الجزء الأول – الحقيبة – 2060 – رواية خفيفة تنشر دورياً
ارجو ان يكون الجزء القادم بخط مختلف و بحجم أصغر
أشعر بان الراوي يصرخ في وجهي بسبب حجم الخط
مع تحياتي
الأطفال لا يميلون للعبارات الطويلة و التعبير عن الأفكار العميقة المعقدة عموما، هذا الطفل في المقدمة بدى كأنه يقرأ دوره من ورقة.
هذا ما كان من المفترض ان تفهميه من الحوار، هو لم يقله وهو طفل بالتأكيد، مجرد حلم يقول فيه ما في داخله
لكل شخص طريقة مميزة في الكلام عادة، البعض يميل للايجاز، البعض يسهب و الآخر كلامه مشتت، صرت حساسة حين أرى كل شخصيات قصة ما تتحدث بنفس الطريقة
لم الاحظ هذا، ربما علي الانتباه اكثر لاحقا
أعجبني sassy رائد لكن لا تجعل كل الشخصيات sassy.
too late fam
واو رائد و سمية يشبهان جيمس بوند نوعا ما لأنهما نجيا من اطلاق نار روسي كثيف ليقوما بالقضاء على الجميع بطريقة بطولية خروفية. لم أفهم بعد كيف و التبرير حرق مخيخي فقط.
السلاح الحراري الذي يطلق النار تلقائياً؟ ناه؟
تصرفات رائد البطولية كرينجي... ظننتك لست من نوعية الأشخاص الذين يكتبون عن هذه الشخصيات
كل الابطال كرينجييون
3: عاشت الأسماء. و أيا كان على حق أو مخطئا أنا في صف العمة الزرقاء... يفضل ألا تتحول لايسياما فجأة و تبيدهم.
لن أبيدهم، ربما.. على الاقل ليس الجميع
وجدتَ مانغاكا ولم تجد مُنسِّقًا للكلام!
أوّلًا، لا أعلمُ إن كان هذا الرّسمُ من اختصاص المانغاكا أم أنّني "أهرفُ بما لا أعرف"، ثانيًا، هُنالك بعضُ الإجبار في القصّة، Don't force it، لا حاجة مثلًا لأن يتكلّم طفل وتُحاول إظهار كلامِهِ يبدو ككلام الأطفال فينتهي الأمر بمشهد Cringy، مُمكن أن تقول مثلًا فأظهر الطّفلُ انزعاجًا دون أن يقول: ماما أنا لا أحبُّ هذا لا لا لا!.
لا أعرفُ لما كتبتُ كُلّ التّعليق بهذا الخطّ الصّغير، ولكنّني فعلت.
ليست مانغا، لذا لا يمكن القول ان الرسام مانغاكا... لكن الاسلوب قريب من اسلوب المانغا لان اللايت نوفل بالاصل يابانية، ونحاول اتباع النمط المتسخدم فيها.
بالنسبة للاجبار، هذه الأحداث ليست على لسان طفل على الرغم من انني اعتقد انه من الواضح انه من المستحيل لطفل ان يتحدث بهذه الطريقة... هذه ليست ذكريات وانما حلم... لذا الكلام فيها بلسان الشخص البالغ... شخص بالغ في غيبوبة.
التعليقات