لا لا ان شاء الله يكون النصر قريب. (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) (ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب) فاللهم عجل بالنصر اللهم عجل بالنصر يارب العالمين
0
بالفعل، اللسان هو سلاح قوي يمكن أن يكون سببًا في الخير أو الشر، ولذلك يجب أن نحرص على استخدامه بحكمة ووعي. الحكمة في الكلمة والتفكير قبل التحدث هي مفتاح للحفاظ على علاقات صحية وللتجنب من الأخطاء والمشاكل. إذا كان اللسان في رعاية الإنسان، فإن الحفاظ على اللسان والكلمة الطيبة يعكس اهتمامنا بالعلاقات والمجتمع وبالتالي يجب أن نحرص على استخدامه بطريقة تعزز الخير والسلامة للجميع.
فعلاً، في بعض الأحيان تواجهنا تحديات في محاولة تحقيق توازن بين طاعة الله وطاعة الناس، وفي مثل هذه الحالات، يجب علينا أن نعطي الأولوية لطاعة الله. فالتزامنا بمبادئ الدين والقيم الأخلاقية يوجب علينا اتخاذ القرارات الصحيحة والمناسبة، حتى لو كانت تعارض رغبات الناس من حولنا. علاقتنا بالناس تكون على أساس تعامل إنساني محترم وحسن، ولكن لا ينبغي لها أن تتجاوز حدود طاعة الله والمبادئ الأخلاقية التي نؤمن بها
تفهمك مفهوم ومهم، فالشر كعنصر أدبي يحتاج دوماً إلى تفسير وتوضيح ليكون مقنعًا ومفهومًا للقارئ. في رواية "ملك الظلام"، يمكن أن نرى أن دوافع الشر ليست مجرد ولع بالتدمير، بل هي نتيجة لصراع القوى والمصالح. على سبيل المثال، يمكن أن يكون الشر نتيجة للطموح المفرط والغرور الذي يدفع ببعض الشخصيات إلى استخدام السلطة بشكل سلبي، أو يمكن أن يكون نتيجة للظروف الصعبة التي تجبر البعض على اتخاذ قرارات غير مرغوب فيها. هذه الدوافع قد تكون متعددة ومتشعبة، وتعكس النزاعات والتناقضات
يثبت الزنا بالإقرار، أو بشهادة أربعة رجال فلا بد أن تقع الشهادة برؤية العين ولا تكفي في ذلك كاميرات المراقبة، ولو شاهدها أربعة، ولا التصوير بالفيديو ولا غيره؛ لأن ذلك كله يدخله احتمال التلاعب والتزوير ولو بقلة والحدود تُذرأ بالشبهات، والشريعة شددت في هذه الجريمة رغبة في الستر، الحمد لله ليس لدينا اي مزايده في قوله تعالى :الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ. وهذا تأديب ثالث لمن سمع شيئا من الكلام السيئ ، فقام بذهنه منه شيء ، وتكلم به ، فلا يكثر منه ويشيعه ويذيعه ، فقد قال تعالى : ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا ) أي : يختارون ظهور الكلام عنهم بالقبيح ، ( لهم عذاب أليم في الدنيا ) أي : بالحد ، وفي
هذا صحيح فالله المستعان. فالتربية هي عملية بناء الطفل شيئا فشيئا إلى حد الكمال الإنساني، وهي واجب ديني؛ قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ) مرحبا وكذالك تربية الأبناء على ترويض النفس وضبطها. والنفسُ كالطفلِ إن تهملهُ شَبَّ على حُبِّ الرَّضاعِ وإنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِم
لا يجوز التصوير يا أخي التصوير ما تصور فيه الفواحش هذا نشر للفاحشة، إشاعة للفاحشة لا يجوز هذا، (( لولا جاؤوا عليه بأربعة شهداء )) فلا بد من أربعة شهداء يشهدون شهادة صريحة في الجماع ، فيقولون رأينا ذكره في فرجها على فعل واحد من شخص واحد ، يعني معناها المشهود عليه واحد المرأة والرجل واحد ، والفعل واحد ، والتصريح لا بد منه ، لا بد من أن يصرحوا ، والشهادة على هذا الوصف يندر وجودها ، بل يتعذر
انا قلت: حقنا الطبيعي أن نقيم الحواجز بيننا وبين (من آذانا،) حقنا الطبيعي بعد تكرار الخيبات أن نقيم حواجز وبوابات بيننا وبين عموم الناس، تجعل الوصول إلينا غير متاح لكل أحد. لكن تُبقي أبوابًا مفتوحة للصادقين والمخلصين والمحبين يصلون منها إلينا، أبوابا نُدخل منها الماء والزاد حتى لا نهلك جوعا، أبوابا نهرب منها إذا اختنقت صدورنا أو احترقت قلوبنا. صحيح قد يكون تسطيح العلاقات الحل الأمثل.الان الحياة قد تقسو حيانا ولكن ضربتها تجعلنا ننهض بكل همة ،مستفيدين ان الثقة مصطلح