Usama Hossam Eldin

37 نقاط السمعة
689 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هذا يعد تأريخ وليس عالمية فالجيد يحصل على الجوائز والجوائز تؤرخ لكن الوصول الى العالمية ولو كان لحظي يسمى عالمية أعرف أن كلامي محبط لكن قيس على أغنية اسمها ديسباسيتو أو مكارينا هذه الاغاني فعلت دوياً عالمياً وبالرغم من ذلك المطربين أو الفرق التي قدمت هذه الاغاني نسيت وطويت صفحاتهم بالرغم من أن هذه الاغاني كانت عالمية بجداره وليس كل الناس تفعل مثلما انت تفعل تدخل على محرك البحث وتسأل عن أفضل فيلم ولكنها ستبحث عن فيلم أحدث ضجة
بالنسة لي ليس لي معدل للقراءة والكتابة موحد فقط اكتب عنما أجد نفسي لدي ما أقوله وأقرأ عندما اشتاق للقراءة ثم بعد ان تكبر وتتخطى الاربعين وتجد نفسك قرأت كتب تفوق حالتك الذهنية على التذكر وقتها ستتوقف عن القراءة ولن تعود الا وقت الاشتياق
ومن سيحبك بعد أن تكره نفسك؟ اذا كان هناك من يكرهك أو من تكره وفعل معك شيئ أغضبك أو اخذ حقك أو أكل مالك أو أضاق عليك عيشك وحياتك فقط إكرهه لكن لا تكره نفسك اكره الظروف وأقهرها بمحاولة تغيرها لكن تظل تحب نفسك وتحب لها الخير وتجعل نفسك افضل
هذا حقيقي، العالمية تعني الوصول والانتشار حول العالم وليست الجودة، وليس هذا بجديد، هذا تعريف للعالمية قديماً والآن، هناك تعريف آخر اسمه الجودة نضع بقائمته الأفلام الجيدة، ربما تغيرت الافلام وسائت الجودة الخاصة بالمحتوى لكن تعريف العالمية يبقى بعيداً عن هذا الامر وهذا ما كنت اتناقش لأجله وهنا يأتي سؤال آخر لماذا لا يوجد فيلم ذو جودة عالية وينتشر عالمياً بنفس الوقت
الفوز بالأوسكار له مواءمات أخرى وليس دليلاً على العالمية فهناك أفلام لا يزيد تقييمها عالمياً عن 3 نقاط من 10 وتلقى رواجاً عالمياً وربما فيلم يحصل على الاوسكار لم يشاهده الا قلة قليلة العالمية ان يري الفيلم مشاهدين من العالم وليس الحصول على جائزة
المشكلة ليست في الرغبة في التطوير ولكنها تكمن في كيفيه التطوير ما بين التفريط والإفراط فلا نترك التطوير كمن يدّعون ان التطوير أثر سلياُ على الحياة أصحاب مقولة (كنا نركب الحمير ولم نسمع عن حوادث الطرق أو أن حماراً دهس آخر ) ولا ننغمس الى حد الإفراط في التطوير فيأتي علينا بنتائج عكسية كل شيئ يتطلب اعتدال في عدم اسراف ويبقى التطوير مطلوباً لمواكبة مصاعب الحياة
دعنا نتفق ان السينما او الدراما ليست منبراً لتعلم الاخلاق ولم ولن تكن، هي محض ترفيه والسينما دوماً على مر تاريخها تصنع افلاماً للتسلية فقط، مجرد عناصر جاذبة من الحركة والابهار لتمضية بعض الوقت الماتع الذي يحفز هرمون الادرنالين لديك لتحس ببعض من النشوى مثلها مثل المخدرات فهل المخدرات شيئ جيد؟!! لا أنكر أن هناك بعض الافلام التي تنشر فكراً جيداً وتغوص في أعماق النفس البشرية وتلقي الضوء على بعض المشكلات وأحياناً تعطي حلولاً لها لكن يبقى السؤال هل الدعم
