في هاته التدوينة حاولت بأكبر شكل ممكن تجنب الحديث عن السلبيات و نقاط المحبطة التي عشتها في هاته السنة، ففي سنة 2016 ما مرى علي من تجارب سيئة و ألآم معنوية كان أقوي من أي سنة مضت، لذلك أنا أحاول أن أواصل المسيرة وأن لا أستسلم كذلك يتوجب عليك أنت...
شارك كل ما يحدث معك من قصص وتجارب حياتية مفيدة، واقعية، وغير منقولة. مشاركتك هذه قد تلهم الآخرين، وتنقذ حياة شخص ما.
التعليقات