قد يفيدك هذا المقال: https://www.forbes.com/sites/bernardmarr/2016/02/12/big-data-35-brilliant-and-free-data-sources-for-2016/#228aa848b54d
2
>لكن أعتقد أنك اطلعت على مدونتي ^_^ صحيح وكذلك اسم العضوية هنا :) اميل الى البيانات وتحليلها، التقارير وما يتعلق بها، وتجذبني قواعد البيانات بشدة. كعملي محاسباً حالياً - ولاحقاً في التحليل المالي بحول الله - أحتاج هذه المهارات أي مهارات تحليل البيانات لأذهب لفهم أبعد من مجرد نتائج جمع وطرح وارباح وارقام. Data Analysis. حالياً أتعلم BI وهو جزء بسيط من عالم تحليل البيانات، ولكن مفهوم تحليل البيانات بشكله الكامل، وأيضاً محتويات تخصص Data Scientist تستهويني بشدة. ما جعلني
تعرفت على شخص ذات مرة وكان من أصول فلسطينية ويحمل الجنسية النيوزلندية. هو مبرمج مخضرم، وله العديد من المعرفة والحلول لقواعد البيانات وخاصة فيما يتعلق بـSQL Server تناقشنا حول البرمجة مطولاً والحياة العملية. استشرته حول العيش بنيوزلندا حيث أنني كنت ارغب بإكمال تعليمي الأكاديمي فيها. فأخبرني أنه خرج منها لأنه يشعر بالغربة ولم يعتد على أجواء الحياة فيها ويخشى على أبناءه من الإنتكاس بأخلاقيات الدول الغربية إضافة الى تكاليف المعيشة المرتفعة.
بداية مع اختلافي في نمط الشعر المؤدى من محمود جرويش ومن شابهه وناهيك عن ركاكة الألفاظ وقبح المعنى فمحمود درويش كان فاضح الكفر في شعره، لا ادري كيف لم يقرأ مثل هؤلاء الذين يمجدون محمود درويش الكفر في اشعاره، وكأنه الحال دائماً نجري كما يجري القطيع من دون فهم ولا استدراك. يقول في احد اشعاره: >نامي! >فعين الله نائمة >عنا ... و أسراب الشحارير واخرى: >نرسم القدس : >إله يتعرّى فوق خطّ داكن الخضرة وغيرها ممن تستطيع ان تجدها في
كما ذكرت، عدة أمور لم احبها ولا علاقة لها بالعرض ذاته واذكر لك منها: - تحريف القصة بشكل كبير حتى تلائم الثقافة العربية. - تغيير اسماء الشخصيات بأسماء عربية الأمر الذي لم أكن اطيقه حقاً. - الحرص الزائد على القيام بالواجب الأخلاقي، قص وتعديل وصباغة المشاهد المخلة. - اختيار سيء لأصوات كثير من الشخصيات. - الحوار اللغوي ينقصه الإندماج مع الشخصية. - على ما اذكر ان اللغة كذلك لم تكن جيدة كما تزعم. الدبلجات اللبنانية القديمة أفضل بكثير من اعمال
حقيقة ما غير حياتي وكان ذلك في المرحلة الإعدادية وصقل شخصي لشكل كبير لما أنا عليه الآن ليس كتاباً بحد ذاته، وانما فلنقل ديوان شعر لتقريب الصورة ولولا أن صاحبه ما جمعه في ديوان. من أتكلم عنه هو *عنترة بن شداد* وأشعاره، حيث كنت في المرحلة الإعدادية مسالماً بشكل سلبي يستحيل أن أؤذي أحداً حتى من ظلمني ومن كان يأخذ طعامي مثلاً. ما ان التقيت بهذا الشخص وخضت في تفاصيل حياته كما رواها بأشعاره حتى تغيرت حياتي رأساً على عقب،