من هو الاخ الاكبر
ما هي الكتابة الشبحية
هذا حقيقي دائماً ما تفسد امريكا بعض الافلام الجيدة فهي تعتبر نفسها كالزوجة الأولى وأي من زوجات زوجها الاخريت تقوم بعل تحاول تقليده لكنها تفشل دائماً وتصبح بلا طعم فلو كنتي قادرة على فعل هذا الأمر من قبل ما تزوج زوجك بأخرى وهناك فيلم رائع The Guilty فيلم دينماركي قدم في عام 2018 وتم اعادة صنعة بواسطة النجم جاك جيلينهال لكنها كانت نسخة باهتة بلا مذاك ارشح لك الفيلم الدينماركي فهو تحفة فنية
الانجليزية سهلة الانتشار لكن ليس الجميع يجيدونها والكورية ليست عائقاً تبقى الترجمة وسيطا سهلاً في المشاهدة انما تبقى الجودة كنت قد شاهد حواراً تليفزيونيا ماتعاً للفنان العبقري الراحب نور الشريف عقب فيلم مسجون ترانزيت وتحدث عن سوء الافلام الامريكة بعد احداث 11 سبتمبر وتفوق بعض الدول الاخرى لكنها لا تملك هذه الامكانيات الضخمة
هي فعلا من التراث فقائل بيت الشعر العامي "قالوا علينا ديابة واحنا ياناس غلابة يا مغنواتي غني حكايتنا ع الربابة" هو ابن عروس وهو ابو الغناء الشعبي العامي ومحترع فن "الواو" وهو كان امي يرتجل الشعر ويحفظة ويردده دون ان يدونه لكن الناس دونت عنه من أشهر قصائده "التحابيش" أو "الرباعيات"، وهي مقاطع شعرية قصيرة تحتوي على حكمة ونصائح. تم تناقل أشعار ابن عروس شفهيًا بين الأجيال، وأصبحت جزءًا من التراث الشعبي المصري. واخذ الابنودي هذه الابيات استهل بها قصيدة
انه حقاً فيلم رائع فيلم "مدينة الأكاذيب" (City of Lies) هو فيلم سيرة ذاتية وجريمة صدر عام 2018. يتناول الفيلم التحقيقات التي أجرتها شرطة لوس أنجلوس في مقتل مغني الراب توباك شاكور كما يتعمق في تفاصيل مقتل مغني الراب الآخر نوتوريوس بي آي جي، حيث يركز على مسار التحقيقات والتحديات التي واجهت المحققين. بالطبع هناك فساك مستشري في الوسط الغنائي بأمريكا ولقد غاص الفيلم في اعماق هذا الفساد حتى كادت رائحة الفساء تخرج علينا من الشاشة
بالفعل هذه التيمة هي انجح التيم في السينما العالمية والعربية والذي لا يعرفة الكثير ان أغلب الشركات تلجأ لهذه التيمة في اختيار الاعمال كونها لا تخطأ الجمهور
دائماً النبش في الأوجاع القديمة لا تعود على صاحبها إلا بإعادة الآلام والأوجاع فما فات مات وكل ما هو آت آت ولا نأخر من ماضينا الى العبر والحكم والدروس المستفادة
اتفق معك فدائما بالنظر الى الماضي سترى انه كان أفضل لم تكن هناك تحديات مالية أو هموم أو مسؤوليات يصعب تحقيقها وكنت بصحة أفضل والوقت يمر بشكل ابطأ واسعد ولكن أجعل الماضي فقط لاستخلاص العِبر من التجارب السابقة كما اضاف صديقنا أندرو عطا الله في المناقشة.
