Usama Hossam Eldin

132 نقاط السمعة
7.78 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
كتابة الافلام لها بجديات أخرى ليس منها الاندفاع اكتب فكرتك بحرفية ثم ارسم شخياتك بعناية ودعها هي تندفع أو تتهور كما يحلو لها في إطار القصة
للأسف هو حتى الان 3 مواسم وفي انتظار الموسيم الرابع الموسم من 10 حلقات لكنه من أعلى التقييمات على موقع IMDB وهو مسلسل رائع
للأسف أنا توقفت لفترة لانشغللي بكتابة فيلمي الجديد صفحتي على فيس بوك هي usamahossameldin@hotmail.com
فيلم عمارة يعقوبيان بمثابة تشريح جثة المجتمع الذي مات في ظروف غامضة وشرع علاء السواني في كشف ملابسات هذا الموت كما وضع العبقري وحيد حامد رحمة الله عليها لمساته الساحرة فصنع سيناريو من أروع ما يكون وجاء ابن الوز العبقر مروان ليخرج لنا تحفة فنية خالدة
انا اتحدث عن الكاتب وليس القارئ لابد أن يختار الكاتب المشكلة ويحددها بوضوح ويكون لديه الحل اما فكرة ان يخفيها او يعرض جزؤ منها ويترك للمشاهد استنتاجها فهذا يخص الراوي لكنه لابد وان يختارها ويحددها بوضوح ويعرف كيف سيحلها في الرواية
هذه تحفة وحيد حامد الخالدة والذي تلاعب بفكرة التضاد في كل شيء أناس منسيين بأكلون الفتات حظهم من الدنيا القليل يعملون بجد وكد في وظائف محفوفة بالمخاطر وشرزمة قليلون لا يكادون يعملون ويحصلون على كل شئ منسي أرواح الناس معلقة برقبته فهو مسؤول عن تنظيم حركة القطارات كناية عن عملية سير الحياة لكنه يفعل ما بوسعه للحفاظ عليها اما الآخرين فأرواح الناس متعلقة برقبتهم لكنهم يتلابون بهم وبمسار حياتهم ولا يحافظون على ارواحهم فلما يحدث الصدام يعتقد من بيده ارواح
هو اختيار صعب خاصة في هذا الغلاء الفاحشن الذي نعيش به لكنه غير مستحيل. وشكراً جزيلاً على الامنيات الطيبة صديقي العزيز ادعوا لك بلمثل واتمنى لك حظاً موفقا
اللهم آمين يا رب العالمين، اللهم استعملنا ولا تستبدلنا
فكرة "العطلة الزوجية" التي طرحتها مثيرة للاهتمام وغير تقليدية، وتعكس وعيًا جيدًا بأهمية المساحة الشخصية في العلاقات الزوجية. من المهم جدًا أن نتفهم أن الحفاظ على العلاقة لا يعني الذوبان الكامل بين الطرفين، بل يحتاج كل شخص إلى مساحة خاصة تساعده في إعادة شحن طاقته واستعادة هويته الفردية بعيدًا عن ضغوط الحياة اليومية. في البداية، أرى أن هذه الفكرة قد تثير ردود فعل متباينة لأن معظم الناس اعتادوا على فكرة أن العلاقة الزوجية تعني القرب الدائم، وقد يفسر البعض الابتعاد
أشكرك على طرح هذا الموضوع الهام الذي يثير تساؤلات مهمة حول كيفية استثمار الوقت بشكل فعّال، وخصوصاً في ظل الضغوط المتزايدة لتحقيق النجاح المهني والاجتماعي. بالفعل، أصبح الوقت يُعتبر "عملة" ثمينة لا ينبغي إهدارها، ولكن يجب النظر بعين أوسع إلى مفهوم "إضاعة الوقت". أوافقك تماماً في ضرورة تعديل المصطلح من "إضاعة الوقت" إلى "استثمار الوقت بطريقة غير مباشرة". فالوقت الذي نقضيه مع العائلة والأصدقاء ليس ترفاً، بل هو استثمار في علاقاتنا الاجتماعية والنفسية، وهذه العلاقات تعد جزءًا من أساس النجاح
الفرق بين الشجاعة والتهور يكمن في عدة عوامل: التفكير قبل التصرف: الشجاعة تتضمن التفكير في العواقب واتخاذ القرار بناءً على مصلحة واضحة، بينما التهور يكون سريعًا دون تفكير كافٍ. تقدير المخاطر: الشجاع يقدر المخاطر بواقعية، في حين يتجاهل المتهور تلك المخاطر أو يقلل منها. النية والهدف: الشجاعة تأتي بهدف نبيل أو أخلاقي، أما التهور فقد يكون مدفوعًا بالرغبة في إثبات الذات دون هدف واضح. التعلم من التجارب: الشجاع يتعلم من الأخطاء السابقة، بينما المتهور يكرر أخطاءه. التأثير على الآخرين: الشجاع
