الزواج من امرأة بالثلاثينيات اكبر مني


التعليقات

‏انا كنت متزوج من امرأة تكبرني بـ5سنوات وكنت سعيد معها بعد ما خلفت منها طفل طلبت مني الطلاق .

فـ اتضح أن زواجنا كان مبني على المصالحة وهو الطفل ..

لهذا انا احذرك ان تخدعك المرأة الكبيرة صاحبة الماضي. متعددة العلاقات والمغامرات.

وتدعي أنها متيمة بحبك.

لتحسسك انك ألفاها القوي الذي لن تنساه. أبدا

وتعطيك جرعات وهمية مركزة من الحب الزائف والإهتمام. اليومي.

انا لن أقوم بالتعميم لكن إذا كنت رأيتها مناسبة معك جرب معها الزواج فالعمر مجرد رقم وفارق عام ليس بالقضية

هناك نساء تهتم بمظهرها وصحتها فتبدوا اصغر من عمرها بسنوات (وكذلك للرجال ) أما الخصوبه ستكون نسبة نجاح الحمل والولاده 40 ٪

اهم شي لا تنخدع بسهولة فمن يخدع بسهولة سيكون عليه الدفع غاليا.

جرب معها الزواج

لا يجب أن يجرب تجربة إذا نفعت تمام وإذا لا ينسحب، لا أعتقد أن هذا التصرّف الصحيح نهائياً، بإمكانه أن يتأكد من كل شيء قبل الزواج، لا أحد يستطيع الضحك واللعب على أحد، هي يمكن أن تحاول خداعه بشتى الوسائل ولكن هو أين عقله؟ بالتأكيد يمكنه أن يكشفها لو كانت كذلك، للإنسان أدوات اجتماعية كثيرة داخليه نفسية وخارجية عقلية يمكنها أن تكشف أي زيف أو تصلح أي خلل في التوافق قبل التورط بتجربة زواج كمغامرة.

الحمل والإنجاب في الثلاثينات ليس متأخرًا، الكثير والكثير من السيدات تنجب حتى الأربعين، يجب أن تتأكد من ذلك بالتواصل مع أحد الأطباء. حبذا لو ذهبتما سويًا لأحد الأطباء حتى يزيل كافة الشكوك لديك.

لكن بشكل عام، فالزواج من امرأة أكبر منك سنًا أمر له طبيعة خاصة، ويعتمد على الشخصية التي تتعامل معها، وعلى مدى التفاهم والانسجام بينكما، فقد يكون ميزة في بعض الأحيان في حال كانت الفتاة أكثر نضجًا وفهمًا واستقرارًا لاحتياجاتك، والعكس!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

أخي هل هذه هي المشكلة حقًا؟ أرى أنه تفكير زائد لا داعي له.

توكل على الله واخطبها إذا كنت مرتاحًا لها وتراها تصلح كزوجة.

الأمراض الوراثية والتشوهات يمكن أن تحدث حتى عند الزواج من امرأة في سن ال٢٠. هذا متعلق بالنصيب والقدر وتحدده عوامل أخرى كثيرة غير السن. أي أنه ليس معنى أنها في ال ٣٢ أنها ستلد أطفالًا مشوهة. يمكن تكون في هذا العمر وصحتها بل واهتمامها بصحتها أفضل من فتاة بالعشرينات.

والنصيحة الثانية أن أرجوك لتقرأ عن الحمل في الثلاثينات من مصادر طبية موثوقة، وستدرك أن الموضوع خاضع للاحتمالات وليس مؤكدًا. عليك ألا تسمع لما يُقال بين العامة ويهولون منه.

يا رجل انت تتحدث عن ريعان الشباب، ٣٢ هذا سن النضج عند السيدات، والفارق بينكما ليس كبير.

وببساطة يمكنكم إجراء فحوصات الزواج بمكان ثقة للاطمئنان

مبدأيًا أعتقد أنك تقصد الطفرات الجينية وليس الأمراض الوراثية فالأمراض الوراثية لا علاقة لها بسن الأم أو جودة بويضاتها لكن قد يكون هناك بعض الخطر بحدوث طفرات جينية لكن عموما الخطر ليس بكبير فعموما نسب هذا الأمر في الوضع العادي حوالي ٣٪ في حالات الزواج العادية وترتفع بشكل طفيف إلى حوالي ٥٪ في حالات زواج الأقارب، أما الطفرات الجينية بسبب سن الأم فلا يتعدى ١٪ حتى سن الأربعين وفي السن تحت ال ٣٥ عام تقل نسب الخطورة عن ١/١٠٠٠، فلا أعتقد أن هذا سبب يثنيك عن الأمر نهائيًا وإذا استخرت ورأيت أنها مناسبة لك فتوكل على الله، كما أن العلم تطور بخصوص مشاكل الإنجاب وهي عادة تبدأ في سن متقدمة عن ما تتحدث عنه، لكن النقطة التي أجدها تستحق الاعتبار أن الرغبة في المعاشرة لدى النساء تقل كثيرا مع تقدم السن في حال لا يحدث هذا عند الرجل، لكن هذا أيضًا لا يعني أن هذا سيحدث بالضرورة.

إذا كانت الفتاة ذات خلق وأدب، وتحبها وهي كذلك، وترايان أنكما مناسبين لبعضكما، فلا تتردد في التقدم إليها وطلبها الزواج. ففارق السن بينكما ضئيل. وبالنسبة لها سن ال 32 سنة هو مناسب للإنجاب. ولاخوف من أي أمراض مرتبطة بتقدم السن عند الأم.

ليس فارق السن هو ما ينجح الزيجات أو يفشلها.


انصحني

مجتمع لطلب النصائح في مختلف المجالات. ناقش واطرح استفساراتك، واحصل على مشورة. تواصل مع أعضاء آخرين للحصول على أفكار وحلول تساعدك في اتخاذ قراراتك.

39.5 ألف متابع