بالطبع اوافقك الرأي تماماً فكما يقولون اقرأ التاريخ تفهم الحاضر وتتحضر للمستقبل فالنظر إلى الماضي قد يساعدنا جداً على فهم أنفسنا بشكل أفضل، ونستخلص منه العِبر من تجاربنا السابقة. لكن هنا أنا أتحدث عن نبش جراح قديمة اندملت فلن يفيدك منها الا القيح والآلام حينها ربما تكون نصيحة اعتزل ما يؤذيك هي الخيار الأمثل
صديقي العزيز مصطفى يبدو ان الفيلم الذي تحكي عنه فيلم جيد فالقصة مليئة بالالتواءات الجيدة هل تتذكر اسم هذا الفيلم
صديقي العزيز مصطفى ممتن جداً كون مناقشتي أعجبتك، اريد فقط أن أوضح أمراً أنا لم أقل انهم صنعوا أحسن القصص على الاطلاق ولكنهم تعلموا من القرآن أن تيمة هذه القصة هي أفضل قدوة يقتدوا بعها لصنع أحسن القصص ففعلوا لكنهم لن يقدروا ولو حرصوا أن يأتون بمثل ما صنع الله ولكنهم استلهموا ونفذوا فصارت قصصهم أحسن القصص بين قصص من صنع البشر. بالنسبة كون البطل في قصتة يسرق أو حتى يقتل هذا لا يقلل من قيمة القصة أو جودتها قد
بالفعل قامت ديزني يعمل العديد من الاعمال التي تعتمد على هذه التيمةوالحبكة على سبيل المثال رائعة Lion King سيمبا الأسد الذي يترك عالمة ويدخل بعالم آخر ويقابل العديد من التحديات ثم يعود بعد أن يكتشف المزيد عن نفسه وما يجعله أقوى وأكثر نضجاً في رحلة مادية وروحية لكن ديزني عملت على أكثر من حبكة لكن بيكسار تلعب في المضمون وتتخصص في هذه الحبة هناك العديد من اعمال بيكسار الذي لم اذكرها مثل COCO الطفل الذي يترك عالمه ويدخل عالم الاشباح
بالطبع الفيلم الرائع القاهرة 30 رائعة الاديب العالمي نجيب محفوظ كان وصفاً تشريحياً لتلك الفترة من عمر المحروسة بكل جوانبها السياسية والاجتماعية والثقافية
بدأت القراءة في الصغر لحبي الشديد لها لكن ما أثر في بشكل كبير هو دكتور احمد خالد توفيق فهذا الرجل حبب الكثير من جيلنا في القراءة وأهدى هذه الامة جيلاً من المثقفين
هذه المسلسلات اعتقد انها لا تعدو كونها فشار وهو نوع من الدراما التي لا تعتمد على حبكة هي مجرد اسكتشات هدفها الاول والاخير الترفيه وفقط فلا حبكة ولا تسلسل زمني ولا ملف للشخصيات ولا تطور فيها ولا في الاحداث ولا التواءات او نهايات صادمة وأنا اشتغلت في هذا النوع من الاعمال فقدمت سابقا بقناة موجه كوميدي العديد من الاسكتشات وبعدها قدمت برنامج شوك توك وأخيراً مسلسل سكوت شات والذ كانت الحلق به عبارة عن 4 اسكتشات ليس لهم اي علاقة
صديقي أحمد يبدو أنك تتحدث عن مسلسل "The Watcher" الذي عُرض على نتفليكس. المسلسل مبني على قصة حقيقية ويتحدث عن عائلة تنتقل إلى منزل جديد، وتبدأ في تلقي رسائل تهديد من شخص غامض يراقبهم. شخصية "بيلي" تأتي للعمل كجليسة أطفال لكنها تحمل نوايا خفية.
البحث عن تفريغ الطاقة في موهبة يمكنه إخراجك من الوحدة ربما لو كنت تحب الرسم أو القراءة أو الكتابة ستجد حتماً السبيل للخلاص من تلك الوحدة فقط اشرع في فعل شئ تحبه وستجد الوحدة تتبدد من حولك وحاول ان تتشارك اللحظات مع من تحب