أنين

وَمِنَ العُجابِ إني أون لعاذلي

وأحزنُ والأمالُ والأيامُ ناظري

أوِنُ وصوتُ الأنين يهزُ أضلُعي

وما بين الضلوعِ والأعصابِ

كفاكِ يا نفسي كفاكِ من الهوى

كفاكِ أحزان العاشقينا العُذلي

كفاكِ مِن هَمٍ يدفُن روحنا تحت الثرى

ومن أنينٍ يُسمع صوتهُ في الأقبُرِ