Usama Hossam Eldin

130 نقاط السمعة
3.28 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فيلم عمارة يعقوبيان بمثابة تشريح جثة المجتمع الذي مات في ظروف غامضة وشرع علاء السواني في كشف ملابسات هذا الموت كما وضع العبقري وحيد حامد رحمة الله عليها لمساته الساحرة فصنع سيناريو من أروع ما يكون وجاء ابن الوز العبقر مروان ليخرج لنا تحفة فنية خالدة
انا اتحدث عن الكاتب وليس القارئ لابد أن يختار الكاتب المشكلة ويحددها بوضوح ويكون لديه الحل اما فكرة ان يخفيها او يعرض جزؤ منها ويترك للمشاهد استنتاجها فهذا يخص الراوي لكنه لابد وان يختارها ويحددها بوضوح ويعرف كيف سيحلها في الرواية
هذه تحفة وحيد حامد الخالدة والذي تلاعب بفكرة التضاد في كل شيء أناس منسيين بأكلون الفتات حظهم من الدنيا القليل يعملون بجد وكد في وظائف محفوفة بالمخاطر وشرزمة قليلون لا يكادون يعملون ويحصلون على كل شئ منسي أرواح الناس معلقة برقبته فهو مسؤول عن تنظيم حركة القطارات كناية عن عملية سير الحياة لكنه يفعل ما بوسعه للحفاظ عليها اما الآخرين فأرواح الناس متعلقة برقبتهم لكنهم يتلابون بهم وبمسار حياتهم ولا يحافظون على ارواحهم فلما يحدث الصدام يعتقد من بيده ارواح
هو اختيار صعب خاصة في هذا الغلاء الفاحشن الذي نعيش به لكنه غير مستحيل. وشكراً جزيلاً على الامنيات الطيبة صديقي العزيز ادعوا لك بلمثل واتمنى لك حظاً موفقا
اللهم آمين يا رب العالمين، اللهم استعملنا ولا تستبدلنا
فكرة "العطلة الزوجية" التي طرحتها مثيرة للاهتمام وغير تقليدية، وتعكس وعيًا جيدًا بأهمية المساحة الشخصية في العلاقات الزوجية. من المهم جدًا أن نتفهم أن الحفاظ على العلاقة لا يعني الذوبان الكامل بين الطرفين، بل يحتاج كل شخص إلى مساحة خاصة تساعده في إعادة شحن طاقته واستعادة هويته الفردية بعيدًا عن ضغوط الحياة اليومية. في البداية، أرى أن هذه الفكرة قد تثير ردود فعل متباينة لأن معظم الناس اعتادوا على فكرة أن العلاقة الزوجية تعني القرب الدائم، وقد يفسر البعض الابتعاد
أشكرك على طرح هذا الموضوع الهام الذي يثير تساؤلات مهمة حول كيفية استثمار الوقت بشكل فعّال، وخصوصاً في ظل الضغوط المتزايدة لتحقيق النجاح المهني والاجتماعي. بالفعل، أصبح الوقت يُعتبر "عملة" ثمينة لا ينبغي إهدارها، ولكن يجب النظر بعين أوسع إلى مفهوم "إضاعة الوقت". أوافقك تماماً في ضرورة تعديل المصطلح من "إضاعة الوقت" إلى "استثمار الوقت بطريقة غير مباشرة". فالوقت الذي نقضيه مع العائلة والأصدقاء ليس ترفاً، بل هو استثمار في علاقاتنا الاجتماعية والنفسية، وهذه العلاقات تعد جزءًا من أساس النجاح
الفرق بين الشجاعة والتهور يكمن في عدة عوامل: التفكير قبل التصرف: الشجاعة تتضمن التفكير في العواقب واتخاذ القرار بناءً على مصلحة واضحة، بينما التهور يكون سريعًا دون تفكير كافٍ. تقدير المخاطر: الشجاع يقدر المخاطر بواقعية، في حين يتجاهل المتهور تلك المخاطر أو يقلل منها. النية والهدف: الشجاعة تأتي بهدف نبيل أو أخلاقي، أما التهور فقد يكون مدفوعًا بالرغبة في إثبات الذات دون هدف واضح. التعلم من التجارب: الشجاع يتعلم من الأخطاء السابقة، بينما المتهور يكرر أخطاءه. التأثير على الآخرين: الشجاع
خصص لنفسك وقت حسب فراغك للقراءة كورد يومي ابدأه بالقرآن الكريم ثم أقرأ ما تشاء هذه هي نصيحتي للقراء المبتدأين
لكل منا طرقة الخاصة في التحصيل فمنا من يحثل المعلومة بقراءتها ومنا من يحصلها بالمشاهدة ومنا من يحصلها بالتدوين لكن فلكل منا ذاكرة بصرية وذاكرة سمعية وذاكره حسية تختلف قوة كل منهم من شخص لآخر أما أنا فأعتمد مع أولادي على الطرق الثلاثة معاً بأن يشاهدو فتلك هي الذاكرة البصرية وينصتوا جيداً وهم يشاهدوا فتلك ذاكرة سمعية ويدونوا ما يسمعون فتلك الذاكرة الحسية فإن اردت استدعاء المعلومة وخانتك أي من تلك الذواكر فستتذكر عن طريق أخرى
