت أن العالم متجه نحو الحوسبة و التجارة الاكترونية و اكتشفت شغفي بالحاسوب و مازلت في رحلة تعلمي
فد تكونين ربة بيت منظمة وفي نفس الوقت تحققين شغفك في تعلم الحاسوب، قريبتي حقق حل
التعليقات