مرحباً،

لقد أعطتني الحياة مما لم أطلبه خبرة في هذا المجال، فثلاث سنوات في حيرة لابد وأن تنفذ إلى بعض الخلاصات والقرارات، ومما وجدته أن:

  1. الجامعة وتخصاصتها أجمع لا تغني عن الحياة.

  2. إختيار التخصص الجامعي يجب أن يكون مبنياً على عدة عوامل مرتبة كالتالي: الإستطاعة ثم الرغبة.

  3. ليس هذا القرار هو ما سيحور ويغير شكل الحياة، فالإنسان ذو حالات مطاطية ويستطيع التأقلم مع أي نهاية، لذا هي ليست بتلك الأهمية التي نعتقد أنها عليها في وقتها.

آمل بأن يكون للجميع الحظ الأوفر في الحياة كلها، لا فقط في هذا المجال.