تجرتي الشخصية التي كانت تحدي كبير ومخاطرة خاصة واني كنت متزوج وأعول فقد تركت عملي بإحدى شركات البترول العالمية تاركاً خلفي مرتباً ضخماً ومزايا عديدة كتأمين إجتماعي وصحي للسعي خلف حلمي ولأني كنت أشعر دائما أني لا أنتمي الى هذا العالم كنت ا‘مل بوظيفة وقلبي وعقلي متعلق بمهنة أخرى تمام أنا حقاً دفعت ثمناً باهظاً لهذا القرار ولازلت أدفع فأصعب ألم بعد الولادة الطبيعية هو عدم حصولك على دخل ثابت فيصبح أول الشهر الذي يتمناه الموظفين كونه يأتي بالمال لا
انه حقاً فيلم رائع ووضع يده على عدة مساوئ في النظام الرأسمالي الأمريكي الفيلم يتحدث عن تعقيدات وفساد النظام المالي الأمريكي وانهيار سوق الإسكان، ولكن ما يجعله مميزًا هو الرسائل الخفية التي يوصلها "ما بين السطور" مثل انتقاد النظام المالي: يُظهر أن النظام معيب ويعمل لصالح النخب على حساب العامة. الجشع وقلة المساءلة: النخب تستفيد من الكوارث دون عقاب حقيقي. التضليل والأمية المالية: البنوك تستغل تعقيد الأدوات المالية لتضليل الناس. السخرية من البيروقراطية: الفيلم يسخر من التعقيدات المصطنعة التي يستخدمها
أشكرك يا صديقي العزيز اتمنى أن أكون أجبت إجابة شافية كافية وأنا دائما بالخدمة
أنا اتحدث عن الفرض أي الالزام لكني اوافقك الرأي وهذا ما قلته ببداية التعليق السابق ان لو فرضت قيمنا الاسلامية على العالم لعم السلام على العالم أجمع فبرنارد شو قال لو كان محمد يحى الان لحل مشاكل العالم وهو يرشف فنجان قهوة
انت تتحدث عن رعاية الوالدين فإن كانا يحتاجان الى الرعاية مهما ان كانت فعلك التلبية ولا كنت آثم وعاق لوالديك
هذا صحيح فلولا الاستعانة بالله والتعلم من الاخطاء وتعلم كيف تدار الأمور لما خرجنا عنق المجهول الى غاية الوصولو يبقى الأمل والإصرار هما القوة الدافعة للاستمرار، مهما كانت الظروف. كما قلت آنفاً
قد يختلف نوع الهروب من حيث (من أو إلى) فقد يكون هروبك من شئ فظيع قد يسقطك في شئ أفظع، فلابد ان يكون هروبك مخطط لتصل الى بر امان
هذا أفضل تقييم أو تقديم لفكرة المسلسل بل هذا ما يريد المسلسل أن يقوله بالضبط أحسنتي
بالضبط هذا ما كنت أقولة في نقاش سابق مع أحد الأصدقاء أن ربما علينا التكيف مع الأمر وبالحفاظ على الأمل لمواجهة هذا المجهول وتخطيه بسهولة
أجد أن الرد عل هذا السؤال بالنسبة لي سيكون فضفاضاً بعض الشيء كمثل السؤال نفسه فالأكثر تحفيزاً سيكون حسب نوع الرغبة وحسب درجة الخوف فبعض الرغبات تتفاوت ودرجات الخوف تتفاوت اما اذا كان السؤال ما بين رغبة ملحة والخوف من الموت فالبطبع سيكون الخوف من الموت بالرغمن ان الموت قادم لا محالة
التخلي عن رعاية الوالدين هو تقصير وقلة دين وسنة الحياة لا تقضي ابداً ان تترك والديك وتتخلى عن رعايتهما لا بدعوى طلب الزوجة ولا السفر أو أي شيء مهما ان كان وقل أن تفعل هذا التخلي السافر اسأل نفسك هل ترضى أن تفعل ابناءك هذا معك وان تتخلى عنك وعن رعايتك وأن بأخر ايامك وتحتاج هذه الرعاية لاي سبب إن كان اعتقد انك لن ترضى هذا تحت أي ظرف ولأي سبب مهما إن كان
اعتقد اننا ربما نتكيف لنصمد لكن لابد وأن نتحلى بالأمل للخلاص من هذا المجهول
اوافقك الرأي تماماً
هي ليست حرب يا صديقي العزيز واعلم اني لست بصدد خوض معارك فيها فائز وخاسر خاصة وأن لغتي العربية بعافية حبتين هي فقط مناقشة كل يدلو بدلوه حتى أن كونفيشوس الفيلسوف الصيني صاخب علامة الين يانج وهو عبارة عن دائرة بها نصفان متطابقان ومتساويان لكنهما غير مستويان فيأخذ كل نصف شكل فسطوني معكوف أحدها ابيض يمثل الخير أو الصواب والنصف الآخر أسود يمثل الشر أو الخطأ لكن بكل نصف منهما نقطة معاكسة ففي النف الابيض نقطة سوداء والنصف الاسود نقطة
لو فرضت قيمنا الاسلامية لعم السلام على العالم أجمع لكن الله قال لكم دينكم ولي دين