لستُ أدري كيف يُخرجُ المرء نفسهُ من دوامة الصراع الفكري التي وضِعَ بها جراءَ محبته لأناسٍ ، والأحلامُ الورديةِ التي رسمها في مخيلته ، ماكانت إلا جبالاً من رميم ، فهو يعيشُ حالةً من القلق بين هل أبقى فأُظلَم أم أرحل فأَظلِم .

لستُ أدري !