خصص لنفسك وقت حسب فراغك للقراءة كورد يومي ابدأه بالقرآن الكريم ثم أقرأ ما تشاء هذه هي نصيحتي للقراء المبتدأين
لكل منا طرقة الخاصة في التحصيل فمنا من يحثل المعلومة بقراءتها ومنا من يحصلها بالمشاهدة ومنا من يحصلها بالتدوين لكن فلكل منا ذاكرة بصرية وذاكرة سمعية وذاكره حسية تختلف قوة كل منهم من شخص لآخر أما أنا فأعتمد مع أولادي على الطرق الثلاثة معاً بأن يشاهدو فتلك هي الذاكرة البصرية وينصتوا جيداً وهم يشاهدوا فتلك ذاكرة سمعية ويدونوا ما يسمعون فتلك الذاكرة الحسية فإن اردت استدعاء المعلومة وخانتك أي من تلك الذواكر فستتذكر عن طريق أخرى
تجرتي الشخصية التي كانت تحدي كبير ومخاطرة خاصة واني كنت متزوج وأعول فقد تركت عملي بإحدى شركات البترول العالمية تاركاً خلفي مرتباً ضخماً ومزايا عديدة كتأمين إجتماعي وصحي للسعي خلف حلمي ولأني كنت أشعر دائما أني لا أنتمي الى هذا العالم كنت ا‘مل بوظيفة وقلبي وعقلي متعلق بمهنة أخرى تمام أنا حقاً دفعت ثمناً باهظاً لهذا القرار ولازلت أدفع فأصعب ألم بعد الولادة الطبيعية هو عدم حصولك على دخل ثابت فيصبح أول الشهر الذي يتمناه الموظفين كونه يأتي بالمال لا
انه حقاً فيلم رائع ووضع يده على عدة مساوئ في النظام الرأسمالي الأمريكي الفيلم يتحدث عن تعقيدات وفساد النظام المالي الأمريكي وانهيار سوق الإسكان، ولكن ما يجعله مميزًا هو الرسائل الخفية التي يوصلها "ما بين السطور" مثل انتقاد النظام المالي: يُظهر أن النظام معيب ويعمل لصالح النخب على حساب العامة. الجشع وقلة المساءلة: النخب تستفيد من الكوارث دون عقاب حقيقي. التضليل والأمية المالية: البنوك تستغل تعقيد الأدوات المالية لتضليل الناس. السخرية من البيروقراطية: الفيلم يسخر من التعقيدات المصطنعة التي يستخدمها
أشكرك يا صديقي العزيز اتمنى أن أكون أجبت إجابة شافية كافية وأنا دائما بالخدمة
أنا اتحدث عن الفرض أي الالزام لكني اوافقك الرأي وهذا ما قلته ببداية التعليق السابق ان لو فرضت قيمنا الاسلامية على العالم لعم السلام على العالم أجمع فبرنارد شو قال لو كان محمد يحى الان لحل مشاكل العالم وهو يرشف فنجان قهوة
انت تتحدث عن رعاية الوالدين فإن كانا يحتاجان الى الرعاية مهما ان كانت فعلك التلبية ولا كنت آثم وعاق لوالديك
هذا صحيح فلولا الاستعانة بالله والتعلم من الاخطاء وتعلم كيف تدار الأمور لما خرجنا عنق المجهول الى غاية الوصولو يبقى الأمل والإصرار هما القوة الدافعة للاستمرار، مهما كانت الظروف. كما قلت آنفاً
قد يختلف نوع الهروب من حيث (من أو إلى) فقد يكون هروبك من شئ فظيع قد يسقطك في شئ أفظع، فلابد ان يكون هروبك مخطط لتصل الى بر امان
هذا أفضل تقييم أو تقديم لفكرة المسلسل بل هذا ما يريد المسلسل أن يقوله بالضبط أحسنتي
بالضبط هذا ما كنت أقولة في نقاش سابق مع أحد الأصدقاء أن ربما علينا التكيف مع الأمر وبالحفاظ على الأمل لمواجهة هذا المجهول وتخطيه بسهولة
أجد أن الرد عل هذا السؤال بالنسبة لي سيكون فضفاضاً بعض الشيء كمثل السؤال نفسه فالأكثر تحفيزاً سيكون حسب نوع الرغبة وحسب درجة الخوف فبعض الرغبات تتفاوت ودرجات الخوف تتفاوت اما اذا كان السؤال ما بين رغبة ملحة والخوف من الموت فالبطبع سيكون الخوف من الموت بالرغمن ان الموت قادم لا محالة
التخلي عن رعاية الوالدين هو تقصير وقلة دين وسنة الحياة لا تقضي ابداً ان تترك والديك وتتخلى عن رعايتهما لا بدعوى طلب الزوجة ولا السفر أو أي شيء مهما ان كان وقل أن تفعل هذا التخلي السافر اسأل نفسك هل ترضى أن تفعل ابناءك هذا معك وان تتخلى عنك وعن رعايتك وأن بأخر ايامك وتحتاج هذه الرعاية لاي سبب إن كان اعتقد انك لن ترضى هذا تحت أي ظرف ولأي سبب مهما إن كان
اعتقد اننا ربما نتكيف لنصمد لكن لابد وأن نتحلى بالأمل للخلاص من هذا المجهول