كما نعلم جميعًا، فالاختلاف الصحّي والمتحضّر لا يفسد في الودِّ أيَّ قضيةٍ على الإطلاق. لكن هنالك بعض الظروف أو الأسباب التي تدفع الفرد إلى الاحتفاظ برأيه لنفسه والامتناع أحيانًا عن إعلانه.

بالنسبة إليك، متى تفضّل أن تحتفظ برأيك لنفسك أثناء نقاشٍ أو طرحٍ ما؟